شركات إسرائيلية تشارك في معرض الدفاع الدولي في الإمارات (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
أعلنت شركات إسرائيلية، مشاركتها في معرض الدفاع الدولي "آيدكس 2025" في الإمارات العربية المتحدة، والذي يستمر حتى 21 شباط/ فبراير الجاري في مركز أدنيك أبوظبي.
وكشفت شركة RT LTA Systems الإسرائيلية عن نظام جديد للاتصالات الخلوية مدمج على منصة منطادها التكتيكي SkyStar 330، وذلك خلال المعرض.
???????? RT LTA Systems is unveiling, together with ???????? CopterPIX, the Sky-High DI system, a combined tactical aerostat and mini quad rotor drone.
يحمل المنطاد معدات اتصال إلى ارتفاع 500 متر، مع إمكانية نشره وتشغيله بسرعة خلال ساعة واحدة فقط من الوصول إلى الموقع. ويعتمد النظام على كابل متصل بالأرض يضم أليافًا بصرية لتوفير اتصال مستقر بالطاقة ونقل البيانات بشكل مستمر.
وتستقطب الدورة السابعة عشرة لمعرض آيدكس، التي تنظم من قبل مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع الإماراتية، كبرى الشركات العالمية وصناع لقرار والخبراء المتخصصين بقطاع الصناعات الدفاعية، لاستعراض أحدث ما توصلت إليه التقنيات العالمية والحلول في قطاع الصناعات الدفاعية لحفظ السلم والأمن الدوليين، بحسب المنظمين
كما أعلنت شركة "هيڤن درونز" الإسرائيلية، المتخصصة في الأنظمة الجوية غير المأهولة المعتمدة على الدفع الهيدروجيني، عن إطلاق طائرتها المسيرة الجديدة "رايدر" خلال معرض الدفاع الدولي.
تتميز الطائرة المسيرة "رايدر" بقدرتها على التحمل الطويل مع زمن تشغيل يتجاوز 10 ساعات باستخدام الدفع الهيدروجيني، وحمولة تصل إلى 23 كيلوجرامًا.
وأكد بنيامين ليفنسون، مؤسس ومدير شركة هيڤن درونز، أن إطلاق الطائرة "رايدر" يعكس رؤية الشركة في تعزيز القدرات التشغيلية لمجموعة واسعة من المهام.
كالاستطلاع، والعمليات التكتيكية، والدعم اللوجستي".
החברה הישראלית #Heven Drones תציג ב #IDEX 2025 באבו דאבי, את המל"ט המימני #Raider UAS. זמן טיסה +10 שעות, מטען 50 ק"ג והכנה של 15 ד'. תיכון מודולרי למשימות מגוונות עם יכולת #VTOL ואוטונומיה מונעת AI. מתוכנן לפעולות חמקנות עם חתימות תרמיות ואקוסטיות נמוכות במיוחד. pic.twitter.com/x1BehFWdu0 — Eli Zusman (@muki46) February 14, 2025
وتشهد الدورة الحالية زيادة في عدد الشركات العارضة، لتصل إلى 1.565 شركة من 65 دولة بنمو 16% في عدد الشركات المشاركة مقارنة بالدورة الماضية، فيما زادت المساحة الإجمالية للمعرض بنسبة 10% مقارنة بالدورة السابقة لتصل إلى 181.501 متر مربع.
كما تشهد مشاركة ما يزيد عن 731 شركة جديدة بزيادة نسبتها 82% مقارنة بالدورة الماضية، إضافة إلى مشاركة 41 جناحا وطنيا، فيما بلغ عدد الشركات الوطنية المشاركة 213 شركة بنسبة 16% من إجمالي الشركات العارضة، في حين تبلغ نسبة الشركات الدولية 84%.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الإمارات الاحتلال الإمارات تطبيع طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
«إتش إس بي سي»»: %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية
أبوظبي (الاتحاد)
أكدت نتائج استطلاع لبنك «إتش إس بي سي» «HSBC» أن %94 من الشركات في الإمارات واثقة بآفاق تجارتها الدولية رغم التقلبات العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية، متجاوزةً بذلك التوقعات العالمية.
وعلى الرغم من استمرار حالة عدم اليقين وتقلبات التكاليف الناجمة عن الرسوم الجمركية، تتجه شركات الأعمال الإماراتية نحو تحسين التخطيط لأعمالها واعتماد الحلول الرقمية للبقاء في الصدارة.
وتستند هذه التوقعات لنتائج استطلاع «HSBC» حول نبض التجارة العالمية لعام 2025، الذي تم إجراؤه خلال الفترة ما بين 30 أبريل و12 مايو 2025، وشمل 13 سوقاً رئيسية، وذلك من خلال إلقاء نظرة متفحصة على خطط أعمال أكثر من 5700 شركة دولية في 13 سوقاً فيما يتعلق بالرسوم الجمركية والتجارة.
وكشف الاستطلاع أن ثلثي شركات الأعمال حول العالم شهدت بالفعل زيادات في التكاليف بسبب حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية والتجارة.
وتعقيباً على نتائج الاستطلاع، قالت ديانا تشيرنيفا، رئيس حلول التجارة العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا لدى بنك «HSBC» الشرق الأوسط: «قامت شركات الأعمال والمؤسسات الإماراتية بإعداد استراتيجياتها لمواجهة التغيرات السريعة في المشهد التجاري، وإن استخدام البيانات، والاستثمار في تطوير وتعزيز شبكات التوريد، وزيادة الاعتماد على الممرات التجارية التي تربط بين منطقة الشرق الأوسط والصين وأوروبا، باتت جزءاً من خططها.
ولطالما كانت تعتبر التحولات الجيوسياسية والجيواقتصادية ركيزة أساسية على مدى عقود من الزمن، فإن الشركات التي تتمتع بالقوة والمرونة قادرة على التكيف والاستجابة».