شلل شبه تام بحركة العجلات في اغلب شوارع بغداد
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
بغداد اليوم - بغداد
شهدت شوارع العاصمة بغداد، صباح اليوم الأحد (9 شباط 2025)، زخما مرورياً شديداً، تسبب بحالة من الشلل في أغلب مناطقها.
وادناه الموقف المروري بحسب مراسل "بغداد اليوم":
الجسر الدوار مزدحم
جسر المثنى مزدحم
جسر الائمة مغلق الأغراض الصيانة
سريع الدورة مزدحم
محمد القاسم مزدحم
مجسّر الأمانة مزدحم
مجسّر العلوية مزدحم
مجسّر الربيعي مزدحم
مجسر قرطبة مزدحم
جسر الجادرية مزدحم
جسر الطابقين مزدحم
جسر القادسية باتجاه الخضراء مزدحم
جسر الربيع مزدحم
جسر صليخ مزدحم
مجسّر الفنون الجميلة مزدحم
جسر السنك مزدحم
جسر الأحرار مزدحم
جسر الجمهورية مزدحم
جسر باب المعظم مزدحم
جسر الاعظمية مزدحم
جسر الصرافية مزدحم
مجسّر الشعب مزدحم
جسر البنوك مزدحم
مجسّر اليرموك مزدحم
شارع دمشق مزدحم
شارع الأردن مزدحم
شارع الرواد مزدحم
شارع المنصور مزدحم
تقاطع براثا مزدحم
العطيفية مزدحمة
شارع النضال مزدحم
تقاطع ميسلون مزدحم
شارع مطار المثنى مزدحم
شارع مطار بغداد مزدحم
شارع الجمعية مزدحم
كرادة خارج مزدحمة
تقاطع المسبح مزدحم
شارع سدة العرصات مزدحم
باب المعظم مزدحم
شارع السعدون مزدحم
شارع المشاتل باتجاه عنتر مزدحم
منطقة العلاوي مزدحمة
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: مزدحممجس ر ر مزدحم
إقرأ أيضاً:
المكلا على حافة الانهيار..شوارع مغلقة والاحتجاجات تتحول إلى حصار كامل
وبحسب مصادر إعلامية فأن المدينة تشهد شللاً تاماً في الحركة حيث قُطعت الشوارع الرئيسية والفرعية على شكل مربعات، وفي كل مربع يتمركز شبان غاضبون يمنعون مرور السيارات والأشخاص، ما أدى إلى توقف شبه كامل للأنشطة الاقتصادية والتجارية.
واكد المصادر الإعلامية ان المحلات التجارية ُغلقت بما في ذلك محلات المواد الغذائية، الصرافات، الصيدليات، أسواق الخضرة والملابس ويؤكد التجار أنهم لا يجرؤون على فتح محلاتهم خوفاً من ردود فعل المحتجين، رغم تأييدهم للمطالب المرفوعة.
وتابعت المصادر لوحظ بشكل لافت غيابٌ تام للعناصرالأمنية، في وسط المدينة حيث لم تُسجل أي دوريات أو انتشار في الشوارع، وسط اتساع رقعة الاحتجاج بعكس غرب المدينة وتحديداً منطقة فوة غرب مدينة المكلا ، حيث انتشرت قوات عسكرية من لواء ما يسمى بارشيد في اليوم الرابع من الاحتجاجات واطلقت الرصاص الحي على المحتجين وجرحت اثنين من المتظاهرين وهذه القوات من خارج محافظة حضرموت وينتمي الأغلبية من أفرادها إلى محافظتي الضالع و لحج.
المصادر ذاتها أكدت أن المحتجين لم يعتدوا على الممتلكات، ولم تُسجل حتى الآن أي حوادث سرقة أو سطو، ما يعكس وعياً شعبياً يحاول الحفاظ على السلم رغم شدة الغضب.