“البيئة” ترصد هطول أمطار في (7) مناطق… والرياض تسجّل أعلى كمية بـ (14.7) ملم بالدوادمي
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
المناطق_واس
سجّلت منطقة الرياض أعلى معدلٍ لكميات هطول الأمطار بـ (14.7) ملم، في حي الريان بمحافظة الدوادمي، وذلك ضمن (7) مناطق بالمملكة شهدت هطول كميات متفرقة من الأمطار، فيما سجّلت مزارع خروب بشقراء في المنطقة (14.0) ملم، ومرات (13.6) ملم.
ووفقًا للتقرير اليومي لوزارة البيئة والمياه والزراعة حول كميات هطول الأمطار في مناطق المملكة كافة؛ فقد سجّلت (123) محطة رصد هيدرولوجي ومناخي، خلال الفترة من الساعة التاسعة صباح الخميس 13 فبراير، وحتى التاسعة صباح الجمعة 14 فبراير 2025م، هطول أمطارٍ في مناطق (الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، القصيم، الشرقية، عسير، والباحة).
وأبان التقرير، أن منطقة مكة المكرمة سجلت في مطار الطائف (13.0) ملم، والمحاني بالطائف (8.8) ملم، وفي القصيم سجلّت (11.0) ملم في دخنة بالرس، و(3.0) ملم في عنيزة، فيما سجّلت المنطقة الشرقية (9.4) ملم في الرفيعة بقرية العليا، و(6.8) ملم في مطار القوات البحرية بالجبيل.
وأشار التقرير إلى تسجيل وادي الفرع في المدينة المنورة (6.0) ملم، وأبو ضباع بوادي الفرع (5.0) ملم، فيما سجّلت منطقة عسير (7.4) ملم في العاسرة بالنماص، و(6.8) ملم في عفران ببلقرن، وسجّلت الباحة (5.0) ملم في بني حسن بالمندق، و(3.6) ملم في حصن الحبس بقلوة.
ولمعرفة المزيد من التفاصيل حول كميات الأمطار الهاطلة في جميع مناطق المملكة، خلال الفترة المذكورة، يمكنكم زيارة الرابط التالي:
https://bit.ly/4jX5rge
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أحوال الطقس البيئة الرياض حي الريان
إقرأ أيضاً:
النفط النيابية:الحكومة والبرلمان “يجهلان” كميات النفط المنتجة في الإقليم
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو لجنة النفط والغاز النيابية، باسم أنغيمش الغريباوي، أن الحكومة والبرلمان لا يمتلكان أي معلومات حقيقية بشأن كميات إنتاج وتصدير النفط من حقول إقليم كردستان، مشيراً إلى أن العلاقة بين بغداد وأربيل ما تزال معقدة وتحتاج إلى حلول قانونية واضحة.وقال الغريباوي في حديث صحفي، إن “جميع الاتفاقات السابقة بين المركز والإقليم كانت مؤقتة وترقيعية، ولم تُفضِ إلى حلول قانونية دائمة”، لافتاً إلى أن “ملف نفط الإقليم ظل طيلة الحكومات المتعاقبة دون شفافية حقيقية”.وأضاف أن “ما يُنتج ويُصدر من نفط في الإقليم غير معروف للحكومة والبرلمان بسبب غياب المعلومات والرقابة”، مجدداً التأكيد على أن “العلاقة النفطية بين الطرفين تتطلب معالجات قانونية تضمن حقوق الجميع”.يُشار إلى أن بغداد وأربيل أعلنتا، الخميس الماضي، التوصل إلى تفاهم بشأن صادرات نفط الإقليم، تمهيداً لاستئناف التصدير عبر شركة “سومو” بعد توقف دام أكثر من عامين.