صابرين: عندما بدأت أفقد تفاؤلي.. أدركت أنني بحاجة للتغيير
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
كشفت الفنانة صابرين عن اللحظة التي أدركت فيها حاجتها للتغيير، مشيرة إلى أنها شعرت بأن الحياة أصبحت روتينية، وأن الشباب والحيوية داخلها بدأ في الانطفاء.
الجوهر قبل المظهرقالت خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: «نحن النساء، مهما كبرنا، يظل بداخلنا شعور دائم بالحياة، أنا أهتم بجوهري أكثر من مظهري الخارجي، وعندما بدأ هذا الإحساس يخبو، أدركت أنني بحاجة لاتخاذ موقف».
أكدت أن ما بداخل الإنسان هو الأساس في تحقيق الرضا والسعادة، مضيفة: «عندما فقدت تفاؤلي ولم أعد قادرة على التكيف، أصبت بحالة من التمرد، شعرت أن الطفلة التي بداخلي بدأت تكبر».
قرارات شخصية مصيريةكشفت صابرين عن القرارات التي اتخذتها لتحقيق «مصالحة النفس»، قائلة: «أدركت أن عليّ الدفاع عن حقي، وتعلمت قول لا، رفضت أدوارًا رغم أهميتها وحاجتي لها، لكنني لم أكن أشعر بالراحة، وأحيانًا كنت أعتذر حتى بعد بدء التصوير إذا شعرت أن الأجواء لا تناسبني».
كما أوضحت أن هذه القرارات امتدت إلى حياتها الشخصية، قائلة: «قلت لا، وحدث انفصال، أعقبه ترتيبات أخرى، ثم زواج قلت فيه نعم».
الدعم العائلي والمجتمعيواختتمت حديثها قائلة: «القرارات التي اتخذتها جعلتني أشعر بالقوة، وأصدقائي وعائلتي وأولادي دعموني وشجعوني عندما بدأت أكون أكثر حزمًا وأدافع عن حقوقي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صابرين التغيير الحياة الشخصية
إقرأ أيضاً:
زوجان كفيفان يعبران عن سعادتهما بعد الوصول إلى مكة لأداء فريضة الحج.. فيديو
مكة المكرمة
عبر زوجان كفيفان من الأردن عن سعادتهما البالغة بعد وصولهما إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، مؤكدَين أن اللحظة كانت مفعمة بالرهبة والمهابة.
وقال الزوج : “كنت متشوقًا جدًا قبل أن أصل إلى الكعبة، وعندما وصلت شعرت بالهيبة الربانية وشعور لا أستطيع وصفه، لأنه يُعيد إلى الذهن كل شيء خلقه الله من ولادة ووفاة، وسيدنا إبراهيم حين أمر برفع قواعد البيت. الحمد لله، كل شيء كان ميسرًا لنا”.
فيما أكدت الزوجة أنها شعرت بفرحة عميقة قائلة: “حسيت بفرحة شديدة، بأن الله كتبها لي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/jYxqXzU7nH-ZTuLf.mp4