موقع 24:
2025-06-02@15:34:28 GMT

لماذا يشعر البعض ببرودة القدمين باستمرار؟

تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT

لماذا يشعر البعض ببرودة القدمين باستمرار؟

الطقس البارد يمكن أن يكون سبباً شائعاً لبرودة القدمين، لكن هل تشعر بهذه البرودة دائماً، حتى عندما لا يكون الجو بارداً في الخارج؟ إليك ما يعنيه ذلك.

تتعدد أسباب هذه الحالة، ما بين مشاكل الدورة الدموية، والمناعة، واضرابات الأعصاب، بحسب "مديكال لاإكسبريس".

لكن في بعض الأحيان، تعني برودة القدمين ببساطة أنك بحاجة إلى جوارب أكثر دفئاً، أو إجراء بعض التعديلات على نمط الحياة.

خطوات للتدفئة

وتنصح الدكتورة جيسي براكامونتي من "مايو كلينيك نيويورك" ببعض الخطوات في البداية، مثل "ارتداء الجوارب الدافئة، ورفع القدمين، والبقاء رطباً، واتباع نظام غذائي وتغذية صحية".

كما تنصح من يدخن بعدم التدخين، ورصد تأثير هذه الإجراءات على برودة القدمين المستمرة.

فإذا استمر الأمر، كما تقول براكامونتي، تتعدد الأسباب، وأهمها: "عدم وجود تدفق دم كافٍ، ومشاكل في حالة القلب، أو حالات المناعة الذاتية مثل الإصابة بأمراض الغدة الدرقية، وأحياناً مشاكل الأعصاب أو الاعتلال العصبي".

وهنا ينصح براء "مايو كلينيك" بطلب المشورة الطبية لتقييم أسباب برودة القدمين، والتي قد تكون من أعراض حالة طبية معينة.

وتقول براكامونتي: "هناك اختبارات معينة يمكن إجراؤها بسهولة للتأكد من عدم وجود مشاكل في الدورة الدموية، وقد تكون هناك حاجة إلى بعض اختبارات الدم للتأكد من عدم وجود مشاكل مناعية ذاتية، أو حتى علامات فقر الدم".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة

إقرأ أيضاً:

غوتيريش يشعر بـالفزع حول قتل فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات بغزة

دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى محاسبة الجناة المسؤولين عن مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات إغاثية في قطاع غزة، بعدما ارتفاع عدد شهداء المجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال قرب مراكز توزيع مساعدات بالقطاع إلى 75 وأكثر من 400 جريح.

وأعرب غوتيريش في بيان له الاثنين، عن "جزعه إزاء التقارير التي أفادت بمقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات غذائية في غزة، الأحد"، وفق ما ذكره موقع أخبار الأمم المتحدة.
وقال غوتيريش إنه "من غير المقبول أن يخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الغذاء"، ودعا إلى إجراء "تحقيق فوري ومستقل بهذه الأحداث، ومحاسبة الجناة".

وبدأ الاحتلال في 27 أيار/ مايو تنفيذ مخطط مشبوهة لتوزيع "مساعدات إنسانية"، عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيا، وذلك بعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية التي رفضت الخطة.


ويسمح الاحتلال فقط لـ "مؤسسة غزة الإنسانية" المتواطئة معه بتوزيع "مساعدات" شحيحة في "مناطق عازلة" جنوب القطاع بغرض تفريغ الشمال من الفلسطينيين، كما يباشر جيش الاحتلال بإطلاق النار على حشود الجائعين مخلفا شهداء وجرحى.

وأكد غوتيريش أن "على إسرائيل التزامات واضحة بموجب القانون الدولي الإنساني للموافقة على المساعدات الإنسانية وتسهيلها".

وشدد على "ضرورة استعادة دخول المساعدات، بلا عوائق، على نطاق واسع من أجل تلبية الاحتياجات الهائلة في غزة فورا"، وأكد ضرورة السماح للأمم المتحدة بالعمل "بأمان وسلامة في ظل احترام كامل للمبادئ الإنسانية".

وقال غوتيريش إنه "يواصل الدعوة إلى وقف فوري ودائم ومستدام لإطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن فورا ودون قيد أو شرط".

وأوضح أن "هذا هو السبيل الوحيد لضمان الأمن للجميع وأنه لا يوجد حل عسكري للصراع".


وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أكد أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت جريمة جديدة بقتل 3 مدنيين مُجوَّعين وإصابة 35 آخرين، موضحا أن المجزرة وقعت "قرب مراكز توزيع ما تُسمى بالمساعدات في رفح (جنوب)، وتمثل استمرارا لسياسة التجويع والاستهداف الممنهج للمدنيين منذ 93 يوما".

ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 تشن "إسرائيل" بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة نداءات دولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها، مخلفة أكثر من 178 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • غوتيريش يشعر بـالفزع حول قتل فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات بغزة
  • السريري: الحكومة المقبلة يجب أن تكون مصغّرة وتشرف فقط على الانتخابات
  • الطرقات استعادة للوعي والمصالح
  • عاجل | ستارمر: تهديد روسيا لا يمكن تجاهله والمملكة المتحدة يجب أن تكون مستعدة
  • هزة أرضية يشعر بها سكان الجيزة
  • زلزال في الجيزة.. هزة أرضية يشعر بها السكان .. التفاصيل
  • هل مات جو بايدن بالفعل؟
  • برج الثور .. حظك اليوم الاثنين 2 يونيو 2025 : مشاكل صحية طفيفة
  • الفوضى الرقمية بين أوهام الحرية والخصوصية المستباحة
  • عالجوا الالتهابات قبل مجيئ الانتخابات !؟