اتحاد الكرة يُنظم ورشة «حماية الطفل» لأندية «الأولى»
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
نظم اتحاد كرة القدم، وبالتعاون مع وزارة الأسرة، ورشة عمل حماية الطفل لأندية دوري الدرجة الأولى، في إطار جهوده الرامية لنشر ثقافة حماية الأطفال في الملاعب، لضمان ممارسة لعبة كرة القدم في بيئة مناسبة.
ناقشت الورشة التي أقيمت على مدار يومين في مقر الاتحاد بدبي العديد من المحاور، أبرزها كيفية توفير بيئة صحية للأطفال لممارسة نشاط كرة القدم، تماشياً مع القانون الاتحادي رقم 3 لسنة 2016 بشأن حقوق الطفل «وديمة»، واللائحة التنفيذية الخاصة به، وأفضل الممارسات التي تتسق مع التشريعات المختصة في هذا الشأن، لتتماشى مع منظومة القيم المجتمعية في دولة الإمارات العربية المتحدة، لضمان توفير أعلى درجات الأمان والاستقرار للأطفال في المجال الرياضي بصفة عامة.
كما تناولت الورشة كيفية اتخاذ الخطوات الاستباقية لضمان الوقاية من أي جوانب سلبية قد يتعرض لها الأطفال، والاهتمام بالتنشئة السليمة التي تعود بالنفع على الفرد والمجتمع، وفق أسس علمية، وقواعد رصينة وخطط تدريبية ممنهجة، توفر بيئة داعمة للطفل في الأندية.
قدم محاور الورشة الدكتورة فاطمة الرئيسي، مدير إدارة الحماية الاجتماعية في وزارة الأسرة، ومحمود الشايب، أخصائي وقاية في هيئة تنمية المجتمع.
من جهته، أكد محمد عبدالله هزام الظاهري، الأمين العام لاتحاد الكرة، حرص الاتحاد على إقامة مثل هذه الورش والمبادرات التي تُعزز القيم والمبادئ السليمة في المجتمع الرياضي بهدف خلق بيئة مناسبة للأطفال، خلال ممارستهم لعبة كرة القدم، مشيداً بالدور الكبير الذي تلعبه وزارة الأسرة في حماية الأطفال، من خلال وضعها القوانين والمبادئ التي تتماشى مع القيم والأخلاق المعروفة لدى مجتمع دولة الإمارات. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد الكرة دوري الدرجة الأولى وزارة الأسرة کرة القدم
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ورشة التخطيط لمشروع ” الحوكمة المحلية الرقمية والشاملة”
اعلن وزارة الداخلية والتنمية المحلية أنه إنطلقت فعاليات ورشة التخطيط التشغيلي لمشروع الحوكمة المحلية الرقمية والشاملة ، المنظم في إطار برنامج التعاون بين وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ). و التي إمتدت على مدار أربعة (4) أيام.
وتهدف هذه الورشة إلى ضبط معالم الخطة التشغيلية للمشروع. الذي يسعى إلى تعزيز الشفافية، تحسين التواصل مع المواطن. وتطوير خدمات بلدية رقمية. شاملة وذات جودة، لفائدة المواطنات والمواطنين، لاسيما في البلديات النموذجية.
وقد عرفت الورشة مشاركة إطارات من وزارة الداخلية، وممثلي البلديات النموذجية: بومرداس، الأغواط، بوفاريك (البليدة)، وبطحية (عين الدفلى). إلى جانب خبرا ء ومختصين من الـ GIZ.
كما تم خلال الورشة تقديم عرض مفصل حول المشروع، ومناقشة تجارب بعض الدول الشقيقة في مجال التحول الرقمي المحلي.على غرار تجربة تونس في هذا المجال.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام