أحمد حلمي يواجه الجدل.. والدفاع عنه يتواصل
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: خرج الملحن والمنتج والموزّع الموسيقي مصطفى جاد، زوج الفنانة كارمن سليمان، عن صمته بعد الجدل الذي أُثير حول مشهد حديثه مع الفنان أحمد حلمي في أحد عروض مسرحية “بني آدم” وقيل فيه “الإفيه” الشهير “مصري وصف أول”… والذي لاقى تفاعلًا واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونشر مصطفى جاد عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” فيديو دافع فيه عن حلمي، حيث قال إن الواقعة كانت مجرد موقف ارتجالي من حلمي، ولم يكن فيها أي إهانة كما فهم البعض، مؤكداً أن عرض المسرحية تأخر قليلًا عن موعده، ما تسبب في استياء بعض الحضور، لذا قرر حلمي أن يلطّف الأجواء بطريقته الكوميدية المعهودة.
وقال جاد: “اللي مضايقني في الموضوع إن الناس بتزايد على حاجة هزار، حلمي نجم كبير وأنا بحب الهزار، والموقف كان يخصني، والراجل طلع على المسرح عشان يهدّي الناس بسبب التأخير، فارتجل ونزل لشخصية الدور اللي بيقدّمها، وقال الإفيه اللطيف اللي مفيهوش أي إهانة، خصوصاً إن هو اللي عزمني للحضور من الأساس”.
وأكد مصطفى جاد أن علاقته بأحمد حلمي عمرها خمس سنوات، وأنه يكنّ له كل الاحترام، قائلاً: الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة، وكفاية مزايدات”.
يُذكر أن الفيديو المتداول أثار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض، حيث رأى البعض أن الجملة تحمل إهانة من أحمد حلمي الى المصريين.
View this post on InstagramA post shared by Mostafa Gad (@mostafagadofficial)
main 2025-02-12Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نوال أحمد الدجوى تعيد إثارة الجدل عن اتهام والدها بالسرقة: مين اللى خد الفلوس
نشرت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى، منشور عبر صفحتها الرسمية، فتحت فيه ملف اتهام والدها وعّمها بالاستيلاء على أموال جدتها، بشأن القضية التي شغلت الرأي العام في وقت سابق، وانتهت بحفظ التحقيقات وتبرئة والدها تمامًا.
وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".
وطرحت نوال تساؤلات؛ قائلة: “من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟”.
وأعربت عن حزنها لانقطاع العلاقة تمامًا مع جدتها، قائلة: “ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".
وتساءلت ابنة الراحل عن أسباب إسقاط الشكوى، قائلة: “ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".
وفي ختام رسالتها، أكدت نوال أحمد الدجوي أنها لن تصمت، وأنها ستحارب من أجل استرداد كرامة والدها الذي مات دون أن يسمع كلمة اعتذار، قائلة: “لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".
مشاركة