بعد مقتل قيادي لـ«داعش» شمال سوريا.. «ترامب» يعلّق!
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، أن القوات الأميركية نفذت غارة جوية دقيقة ضد أحد أعضاء تنظيم القاعدة في سوريا، مطلع الأسبوع.
وقال، عبر منصته “تروث سوشيال”: “كان القائد المقصود يعمل مع تنظيم القاعدة في مختلف أنحاء المنطقة، تهانينا لقائد القيادة المركزية الأميركية مايكل كوريلا، والمقاتلين الأميركيين الذين حققوا العدالة لجهادي آخر يهدد أميركا وحلفائنا وشركائنا”.
وأعلنت القيادة المركزية الأميركية “سنتكوم” أن الولايات المتحدة قتلت قياديا في تنظيم حراس الدين، وهو فرع لتنظيم القاعدة في سوريا كان أعلن عن حلّ نفسه.
وقالت “سنتكوم” في بيان على منصة إكس “في 15 فبراير، نفّذت قوات القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) ضربة جوية دقيقة في شمال غرب سوريا، استهدفت وقتلت مسؤولا بارزا في الشؤون المالية واللوجستية في تنظيم حراس الدين، الفرع التابع لتنظيم القاعدة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أمريكا تنظيم داعش دونالد ترامب سوريا سوريا حرة مقتل قيادي في داعش تنظیم القاعدة
إقرأ أيضاً:
قائد القيادة المركزية الأمريكية:لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي الإيراني الإرهابي
آخر تحديث: 11 يونيو 2025 - 1:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، خلال إحاطة قدمها أمام الكونغرس الأمريكي، مساء أمس الثلاثاء (10 حزيران 2025)، أن “فصائل الحشد الشعبي الإرهلبي المرتبطة بإيران” تحاول تقويض القوات الأمنية العراقية ، بما يخدم مصالح طهران على حساب سيادة العراق واستقراره.وقال كوريلا، في شهادته أمام أعضاء الكونغرس، إن “القيادات العسكرية العراقية تدرك أهمية العلاقة مع الولايات المتحدة، وأن عراقًا مستقرًا يُسهم في تحقيق استقرار أوسع في الشرق الأوسط”.وأضاف أن “إيران تضاعف جهودها للحفاظ على نفوذها في العراق، لكن الواقع يؤكد أن العراق دولة ذات سيادة، وأن العراقيين لا يرغبون بأن يكون بلدهم تابعًا لطهران”، مشيرًا إلى أن “أداء القوات العراقية في ملاحقة تنظيم داعش جيد للغاية”.وكشف كوريلا أن “عدد مقاتلي داعش في العراق وسوريا يقدّر بنحو ألفي عنصر، في وقت يحتجز نحو 8 آلاف منهم في مرافق يديرها شركاء واشنطن الأكراد في سوريا”.وفي سياق متصل، أشار الجنرال الأمريكي إلى أن “قواته قتلت في نيسان 2024 خبيرًا حوثيًا في الطائرات المسيّرة، وآخر لبنانيًا من حزب الله، كانا يقدمان الدعم والتدريب لميليشيا حشد كتائب حزب الله في العراق”.