قتيل و6 مصابين في هجوم بـالسكين على المارة بمدينة نمساوية (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
قتل شخص وأصيب 6 آخرون إثر هجوم بسكين على المارة بأحد شوارع مدينة فيلاخ النمساوية، مساء السبت.
وقال المتحدث باسم الشرطة النمساوية، راينر ديونيسيو، في تصريح صحفي، إن منفذ عملية الطعن أجنبي يحمل الجنسية السورية وليس له سجل جنائي سابق، وتم القبض عليه فور وقوع الحادث.
والرجل طالب اللجوء والبالغ 23 عاما بحوزته أوراق نظامية وليس معروفا لدى الشرطة ودوافعه لا تزال مجهولة.
وأوضح ديونيسيو أن الهجوم أسفر عن مقتل صبي يبلغ من العمر 14 عامًا وإصابة 6 أشخاص آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، ولفت إلى أن دوافع الهجوم لا تزال غير معروفة.
وأضاف أن التحقيقات جارية لمعرفة ما إذا كانت هناك علاقة بين القتيل والمهاجم، وما إذا كان للجاني شركاء في الجريمة.
#Breaking: Look at this piece of Islamic garbage! This is a #Syrian refugee, one of those Salafists who fled from #Syria between 2011 and 2024. He randomly stabbed people in Villach, #Austria. He killed a 14-year old kid just for his Allah. pic.twitter.com/jPJOMY1TrG
— Babak Taghvaee - The Crisis Watch (@BabakTaghvaee1) February 15, 2025Un garçon de 14 ans est décédé et quatre autres ont été blessés après une attaque de coups de couteau à #Villach, en #Autriche.
La police a arrêté un ressortissant #syrien de 23 ans avec une résidence légale. Les autorités enquêtent sur le motif et les autres suspects possibles. pic.twitter.com/vAAVonDnpV
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية سوريا المانيا الإرهاب النمسا المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
روائية نمساوية حائزة نوبل للآداب تدافع عن حق الفلسطينيين في العيش
ندّدت النمساوية إلفريدي يلينيك الحائزة جائزة نوبل للآداب، بسياسات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الذي وصفته في موقعها الإلكتروني بأنه "مجرم" يُدفّع "عددا لا يحصى من الأبرياء الثمن" في غزة، "معظمهم نساء وأطفال".
ودافعت الروائية البالغة 78 عاما والتي نالت جائزة نوبل للآداب في العام 2004، يوم الجمعة، عن حق إسرائيل في العيش، واستدركت، "لكن دعوا الفلسطينيين يعيشون أيضا".
وكانت الروائية ندّدت بحركة حماس بعد هجومها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأضافت يلينيك "ليس كل الفلسطينيين يؤمنون بالإرهاب"، مستنكرة "تدمير منازلهم ومقتل عشرات آلاف الأشخاص منهم".
وندّدت الروائية التي نجا والدها اليهودي من الهولوكوست (محرقة اليهود على يد النازيين)، بـ"استعمار استيطاني يشكل ازدراء للقانون الدولي" وبـ"تطهير عرقي من أجل أرض موعودة" تكون "لكل اليهود وليس لسواهم".
ودعت إلى دعم "الديمقراطيين" في إسرائيل الذين "يعارضون بلا هوادة هذه الحكومة اليمينية المتطرّفة"، محذّرة من "خطر تحوّل الخطط التاريخية لضم غزة… إلى حقيقة واقعة".
وحضّت إلفريدي يلينيك الطبقة السياسية المؤيدة "بشكل أعمى وغير مدروس" لإسرائيل على "الانحياز إلى الجهود الحثيثة التي تبذلها جماعات إسرائيلية مدافعة عن حقوق الإنسان".
إعلانوبعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، شبّهت الروائية الحائزة نوبل للسلام حركة حماس بالنازيين، معتبرة أنّها تريد "محو" إسرائيل "الدولة الديمقراطية الوحيدة في المنطقة".
تُعد إلفريدي يلينيك، الكاتبة النمساوية الحائزة على جائزة نوبل للآداب عام 2004، من أبرز الأصوات الأدبية التي استخدمت الأدب والرواية أداةً لكشف التناقضات الاجتماعية والسياسية
وشملت أعمال يلينيك روايات وأعمالا مسرحية، حيث استخدمت النص المسرحي وسيلة لفضح التناقضات الاجتماعية والسياسية. في مسرحيتها "قطعة رياضية" (1998)، تناولت العلاقة بين الرياضة والعنف، مسلطة الضوء على كيفية استخدام الرياضة أداة للهيمنة والسيطرة.
و في مسرحية "بورغتياتر" (1985)، وجهت نقدًا للمؤسسة الثقافية النمساوية، متهمة إياها بالتواطؤ مع القوى السياسية والاقتصادية. تميزت هذه الأعمال بأسلوبها التجريبي واللغوي المعقد، الذي يتحدى القوالب التقليدية للمسرح.