«الظاهرة رونالدو» يكشف عن أفضل وأسوأ لاعب!
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
معتز الشامي (أبوظبي)
اشتهر البرازيلي رونالدو نازاريو بأنه «مقاتل» في الملعب وخارجه، ولا يتردد «الظاهرة» في الكشف عما يريده، سواء عندما كان لاعباً، وبعد الاعتزال، ومعلقاً، أو حتى رئيس نادي بلد الوليد.
وتحدث رونالدو عن كرة القدم مع روماريو على قناة الأخير على منصة «يوتيوب»، وأدت الثقة بين الاثنين إلى محادثة ممتعة للغاية بين الضحكات والحكايات والذكريات، لم يكن لدى رونالدو أي تحفظات بشأن التطرق إلى أفضل وأسوأ لاعب كرة قدم لعب معه على الإطلاق.
وقال الفائز بجائزتي الكرة الذهبية «1997 و2002»: كان الأفضل رونالدينيو، جاوتشو في المنتخب، وزيدان على مستوى النادي، ويتمتع زيزو بمستوى عالٍ، ومختلفاً وتقنياً للغاية، وجعل كل شيء بسيطاً».
من ناحية أخرى، ذهبت جائزة أسوأ لاعب لعب معه إلى الدنماركي توماس جرافسن، والذي زامله في ريال مدريد، حيث قال: «كان رجلاً رائعاً حقاً، وشخصاً طيباً، لكنه كان سيئاً للغاية في كرة القدم، وكان يراقب المنافسين بقوة ويسدد بقوة».
وعلى مستوى المنتخب ، اعترف رونالدو بأن الأقل موهبة من الناحية الفنية، وشاركه غرفة تبديل الملابس هو أمارال، لاعب الوسط الدفاعي الذي خاض 10 مباريات دولية بين 1995 و1996، وقال مازحاً: «ركض كثيراً، لكنه استعاد 10 كرات، وخسر 9».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البرازيل رونالدو إسبانيا بلد الوليد ريال مدريد روماريو زيدان رونالدينيو
إقرأ أيضاً:
من سينجو؟ خبير تركي يكشف أفضل خيارات الاستثمار في ظل أزمة الشرق الأوسط
أثارت الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران تقلبات عنيفة في الأسواق العالمية، دفعت بأسعار الذهب والنفط والعملات الأجنبية إلى الارتفاع، بينما يعيش المستثمرون حالة من الترقب والحذر.
وفي خضم هذه الاضطرابات، أطلق خبير أسواق الذهب والنقد التركي إسلام ميميش تحذيرات شديدة اللهجة، مؤكدًا أن “النظام هو الرابح الحقيقي في هذه الحرب، وليس المستثمر البسيط“. ودعا إلى التخطيط بدلاً من الهلع، خاصة مع تصاعد المخاوف من خطر تسرب نووي محتمل.
تسرب نووي؟ تركيا في دائرة الخطر
قال ميميش في بث عبر قناته على يوتيوب:
“إذا تعرّضت منشآت الطاقة النووية في إيران لهجوم وتسرّب مواد مشعة، فإن تركيا ستكون ضمن دائرة الخطر، بحكم موقعها الحدودي. هذا سيناريو كارثي على المنطقة بأكملها”.
النفط أول الرابحين.. لكن ليس المستثمر
أكد ميميش أن أولى الأسواق التي استفادت من الحرب هي أسواق النفط، موضحًا:
“التقلب الحاد في أسعار النفط يؤكد أن الرابحين هم تجار النفط والحروب، وجماعات الضغط المرتبطة بهم، وليس المستثمرين الأفراد”.
وأضاف: “لا ينبغي لصغار المستثمرين أن يتوهموا بأنهم سينتهزون هذه الفرصة لتحقيق أرباح سريعة، بل عليهم الحذر من الانجرار خلف موجات المضاربة”.
التضخم العالمي يلوح في الأفق
أشار ميميش إلى أن ارتفاع أسعار النفط سيكون له تأثير مباشر على التضخم العالمي، مما يعقد الأوضاع الاقتصادية في عدد من الدول، وعلى رأسها تركيا.
العملات الأجنبية.. الرقابة مستمرة
أوضح ميميش أن سعر صرف الدولار في السوق يبلغ 39.21 ليرة تركية، بينما يُتداول اليورو عند 45.27 ليرة. وأشار إلى أن تراجع قيمة اليورو عالميًا انعكس على أدائه في السوق التركية، لكنه نصح بالتريث وعدم التسرع في الشراء قبل تراجع السعر إلى مستويات مغرية.
اقرأ أيضاكاميرا خفية تفضح جريمة صادمة في إسطنبول: أم تعذّب طفلتها…