حكم تناول المرأة حبوب تأخير الدورة الشهرية لصيام رمضان كاملا ..فيديو
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الرياض
أوضح الشيخ علي بن عبدالعزيز الشبل، حكم تناول المرأة حبوب تأخير الدورة الشهرية لصيام رمضان كاملًا.
وقال الشبل خلال لقاء مع برنامج يستفتونك: “هذه مسألة يكثر السؤال عنها في شهر رمضان لمن أرادت أن تصوم أو تقوم ، فنقول يجوز استخدام الموانع بشرطين أن يأذن زوجها إن كانت متزوجة وأن يكون بإذن طبيب حتي لا تأخذ شيء يضرها”.
وتابع: “الأولي والأفضل أن تبقي علي حالها فإن وافق الحيض صيامها، فإن أفطرت لها، ولا يمنعها هذا الفطر في الصيام من ذكر ربها ويمكن أن تقرأ القران الكريم من الجوال”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/9FuN-DLKPsqSa57H.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دورة شهرية شهر رمضان صيام
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: قالولي البلد مش عاوزة مصانع سيراميك .. وتحملت التكاليف بعد سنتين تأخير
روى رجل الصناعة المصري محمد أبو العينين، رئيس مجلس إدارة مجموعة كليوباترا جروب، تفاصيل رحلته في تأسيس أول مصنع للسيراميك في مصر، مؤكدًا أن البداية لم تكن سهلة، بل واجه فيها عقبات كبيرة حتى خرج "حلم كليوباترا" إلى النور.
إنشاء مصنع للسيراميكوقال أبو العينين، الملقب بـ"ملك السيراميك في مصر والعالم العربي"، خلال حوار تليفزيوني إنه عندما قرر إنشاء مصنع للسيراميك، كانت الهيئة العامة للاستثمار حديثة العهد، وصدر وقتها قانون جديد ينظم إنشاء المصانع؛ مضيفا: "عملت دراسة جدوى متكاملة أعدها الدكتور علي لطفي، وقدمناها للاستثمار للحصول على الترخيص".
وتابع: "بعد 8 شهور جالي الرد بالرفض، قالولي البلد مش محتاجة مصانع سيراميك، رغم إن في الوقت دا ماكنش فيه ولا مصنع سيراميك واحد في مصر".
وأشار أبو العينين إلى أنه عاد للدكتور علي لطفي وأبلغه بما حدث، فقام الأخير بالتواصل مع رئيس هيئة الاستثمار ووزير الصناعة وقتها، لبحث الأمر بشكل عاجل، موضحا أن وزارة الصناعة عقدت اجتماعًا لمناقشة المشروع، وبعد دراسة الموقف تمت الموافقة على إقامة المصنع.
بنك التنمية الصناعيةوأضاف أبو العينين: "المشكلة بعد كده كانت في التمويل، وروحت أتعامل مع بنك التنمية الصناعية اللي كان بيدي قروض، وكان سعر الصرف وقتها 80 قرش، والبنك اشترط إن السداد يكون على نفس سعر الصرف وقت التعاقد".
علامة رائدة في صناعة السيراميكوأكد أن كل هذه الإجراءات استغرقت حوالي سنتين أو ثلاثة، ما أدى إلى زيادة كبيرة في التكاليف التي اضطر لتحملها بالكامل، لكنه أصر على المضي قدمًا في المشروع حتى أصبح اسم "كليوباترا" علامة رائدة في صناعة السيراميك بمصر والعالم العربي.