عثر على 60 ألف جنيه وسلمها لمدير المدرسة.. تكريم طالب لأمانته بالبحيرة
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أمانة الطالب خالد جودة الذهبي بالصف الثاني الإعدادي بمحافظة البحيرة جعلته حديث الأهالي، بعدما عثر على مبلغ 60 ألف جنيه بجوار مدرسته «نور الهدى» وأعادها إلى مدير المدرسة خلال الأيام الماضية.
دفعت أمانة الطالب، سعيد محجوب مدير إدارة التحرير التعليمية بمحافظة البحيرة، إلى تكريمه ومنحه شهادة تقدير.
كما وجه يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة البحيرة، بتكريم الطالب في طابور الصباح تقديرا لأمانته.
وقدم يوسف الديب، وكيل الوزارة الشكر للطالب وعائلته، ضاربا به مثالا للأمانة والثقة، مناشدا جميع الطلاب بالتحلي بمثل هذه الصفات الحميدة، مشددا على تكريم الطالب الأيام المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مديرية التربية والتعليم في البحيرة البحيرة
إقرأ أيضاً:
مناشدة عاجلة من مستشار الرئيس للصحة لأولياء الأمور والمدارس.. الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
حذر الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، المواطنين من الفيروس المنتشر حاليا فعلى الرغم من كونه ليس جديدا، لكن أعراضه أشد؛ بسبب التحور في الفيروس نفسه، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج: "قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي.
شدد مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، ، على أن الفيروسات مُعدية جدا، حيث قال: “لو حد عطس في وسط مجموعة؛ بيصيب الكل، ولذلك على الجميع الحذر من التغير في الأحوال الجوية، والإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا”.
مستشار الصحة: الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
كما ناشد أولياء الأمور بضرورة الحرص على إبقاء أبنائ في المنزل عند ظهور أعراض البرد عليهم، كما طالب المدارس بالمساهمة في ذلك؛ لحماية الأطفال الباقين بالفصل من الإصابة بنفس الدور.
وأضاف: "ياريت نترك الطالب المصاب يجلس في البيت، وبلاش نخصم لهم من درجات من العام الدراسي، لأن تواجده قد يجعل هناك ارتفاعا في نسب الإصابة بدور البرد بين الطلاب في نفس المدرسة".
عوض تاج الدين: %90 من الحالات المصابة حاليا متشابهة
في الوقت نفسه، كشف عوض تاج الدين أن 90% من الحالات المصابة حاليا متشابهة، وجميعها بأعراض “تعب في الحلق، وارتفاع في الحرارة، وتكسير في الجسم، وعطس”، لافتا إلى أن تلك الأعراض تعالج بالأدوية المُسَكِّنة.
وفي ختام حديثه، طالب كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمي، موضحًا أن هذا اللقاح يتغير كل عام؛ بسبب التغير في الفيروس نفسه.