دخول شاحنات المساعدات الإماراتية إلى معبر رفح باتجاه «العوجة وكرم أبو سالم»
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
كشفت مصادر بمحافظة شمال سيناء، دخول شاحنات عملاقة تحمل مساعدات متنوعة، مقدمة من دولة الإمارات العربية لأهالي غزة، من بوابة معبر رفح البري، باتجاه معبري العوجة وكرم أبو سالم.
وذكرت المصادر بمحافظة شمال سيناء، أن الشاحنات الإماراتية الإغاثية، دخلت بالفعل من بوابة معبر رفح باتجاه المعبرين، وتحمل «مواد غذائية ولبن أطفال وحفاضات، ومياه وملابس وبطاطين، وأدوات خيام، ومتعلقات معيشية»، ويرافقها سيارتا إسعاف.
وأضافت أن المساعدات الإماراتية وصلت قبل عدة أيام عبر ميناء العريش البحري، على متن سفينة إماراتية عملاقة، وأفرغت حمولتها بالميناء، في حضور اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء.
5800 طن مساعدات تصل إلى معبر رفح البريجدير بالذكر أن السفينة الإماراتية السادسة التي وصلت إلى ميناء العريش، كانت تحمل على متنها 5800 طن من المواد الغذائية، ومقدمة هدية من الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية إلى أهالي قطاع غزة، وهي السفينة السادسة التي تصل الى العريش
وساهم في نقل محتويات السفينة الإغاثية، كلا من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، وجمعية دار البر، وجمعية الشارقة الخيرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة شمال سيناء مساعدات معبر رفح
إقرأ أيضاً:
9 شهداء في قصف صهيوني استهدف منتظري المساعدات شمال غرب غزة
الثورة نت /..
استشهد تسعة مواطنين فلسطينيين، مساء اليوم الأحد، في قصف للعدو الصهيوني شمال غرب غزة.
وأفادت وكالة الانباء الفلسطينية (وفا) بأن مدفعية العدو قصفت مواطنين أثناء انتظارهم المساعدات الغذائية في منطقة الواحة شمال غرب غزة، ما أدى إلى استشهاد تسعة، جرى نقل جثامينهم إلى مستشفى الشفاء.
وكانت مصادر طبية في قطاع غزة قد أكدت أن حصيلة من وصل إلى المستشفيات من شهداء منتظري المساعدات الغذائية 450 شهيدا وأكثر من 3,466 إصابة منذ البدء بالعمل بمراكز توزيع المساعدات.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد إلى 55,959 شهداء و131,242 إصابة في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.