يناقشه مسلسل عايشة الدور في رمضان 2025.. 7 طرق لبدء حياة جديدة بعد الانفصال
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
تُشارك الفنانة دنيا سمير غانم في سباق الأعمال الفنية التي تُعرض ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في رمضان 2025، من خلال تجسيد دور البطولة في مسلسل عايشة الدور، الذي يدور في إطار إجتماعي كوميدي، ويستمر لـ15 حلقة فقط.
تلعب الفنانة دنيا سمير غانم دور شخصية كوميدية تُدعى عايشة في مسلسل عايشة الدور وهي أم مطلقة لديها طفلين، تعيش حياة صعبة تملأها التحديات بعد انفصالها عن زوجها حتى تجد فرصة للحياة من جديد عندما تدخل الجامعة بدلًا من ابنة أختها، لتعيش مفارقات اجتماعية طريفة تنتقل فيها من دور الأم البائسة إلى الطالبة الجامعية المرحة، وفي هذا الإطار نستعرض 7 طرق تساعد المرأة المطلقة على التعافي من آثار الطلاق وبدء حياتها من جديد، وفق ما رصده موقع «worksafe.
- ينبغي على المرأة المُطلقة ألا تهرب من مشاعر الحزن التي تعيشها، بل يجب أن تعطي الفرصة لمشاعرها السلبية بالتحرر من خلال الحديث مع الأشخاص المقربين والتفريغ بالكتابة أو استشارة أخصائي نفسي مختص حتى التعافي تمامًا من الآثار السلبية التي خلفتها تجربة الانفصال.
- يجب على المرأة المنفصلة تجنب متابعة وملاحقة الطرف الأخر سواء على أرض الواقع أو من خلال وسائل التواصل الإجتماعي لأن ذلك يطيل من حزنها ويزيد من مشاعرها السلبية.
- تجنب الدخول في علاقات عاطفية عابرة ومتسرعة بغرض سد الحاجة العاطفية الناتجة عن الانفصال، إذ ينبغي أن تُعطى المرأة نفسها الوقت الكافي للتعافي من آثار الانفصال.
- من الضروري أن تفكر المرأة في توسيع علاقاتها الاجتماعية وتجنب الجلوس بمفردها في المنزل، وذلك من خلال الذهاب إلى النادي أو التطوع في أحد الجمعيات الخيرية.
- عدم الإهمال في النفس وضرورة الاهتمام بالمظهر الخارجي لأن ذلك يعطي المزيد من الثقة بالنفس، وينعكس بالإيجاب على علاقة المرأة بأطفالها وأهلها.
- الحرص على ممارسة الرياضة بشكل منتظم من خلال الاشتراك في أحد الصالات الرياضية، أو تخصيص وقت للمشى والجري مع أطفالها.
- ممارسة الهوايات المفضلة لدى المرأة وتنميتها مثل الرسم أو العمل اليدوي لسد وقت الفراغ لديها.
فريق عمل مسلسل عايشة الدوريشارك في بطولة مسلسل عايشة الدور بجانب دنيا سمير غانم، كل من عمر الشناوي، رحاب الجمل، ليلي عز العرب، نور محمود، فدوى عابد، العمل من تأليف كريم يوسف وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عايشة الدور دراما رمضان دنيا سمير غانم الرياضة مسلسل عایشة الدور
إقرأ أيضاً:
تحول الروتين اليومي إلى طاقة إيجابية.. خطة الـ21 يوما لتغيير حياة المرأة العاملة
تعتقد كثيرات أن الروتين اليومي هو العدو الأول للحياة العملية، وأن تكرار نفس المهام يُفقد المرأة شغفها، لكن الدراسات الحديثة في علم السلوك أكدت أن الروتين قد يكون مفتاحًا قويًا للإنجاز إذا تم توجيهه بشكل صحيح.
هل يمكن أن يتحوّل الروتين اليومي إلى طاقة إيجابية؟ خطة 21 يومًا لتغيير حياة المرأة العمليةومع الضغوط المتزايدة على المرأة المصرية في 2025 بين العمل والمنزل، أصبح تحويل الروتين إلى مصدر طاقة إيجابية ضرورة للحفاظ على الصحة النفسية والإنتاجية.
كيف يتحوّل الروتين إلى قوة دافعة بدلًا من عبء؟يكشف خبراء التنمية البشرية أن السر في الروتين ليس في التكرار بل في الطريقة فالعقل البشري يعمل بشكل أفضل عندما يتوقع ما سيحدث، وبالتالي يقلل التوتر ويزيد التركيز، عند تحويل المهام التقليدية إلى عادات إيجابية، يصبح الروتين مصدرًا للاستقرار والراحة وليس الملل.
علامات تؤكد أن روتينك الحالي يستنزف طاقتكقبل بدء التغيير، يجب على المرأة مراقبة يومها جيدًا. ومن العلامات الشائعة لروتين مرهق:
الاستيقاظ مع شعور بالضغط بدل الحماسفقدان الشغف بالعملالتشتت وصعوبة التركيزالشعور بالإجهاد رغم قلة المجهودتراكم المهام وعدم إنجازهاإذا ظهرت أحد هذه العلامات، فهذه لحظة مناسبة لبدء خطة جديدة.
خطة الـ 21 يومًا لماذا هي الأكثر فعالية؟تؤكد الأبحاث أن العقل يحتاج إلى 21 يومًا لتبني عادة جديدة أو التخلص من عادة سلبية. لذلك تعتمد كثير من برامج التنمية الذاتية على هذه المدة لأنها تسمح بإعادة برمجة السلوك بشكل تدريجي دون ضغط.
خطة 21 يومًا لتحويل الروتين إلى مصدر للطاقة الإيجابيةالمرحلة الأولى: الأيام 1 – 7تنظيف الفوضى الذهنية
1. كتابة المهام يوميًا
قبل النوم، اكتبي 5 مهام فقط لليوم التالي. هذا يمنح العقل وضوحًا ويقلل التشتت.
2. ترتيب المنزل 10 دقائق يوميًا
تنظيم بسيط يغيّر حالة الطاقة النفسية فورًا ويقلل الشعور بالفوضى.
3. مراقبة الوقت الضائع
تسجيل الوقت الذي يقضى على الهاتف أو السوشيال ميديا، لمعرفة أين تتسرب الطاقة.
4. شرب الماء وتثبيت أوقات الوجبات
العقل يعمل أفضل حين يحصل الجسم على ترطيب وطاقة ثابتة.
المرحلة الثانية: الأيام 8 – 14إعادة بناء العادات
1. 20 دقيقة حركة يوميًا
رياضة خفيفة، مشي، أو حتى تمارين منزلية. الحركة ترفع هرمونات السعادة.
2. تخصيص وقت قصير للراحة
10 دقائق يوميًا للتنفس العميق أو قراءة صفحة من كتاب.
3. إضافة عادة إيجابية صغيرة
كشرب مشروب دافئ صباحًا، أو دعاء ثابت، أو كتابة جملة تحفيزية.
4. تحديد وقت للنوم والاستيقاظ
الساعة البيولوجية تُعيد ضبط النفس والعقل.
المرحلة الثالثة: الأيام 15 – 21تثبيت الروتين الإيجابي
1. تحويل العادات إلى طقوس ممتعة
بدل تحضير القهوة بسرعة → جهزيها مع موسيقى هادئة.
بدل الاستحمام السريع → أضيفي رائحة منعشة.
2. مراجعة إنجازات الأسبوع
اكتبي الأشياء التي تحسنت خلال أول أسبوعين.
3. التعامل الذكي مع المهام
قسّمي كل مهمة كبيرة إلى مهام صغيرة يمكن إنجازها بسهولة.
4. مكافأة أسبوعية
هدية صغيرة، خروج مع صديقة، أو وقت خاص لكِ وحدك.
كيف تعرفين أن الروتين أصبح مصدرًا للطاقة؟بعد مرور 21 يومًا ستلاحظين تغييرات واضحة:
انخفاض التوترمزاج أفضلتركيز أعلىإنجاز أكبر في وقت أقلتحسين التوازن بين العمل والحياة