القوات الإسرائيلية تهدم منزلاً فلسطينياً غرب رام الله
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
هدمت القوات الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، منزلاً فلسطينياً في قرية دير إبزيع غرب رام الله.
#عاجل| القوات الإسرائيلية تهدم منزلاً لفلسطيني في قرية دير إبزيع غرب رام الله في الضفة الغربية pic.twitter.com/vTfsS2ZmaR
— 24.ae | عاجل (@20fourLive) February 11, 2025ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن رئيس مجلس قروي دير إبزيع عماد الطويل قوله إن "الاحتلال هدم منزل مواطن مكون من طابقين بذريعة البناء بدون ترخيص".
وأشارت الوكالة إلى أن المنزل يقطنه 16 فرداً، وتبلغ مساحته 200 متر مربع.
وأفادت مصادر محلية بأن 10 آليات عسكرية اقتحمت القرية برفقة جرافتين وشرعت بتنفيذ عملية هدم لمنزل في القرية.
وأوضح تقرير هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن "سلطات الاحتلال نفذت الشهر الماضي 76 عملية هدم طالت 126 منشأة، بينها 74 منزلاً مأهولاً، و 4 غير مأهولة و 29 منشأة زراعية وغيرها وتركزت في محافظات جنين بهدم 47 منشأة ثم محافظة القدس 14 منشأة وقلقيلية 11 وبيت لحم ونابلس 10 منشآت لكل منهما.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فلسطين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
"القوات البرية" تشارك في تنظيم الحشود وتأمين المواقع الحيوية بالمشاعر المقدسة
تشارك القوات البرية الملكية السعودية، ممثلةً في الشرطة العسكرية الخاصة، في تقديم الدعم الأمني الكامل لوزارة الداخلية، والإسهام في تنفيذ الخطة العامة لحفظ النظام، وتعزيز الإجراءات الوقائية؛ لضمان سلامة ضيوف الرحمن.
وتتولى الشرطة العسكرية الخاصة، بالتنسيق مع الجهات المعنية بوزارة الداخلية، مهام تنظيم دخول الحجاج القادمين من مشعر منى إلى المسجد الحرام؛ لضمان انسيابية الحركة، وإدارة الحشود بسلاسة خلال ذروة أداء مناسك الحج.
وخضعت القوة المخصصة لموسم الحج لتدريبات مكثفة تحاكي ظروف الواقع، بما يضمن قدرة عالية على الاستجابة وإدارة الحشود بكفاءة، وذلك بالتعاون مع مختلف الجهات الأمنية.
كما تشارك القوات البرية، ممثلةً في سلاح الدفاع ضد أسلحة التدمير الشامل، بفريق متخصص من وحدات السلاح في دعم وإسناد جهود قوات الدفاع المدني، من خلال تنفيذ عمليات الاستطلاع والكشف عن المواد الخطرة، إلى جانب القيام بمهام التطهير الإشعاعي والكيميائي باستخدام أحدث المعدات والأجهزة المتقدمة.
وتتركز هذه الجهود بشكل خاص في المنافذ البرية والمواقع الحيوية داخل المشاعر المقدسة، بما يعزز منظومة السلامة العامة، ويُسهم في الحد من المخاطر المحتملة على سلامة ضيوف الرحمن.
وتعكس هذه المشاركة حجم التكامل والتنسيق بين القوات البرية وبقية القطاعات الأمنية، وتبرز مدى الجاهزية العالية لتوفير بيئة آمنة ومنظمة للحجاج، بما يحقق توجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في خدمة ضيوف بيت الله الحرام.