تبدأ قصة حب جديدة.. حظك اليوم برج الدلو السبت 15 فبراير
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
مواليد برج الدلو يتمتعون بخيال واسع وأفكار مبتكرة، ويفضلون التفكير خارج الصندوق، كما يحبون الحرية والاستقلالية في حياتهم الشخصية والمهنية، ويرفضون القيود، ويهتمون بالقضايا الاجتماعية ويميلون إلى مساعدة الآخرين ودعمهم، كما لديهم قدرة على التحليل والتفكير العميق، ما يساعدهم على اتخاذ قرارات منطقية، وفي بعض الأحيان، قد يظهرون رغبة في التمرد على التقاليد والأنماط المعتادة، ساعين دائما لتغيير الأمور للأفضل.
تأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الدلو السبت الموافق 15 فبراير، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنيستشعر بأنك أكثر قدرة على مواجهة التحديات المهنية بحلول مبتكرة، وقد تجد نفسك أمام فرصة لإظهار مهاراتك الإبداعية في العمل، لذا لا تتردد في تقديم أفكار جديدة.
عليك أن تكون مرنا في التعامل مع الزملاء، حيث قد تظهر بعض المتغيرات في بيئة العمل، الفرص موجودة، فقط عليك أن تكون مستعدا للاستفادة منها، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الدلو على الصعيد المهني.
على الصعيد العاطفي، ستشعر بمزيد من الانسجام مع شريك حياتك، التواصل سيكون أساسيا في هذه الفترة، وإذا كنت في علاقة، قد تتاح لك الفرصة لتقوية الروابط العاطفية بينكما.
إذا كنت أعزبا، قد تصادف شخصا يتوافق معك فكريا وعاطفيا، وقد تبدأ قصة جديدة في الأفق، حافظ على تفتحك العاطفي.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحيصحتك جيدة بشكل عام، لكن يجب أن تنتبه لتجنب الإرهاق الزائد أو التوتر.
حاول أن تخصص بعض الوقت للاسترخاء وممارسة الأنشطة التي تعزز من طاقتك، مثل الرياضة أو التأمل.
لا تهمل صحتك النفسية أيضا، وابتعد عن الضغوطات غير الضرورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو توقعات برج الدلو عالم الأبراج برج الدلو على الصعید حظک الیوم برج الدلو
إقرأ أيضاً:
العاطفي والغماري في برقية للرئيس المشاط: ماضون في درب المقاومة وصون سيادة الوطن
يمانيون |
رفع وزير الدفاع والإنتاج الحربي اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري، برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس المشير الركن مهدي المشاط – رئيس المجلس السياسي الأعلى – القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى أعضاء المجلس السياسي الأعلى، بمناسبة الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر المجيدة.
وجاء في البرقية أن هذه المناسبة الوطنية العظيمة تمثل محطة خالدة في وجدان الشعب اليمني، وتجسّد أعظم صور التضحية والفداء في مسيرة نضال اليمنيين ضد المستعمر البريطاني الغاشم، مؤكدَين أن روح ثورة أكتوبر ما زالت حيّة ومتجددة في قلوب الأحرار الذين يواجهون اليوم عدواناً أمريكياً سعودياً لا يقل وحشية عن الاستعمار القديم.
وأكد وزير الدفاع ورئيس الأركان أن اليمنيين، وهم يحتفلون بهذه الذكرى المجيدة، يجددون العهد بالسير على خطى الثوار الأوائل في مقاومة كل أشكال الوصاية والاحتلال، مشيرَين إلى أن ثورة أكتوبر لم تكن حدثاً عابراً، بل كانت تحوّلاً استراتيجياً في وعي الأمة اليمنية ومسارها التحرري، وهي اليوم تلهب جذوة الصمود في معركة الدفاع عن السيادة الوطنية.
وأشارت البرقية إلى أن التحديات الراهنة التي يواجهها الوطن في ظل العدوان والحصار تماثل في جوهرها معركة التحرر من الاستعمار البريطاني، وأن العدو وإن تعددت وجوهه، إلا أن هدفه واحد، يتمثل في الهيمنة على قرار اليمن ونهب ثرواته وتقسيم أرضه، لكن إرادة الشعب اليمني ستبقى عصيّة على الكسر.
كما تناولت البرقية الوضع الإقليمي وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان صهيوني مدعوم أمريكياً، معتبرة أن ما تحقق في غزة من انتصار عبر “الطوفان المبارك” يؤكد أن القضايا العادلة لا تموت، وأن محور المقاومة بات اليوم جبهة واحدة تمتد من صنعاء إلى القدس، تتشارك المعاناة والمصير والهدف.
وقال العاطفي والغماري في البرقية: “إننا، وفي ظل قيادتكم الحكيمة، ووفق الرؤية الاستراتيجية لقيادتنا الثورية المظفرة بقيادة السيد العلم المجاهد عبد الملك بدر الدين الحوثي – حفظه الله ورعاه – نعلنها صريحة: سنواصل مسيرة النضال والمقاومة دون كلل أو ملل، وسنجعل من جبهات القتال ساحات فخر وعزة، وسنرد على كل عدوان بحزم وإصرار، ولن نتردد في استخدام كافة القدرات العسكرية المتاحة لمواجهة أي تهديد، والدفاع عن سيادة الوطن ومقدسات الأمة.”
وأكدت البرقية أن القوات المسلحة اليمنية باتت اليوم أكثر جاهزية واقتداراً بفضل الرعاية والدعم الكبيرين من الرئيس المشاط وقيادة الثورة، وأنها تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز منظومة الردع الوطني وبناء القدرات الدفاعية المتطورة التي تضمن حماية اليمن من أي عدوان.
واختتم وزير الدفاع ورئيس الأركان برقيتهما بالتأكيد على الوفاء لتضحيات الشهداء والجرحى والأسرى، وتجديد العهد بالسير على دربهم حتى يتحقق النصر المبين.