مشهد طريف لمتسابق يتخلى عن الفوز في ماراثون الرياض لأداء العرضة .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
نواف السالم
شهد ماراثون الرياض موقفًا طريفًا أثار تفاعل الجمهور، حيث فقد أحد المتسابقين مركزه المتقدم بعدما توقف عن الجري واندمج في أداء العرضة الجنوبية.
وأظهر مقطع فيديو متداول متسابقًا كان ينافس في المراكز الأولى، لكنه ما إن شاهد فرقة العرضة حتى ترك السباق وانضم إليهم، مؤديًا العرضة الجنوبية وسط دهشة المتسابقين الآخرين.
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو بشكل واسع، وجاءت التعليقات كالتالي: “ما ألومه والله”، “الله يسعده ما قدر يقاوم” ، “يوم هزه الشوق للعرضة كان في السباق” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-162.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العرضة الجنوبية ماراثون الرياض متسابق مقطع فيديو
إقرأ أيضاً:
هل يتخلى عن العرش؟.. الملك تشارلز يقدم تحديث جديدا عن وضعه الصحي
تتجه الأنظار في بريطانيا إلى الخطاب المرتقب للملك تشارلز الثالث، والذي سيقدّم من خلاله تحديثًا جديدًا حول حالته الصحية ضمن حملة Stand Up To Cancer. ويأتي ظهور الملك في وقت يواصل فيه تلقي العلاج من السرطان الذي شُخّص العام الماضي، مع حرصه على أداء جزء من مهامه الرسمية رغم التحديات الصحية.
إلي ذلك رُصدت في مقر إقامة الملك صورة نادرة لميغان ماركل من حفل زفافها، في خطوة فسّرها مراقبون بأنها مؤشر على تهدئة داخل العائلة بعد سنوات من التوتر مع الأمير هاري. كما تستمر الحكومة البريطانية في مراجعة أوضاع بعض أفراد العائلة، من بينها التحركات المتعلقة بسحب ما تبقى من الألقاب العسكرية من الأمير أندرو، إضافة إلى التقارير التي تؤكد عدم إشراك الأمير هاري في أي مهام رسمية مقبلة.
من جهة أخرى، تداولت وسائل إعلام بريطانية أنباء عن اعتذار أبناء الملكة كاميلا عن حضور احتفالات عيد الميلاد هذا العام، وسط شائعات غير مؤكدة عن توترات أسرية، دون صدور أي تعليق رسمي من القصر الملكي حتى الآن.
هل يتنازل الملك تشارلز عن العرش لابنه الأمير وليام؟
حتى الآن، لا يوجد أي إعلان أو مؤشر رسمي يفيد بأن الملك تشارلز يفكر في التنازل عن العرش لابنه ولي العهد الأمير وليام.
رغم وضعه الصحي، يواصل الملك أداء مهام منتقاة، ويصدر القصر باستمرار تأكيدات على أن العلاج يسير كما هو مخطط له، وأن الملك مستمر في ممارسة دوره الدستوري.
تقليديًا، التنازل عن العرش نادر جدًا في التاريخ البريطاني، ولا يحدث إلا في ظروف استثنائية للغاية. وحتى اللحظة، فإن كل الدلائل تشير إلى أن الملك عازم على مواصلة مهامه، بينما يبقى الأمير وليام الداعم الأول له في الفعاليات الرسمية.