قمّة خماسيّة تستضيفها الرياض الخميس المقبل
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
سرايا - كشفت مصادر دبلوماسية بأنّ قمّة خماسيّة ستستضيفها الرياض الأسبوع المقبل؛ في إطار الجهد العربي المكثف الرافض لفكرة تهجير أهالي قطاع غزّة، والخروج برؤية عربيّة لإعادة إعمار قطاع غزّة.
وتأتي القمّة الخماسية التي ستشارك فيها كل من المملكة الأردنيّة الهاشميّة و جمهوريّة مصر العربيّة والمملكة العربيّة السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة؛ قُبيل إنعقاد القمة العربية الطارئة التي تستضيفها القاهرة في السابع والعشرين من الشهر الجاري.
الرأي
إقرأ أيضاً : إعلام عبري: إسرائيل حصلت على موافقة أمريكية للبقاء في جنوب لبنان لفترة طويلةإقرأ أيضاً : البيت الأبيض: الملك عبدالله يرفض خطة نقل الفلسطينيين من غزةإقرأ أيضاً : تقرير يكشف عن خطة لاغتيال الشرع .. هذه تفاصيلها والجهات المتورطةوسوم: #مصر#لبنان#السعودية#القاهرة#الرأي#القمة#الرياض#عبدالله
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 13-02-2025 08:29 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرياض مصر السعودية القمة القاهرة مصر لبنان السعودية القاهرة الرأي القمة الرياض عبدالله البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
لحظات بين ترامب وميلانيا على شرفة البيت الأبيض ترصدها العدسات باحتفالات الرابع من يوليو
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—رصدت عدسات الكاميرات لقطات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وزوجته سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب، خلال مراسم الاحتفال بيوم الاستقلال، الجمعة، الرابع من يوليو 2025.
ونشرت مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقطع فيديو على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "(الرئيس الأمريكي ترامب) و(السيدة الأولى ميلانيا) يشاهدان الألعاب النارية من شرفة ترومان في البيت الأبيض".
وتضمنت الاحتفالات تحليقاً للقاذفات B-2 "الشبح"- في إشارة إلى الضربات العسكرية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية- وتضمّن عرضاً للألعاب النارية.
واستغل ترامب الاحتفالات بذكرى استقلال بلاده في 4 يوليو/ تموز للاحتفال بالنصر التشريعي الأهم في ولايته الثانية، عندما حدد 4 يوليو موعداً نهائياً للموافقة على مشروع القانون قبل أسابيع، حتى أن بعض حلفائه اعتبروا الجدول الزمني طموحا للغاية، لكن قبضة ترامب الحديدية على حزبه، إلى جانب ما وصفه مسؤول في البيت الأبيض بجهد "مستمر" منه لكسب تأييد الجمهوريين، تُوجت بإقرار مشروع القانون في مجلس النواب، الخميس، مع انشقاق اثنين فقط من أعضاء الحزب الجمهوري في المجلس.