“استدامة” يُنظّم ورشة عمل حول الأعلاف الموسمية وفرصها الاستثمارية
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
المناطق_واس
أقام المركز الوطني لأبحاث وتطوير الزراعة المستدامة أمس، ورشة عمل بعنوان “الأعلاف الموسمية.. فرص استثمارية واستدامة زراعية”، وذلك بمشاركة مجموعة من المزارعين والخبراء والمختصين والشركات الزراعية في منطقة تبوك.
وهدفت الورشة إلى استعراض نتائج مشروع تقييم الأعلاف الموسمية في المملكة ودوره الفعال في تعزيز الإنتاج والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، بالإضافة إلى إبراز الفرص الاستثمارية التي يمكن الاستفادة منها لتطوير قطاع زراعة الأعلاف.
وتأتي هذه الورشة في إطار تقييم مشروع الأعلاف الموسمية الذي أطلقه المركز الوطني لأبحاث وتطوير الزراعة المستدامة في خمس مناطق زراعية بالمملكة، شملت الجوف، وتبوك، وحائل، وحرض، ووادي الدواسر، لتعريف المزارعين بالقيمة المضافة للأعلاف الموسمية في المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: استدامة الأعلاف الموسمیة
إقرأ أيضاً:
النعاس: حلول البعثة “تلفيقية” وطرقها في تسوية الأزمة ملتوية
قال عمر النعاس أستاذ القانون الدستوري، إن البعثة الأممية تتحدّى إرادة الشعب، وليس بجديد ما تقوم به البعثة الأممية في ليبيا من انتهاك لميثاق الأمم المتحدة ولقرار مجلس الأمن رقم 2009 لسنة 2011 المنشأة بموجبه، وتحديها إرادة الشعب الليبي وتجاهل حقه في تقرير مصيره بنفسه من خلال الاستفتاء على مشروع الدستور الذي أقرته الهيئة التأسيسية المنتخبة من الشعب الليبي.
واعتبر في تدوينة بفيسبوك قائلًا إن تحدي البعثة لإرادة الشعب وتجاهل حقه في الاستفتاء على مشروع الدستور بدأ فعليا مع قدوم المبعوث السابق غسان سلامة في يونيو2017 ومرورا بالسيدة ستيفاني1 والسيد كوبيتس والسيد باتيلي والسيدة ستيفاني2 ، ويستمر تجاهل مشروع الدستور مع قدوم السيدة تيتيه في 2025.
وتابع قائلًا “لقد تجاهلوا المسار التأسيسي الدستوري بالرغم من أن مشروع الدستور هو نتاج عمل هيئة وطنية ليبية منتخبة من الشعب الليبي وجاهز منذ أكثر من 7سنوات لسماع كلمة الشعب فيه بالقبول أو الرفض من خلال الاستفتاء وصناديق الاقتراع وفق الآلية الديمقراطية الحديثة المعمول بها في كل دول العالم، وجميعهم سلكوا سبل وطرائق ملتوية لتمطيط المرحلة ومحاولة ايجاد حلول تلفيقية واهية تحت شعار المواءمة والتوافق الدولي لتحقيق مصالح دولية لا علاقة لها بمصلحة الشعب الليبي، وهي محاولة بائسة لكسر إرادة الشعب واخضاعه، ولكن إرادة الشعب الليبي فوق كل إرادة، وستقوم دولة الدستور والمؤسسات قريبا إن شاء الله”