أولاد منصور، لم يضيعوا الوقت، فقبل أيام سارعوا بترحيل أسرهم إلى الخارج، بعضهم عبر تشاد، وآخرون فضّلوا العبور عبر جنوب السودان كمحطات إلي السعودية والامارات، بينما البقية من “الماهرية الدرجة تالتة” لا تزال أسرهم عالقة. أما غير الماهرية، فكأنهم أرانب الكنيتة، ينتظرون مصيرًا مجهولًا، مصير وضعهم فيه آل دقلو، ويغذّيه إعلامهم المضلل مدفوع الأجر.
حذرناكم من قبل بداية الحرب، أن آل دقلو لم ولن يهمهم أمركم هؤلاء ليس لديهم قضية ولا هدف غير مصالحهم.
خُموا وصُروا،
وأرح،
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
القضاء يُسدل الستار على معركة أسهم «دار التربية» بلا نصيب لحفيدة نوال الدجوى
حُسم النزاع القضائى بين أفراد من عائلة الدكتورة نوال الدجوي بحكم نهائى، بعدما أيدت محكمة مستأنف الاقتصادية رفض الدعوى المقامة من إنجى محمد منصور، حفيدة الدجوى، والتى طالبت فيها بصحة ونفاذ نقل ملكية أسهم شركة "دار التربية" لصالحها.
وأنهت المحكمة بذلك الخلاف العائلى القائم بين إنجى وابن خالها عمرو الدجوى، شقيق الراحل أحمد الدجوى، بشأن ملكية أسهم الشركة التعليمية المعروفة، حيث استقرت المحكمة على رفض الدعوى ابتدائيًا واستئنافيًا، ليصبح الحكم نهائيًا غير قابل للطعن.
وكانت إنجى محمد منصور قد طالبت فى دعواها بتثبيت ملكيتها للأسهم محل النزاع، مدعية أحقيتها فى نقل الملكية، إلا أن المحكمة لم تقتنع بطلباتها، وقضت برفضها بشكل قاطع.
مشاركة