تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

علق الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، على اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وذلك بعد اعتراف الاحتلال، في نهاية يناير الماضي، بإطلاق النار داخل القطاع بزعم إبعاد مشتبه بهم.

وأكد دياب، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش" على قناة القاهرة الإخبارية، أن كاتس مجرد واجهة لإصدار البيانات، بينما نتنياهو هو من يتخذ القرارات الأمنية الفعلية، واصفًا كاتس بأنه وزير فاشل فشل في كل المهام التي أوكلت إليه، سواء في وزارة الدفاع أو غيرها من الوزارات التي شغلها سابقًا.

وأشار إلى أن تعليق حركة حماس تسليم الأسرى الإسرائيليين السبت المقبل هو خطوة استباقية وتحذيرية، موضحًا أن الحركة أكدت التزامها بالاتفاق، لكنها في الوقت نفسه تحذر من خطورة التجاوزات الإسرائيلية التي قد تعرقل تنفيذ الاتفاق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل إطلاق النار في غزة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة العلوم السياسية حركة حماس وزارة الدفاع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس

إقرأ أيضاً:

مناورة سياسية لإرضاء اليمين.. وزراء إسرائيليون يطلبون زيارة غزة

أفادت مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، أن طلب 22 وزيرًا في الحكومة الإسرائيلية لزيارة المناطق الحدودية مع قطاع غزة يثير جدلًا واسعًا، ويُنظر إليه باعتباره مناورة سياسية تستهدف كسب دعم اليمين المتطرف أكثر من كونه تحركًا ميدانيًا حقيقيًا.

مصر.. درع غزة وضمير الأمة في وجه آلة الاحتلال | وسياسي: التحرك المصري يشمل أبعادا متعددةالهلال الأحمر المصري يدفع بقوافل «زاد العزة» محملة بالخبز الطازج إلى غزةوزير الأوقاف: خطاب الرئيس عن غزة يجسد الضمير المصري الحيغياب خطة عملية وسط تضارب التصريحات

أشارت أبو شمسية إلى التصريحات المتضاربة بين القيادات السياسية والعسكرية، ومنهم رئيس الأركان ووزير الدفاع، ما يعكس غياب رؤية واضحة لمستقبل القطاع، خاصة مع دعوات من شخصيات مثل إيتمار بن غفير وسموتريتش لإعادة الاستيطان في غزة.

رسالة موجهة إلى الداخل الإسرائيلي

أكدت أن الطلب تم توجيهه رسميًا إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، ويتضمن زيارة المناطق الإسرائيلية المقابلة لشمالي غزة، لكن حتى اللحظة لم تُصدر الحكومة أي ترتيبات فعلية، ما يعزز الشكوك حول كونه أداة ضغط إعلامية أكثر منه خطوة ميدانية.

الضم مقابل التهدئة.. خيارات الحكومة في مهب الريح

وتأتي هذه التحركات، بحسب المراسلة، تزامنًا مع تراجع الحديث عن صفقة تبادل أسرى محتملة مع حماس، وهو ما يدفع الحكومة إلى طرح بدائل استراتيجية لإقناع الرأي العام الداخلي، من بينها التلويح بخيار ضم أجزاء من غزة، رغم النفي الرسمي لهذا السيناريو حتى الآن.

طباعة شارك القاهرة الإخبارية قطاع غزة حماس

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم نظم الأرض: حدوث انفصال في قارة إفريقيا مبالغة وتهويل
  • أستاذ علوم سياسية: مصر عملت على تقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: الاستقرار لن يحدث بالمنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: مصر قلب المنطقة النابض.. وتقف حائط صد ضد مخطط التهجير
  • كيف تواجه مصر المؤامرات والمخططات ضدها؟ أستاذ علوم سياسية يجيب
  • أستاذ علوم سياسية: تظاهرات «الإخوان الإرهابية» أمام سفارة مصر في تل أبيب خيانة صريحة واصطفافا مفضوحا مع العدو
  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تعرقل المفاوضات وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية
  • كيف تتعامل مصر مع الشائعات بشأن القضية الفلسطينية؟.. أستاذ علوم سياسية يُجيب
  • دانا أبو شمسية: طلب وزراء إسرائيليين زيارة غزة مناورة سياسية
  • مناورة سياسية لإرضاء اليمين.. وزراء إسرائيليون يطلبون زيارة غزة