مواصفات كاديلاك إسكاليد 2025
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
أعلنت ’كاديلاك الشرق الأوسط‘ عن وصول طراز ’إسكاليد‘ 2025 إلى الشرق الأوسط ، حيث يتميز هذا الإصدار الأيقوني بتصميم داخلي وخارجي محدَّث يجمع بين الفخامة والتقنيات المتطورة. يتوفر الطراز بخمس فئات: الفخامة المميّزة، الرياضية، الفخامة المميّزة بلاتينيوم، الرياضية بلاتينيوم، وV-Series، مما يمنح العملاء خيارات متنوعة تلبي جميع الأذواق.
تتميز ’إسكاليد‘ الجديدة بشاشة عرض منحنية تمتد من العمود إلى العمود بحجم إجمالي 55 بوصة، مما يعزز تجربة القيادة التفاعلية. كما أُضيفت عجلات اختيارية بحجم 24 بوصة، الأضخم في تاريخ ’إسكاليد‘، إلى جانب لون خارجي جديد Aegean Stone، وهو رمادي أخضر داكن يعكس الثقة والقوة.
التصميم الخارجي يبرز شعاراً أمامياً مناراً كتجهيز قياسي، مع إطار منار للشبك في الفئات العليا. وأُعيد تصميم الإنارة الخلفية لتحتفظ بهوية ’إسكاليد‘ المميزة. أما الأبواب الكهربائية التي تفتح وتغلق تلقائياً فتضيف ميزة عملية وعصرية.
ترتقي ’إسكاليد‘ 2025 بمعايير الفخامة في عالم الـSUV، مما يجعلها الخيار الأمثل لعشاق الفخامة والتكنولوجيا المتقدمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة كاديلاك سرعة المزيد
إقرأ أيضاً:
هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط
قالت الإعلامية هند الضاوي إن المواقف الدولية تجاه جماعة الإخوان تشهد تغيرًا واضحًا، مؤكدة أن الولايات المتحدة في عهد ترامب وعددًا من الدول الأوروبية بدأوا في ملاحقة الجماعة وتجفيف منابعها، باعتبارها جماعة إرهابية تمتلك شبكات ممتدة داخل أوروبا وخارجها، وسبق أن تورطت في عمليات إرهابية داخل القارة.
أدوات الحزب الديمقراطيوأضافت هند الضاوي، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنه يسعى إلى إضعاف أذرع الجماعة المرتبطة بحركة حماس لمنع أي عمليات مشابهة لهجوم 7 أكتوبر.
وأشارت هند الضاوي إلى أن جماعة الإخوان كان لها دور بارز في أحداث 2011 ضمن ما وصفته بـ"الأجندة الغربية"، باعتبارها البديل الذي جرى تجهيزه لسنوات للدول التي مرّ فيها مشروع "الفوضى الخلاقة".
صراع مع الدول المركزية القويةوأضافت هند الضاوي، أن الغرب كان يدرك أن الجماعة ستدخل في صراع مع الدول المركزية القوية في المنطقة إلى أن تحين لحظة إعادة تشكيل الشرق الأوسط، وتفتيت بعض الدول العربية والإسلامية على أساس ديني ومذهبي، في مشهد يشبه ما حدث بعد سقوط الخلافة العثمانية.