عرضت فضائية “يورونيوز عربي”٫ فيديو يرصد حمما تكاد تطال السماء في مشهد مذهل لثوران بركان كيلاويا في هاواي.

وأوضحت أنه في مشهد مذهل خطّته أنامل الطبيعة، شهد الثلاثاء بركان كيلاويا الواقع في جزيرة هاواي الكبرى نشاطا نجم عنه تدفق حمم بلغ ارتفاعها 100 متر في السماء لكن من دون أن تهدد المنازل المجاورة للبركان.


وأشارت إلى أنه ثار بركان كيلاويا مرة أخرى في جزيرة هاواي الكبرى ليقدم هو عرضًا مذهلا يخطف الأنظار.


فقد أطلق هذا البركان الثائر بشكل متقطع منذ 23 ديسمبر الأول والذي يعتبر أحد أنشط البراكين في العالم، صخورًا منصهرة في فوهة هاليماو في الساعة 10.16 صباحًا بالتوقيت المحلي، وبعد نصف ساعة، دفعت إحدى الفتحات الحمم البركانية لمسافة يبلغ ارتفاعها 100 متر في السماء، لكن هذا الثوران لم يشكل تهديدا للمناطق السكنية المحيطة به.


وقد جذب هذا المنظر الساحر عشرات الفضوليين الذين أتوا لمشاهدة ما خطته أنامل الطبيعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بركان هاواي حمم المزيد برکان کیلاویا

إقرأ أيضاً:

بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”

 


شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي جمهورها بلحظة تأملية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، حيث نشرت عبارة تعبّر عن تأثير الطبيعة في النفس، وطرحت من خلالها سؤالًا مفتوحًا لمحبيها.


وكتبت رانيا: “صمت الطبيعة أحيانًا أصدق من ألف حديث.. صح ولا إيه رأيكم؟”

بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”

وتفاعل المتابعون مع منشورها بتعليقات أظهرت تأييدًا كبيرًا للفكرة، مؤكدين أن هدوء الطبيعة يمنحهم شعورًا بالراحة والسلام النفسي، في وقت يزداد فيه صخب الحياة اليومية.

 

تعليق رانيا يأتي ضمن سلسلة منشوراتها التي تحرص فيها على مشاركة متابعيها بلحظات صادقة من التفكير والتأمل في الجمال البسيط من حولنا.

 

 


آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي

و الجدير بالذكر أن آخر أعمال رانيا فريد شوقي، هي مسرحية "مش روميو وجولييت"، الذي شهدت عودته للمسرح بعد غياب 17 عاما، وتم عرضها خلال الفترة الماضية على المسرح القومي، وحققت نجاحا كبيرا.

 

أحداث مسرحية "مش روميو وجولييت"

مسرحية "مش روميو وجولييت" تدور أحداثها حول انقسام حاد فيما بين أساتذة وطلاب "مدرسة الوحدة" وهي ترمز إلى المجتمع المصري المشهور تاريخيًا بوحدته العاصية على الكسر أو حتى التصدع، والانقسام في المدرسة أتى نتيجة شائعة قامت على انطباعات ظاهرية عن وجود قصة حب بين اثنين من مدرسيها هما "يوسف" المسيحي أو علي الحجار و"زهرة" المسلمة أو رانيا فريد شوقي، "يوسف" بالطبع من اسمه وملامح شخصيته في العرض يرمز إلى المصري في عمومه بتكوينه الأصيل الإنساني النبيل، ولأن الانقسام يؤججه طوال الوقت أصحاب المصالح والانتهازيون بكافة أشكالهم، وفي المقدمة منهم دعاة الشر أعداء الحياة، وحقول مسعاهم الآثم دائمًا الخضراء النضرة هم الشباب في سنوات التكوين، فإن الأمر تطور وزادت خطورته إلى حدٍ بات يهدد الأرواح، فأصبح تدخل ناظر المدرسة أو صاحب القرار حتميا حتى لا تنهار المدرسة - المجتمع - على ما ومن فيها، وتدور هذه الأحداث في إطار تشويقي تفاعل معه الجمهور ونال إعجابه.


أبطال مسرحية "مش روميو وجولييت"

يشارك في بطولة المسرحية كلًا من: علي الحجار، رانيا فريد شوقي، محمد عادل، عزت زين، دنيا النشار، والعمل من إخراج عصام السيد.

مقالات مشابهة

  • رزان المبارك رئيسة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة لفترة ثانية
  • محمود فوزي: قوانين الإيجار الاستثنائية عكس الطبيعة القانونية ولا يمكن أن تستمر للأبد
  • مشهد لطيف
  • روحانية صحن الطواف مع شروق الشمس.. فيديو
  • «زايد العليا» تشارك بمنتجات تراثية صنعتها أنامل أصحاب الهمم
  • أقدم متجر ألعاب في التاريخ؟ اكتشاف مذهل يكشف ألعاب أطفال بيعت في سوريا قبل 4500 عام!
  • الكوكب الذي غاب عن السماء.. زاهر البوسعيدي في ذمة الله
  • ذعر وهلع في مصيف مصري بسبب حادث استثنائي سقط من السماء (فيديو)
  • بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”
  • ترينتو.. جنة الطبيعة الإيطالية التي لا يعرفها الكثيرون