أستاذ علوم سياسية: دور وزير الدفاع الإسرائيلي يقتصر على إصدار البيانات
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
علق الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، على اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، في ظل اعتراف الاحتلال في نهاية يناير الماضي إطلاقها النار في قطاع غزة تحت مزاعم إبعاد مشتبه بهم كانوا يتقدمون نحو قوات إسرائيلية، قائلا، إن كاتس دوره مقتصر على إصدار البيانات فقط.
وأضاف في تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «علينا ألا نأخذ بعين الاهتمام تصريحات كاتس وزير جيش الاحتلال لأنه يعتبر وزيرا فاشلا، فقد فشل بكل المهام التي أسندت إليه في هذه الوزارة والوزارات السابقة، ولا يعرف القضايا الأمنية في إسرائيل».
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أن وزير الجيش الحقيقي هو بنيامين نتنياهو، ومَن يصدر البيانات هو كاتس، وبالتالي، لا يجب الاهتمام لكاتس وتصريحاته.
تعليق حماس تسليم المحتجزين الإسرائيليين خطوة تحذيريةوأكد أنّ تعليق حركة حماس تسليم المحتجزين الإسرائيليين يوم السبت المقبل، خطوة استباقية وتحذيرية، إذ أكدت التزامها بالاتفاق من ناحية، كما أنها عبرت عن خطورة التجاوزات الإسرائيلية من ناحية أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي الاحتلال إسرائيل كاتس حماس
إقرأ أيضاً:
كاتس: النظام الإيراني تجاوز الخطوط الحمراء في هجومه
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، السبت، أن القوات الإسرائيلية ستستمر في تنفيذ هجمات على إيران واستهداف مواقع استراتيجية وفقا لخطط معدة مسبقا.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي إن النظام الإيراني تجاوز الخطوط الحمراء بإطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية وسيدفع الثمن.
يأتي ذلك، بينما قتل السبت 3 إسرائيليين وأصيب العشرات، في موجات من الصواريخ أطلقتها إيران على إسرائيل، ردا على هجوم بدأته إسرائيل يوم الجمعة 13 يونيو، استهدفت خلاله منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية، وأدت إلى مقتل عدد من القادة العسكريين والأمنيين الإيرانيين وعلماء الذرة.
ماذا حدث؟
نفذت إسرائيل عملية عسكرية مكثفة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل". أعلن نتنياهو في كلمة مصورة، صباح الجمعة، أن إسرائيل استهدفت منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية الإيرانية في نطنز. استهدفت إسرائيل قادة إيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد أركان الجيش محمد باقري، اللذين لقيا حتفهما خلال الضربات.