قصة برنامج رامز إيلون مصر.. وأبرز ضيوف الحلقات الأولى
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
ينتظر فئة كبيرة من الجمهور معرفة قصة برنامج رامز إيلون مصر، للفنان رامز جلال، وهو برنامج المقالب المتعارف عليه سنوياً، وينتظره الجمهور على مائدة فطار رمضان كل عام، ومن المقرر عرضه على إحدى القنوات العربية.
قصة برنامج رامز إيلون مصرتعتمد قصة برنامج رامز إيلون مصر على فكرة مختلفة، إذ أنه مستوحى من اسم رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، المعروف بابتكاراته في عالم التكنولوجيا واستكشاف الفضاء، ويتمّ تصوير الحلقات بمدينة الرياض في السعودية.
ويشير اسم البرنامج إلى أنَّ فكرة المقالب هذا الموسم قد تحمل طابعًا تقنيًا أو فضائيًا، من خلال شكل ومجسم صاروخ فضائي يظهر منه رامز جلال خلال المقلب لضيوفه.
أبرز ضيوف برنامج رامز جلالومن الضيوف التي ينتظرها الجمهور، الفنان أحمد العوضي في برامج المقالب، وظهور خاص للفنان أحمد فهمي والفنانة زينة، وأيضاً المخرج محمد سامي، والراقصة بدرة، وعددًا من نجوم الكورة.
رامز جلال يطرح بوستر البرنامجوسبق وأعلن الفنان رامز جلال عن اسم برنامج المقالب الجديد الذي يعرضه في رمضان 2025 وجاء بعنوان «رامز إيلون مصر»، إذ ظهر في البوستر الرسمي وهو راكب على صاروخ مرتديًا بدلة رائد فضاء، ويمسك في يده فانوس رمضان، مما زاد من تشويق الجمهور لمعرفة تفاصيل المقالب التي سيقدمها هذا الموسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامز ايلون مصر رامز جلال ايلون مصر الفنان رامز جلال برنامج مسابقات رامز إیلون مصر برنامج رامز قصة برنامج رامز جلال
إقرأ أيضاً:
ضيوف برنامج خادم الحرمين يشيدون بالخدمات ويثمّنون جهود المملكة في تسهيل أداء المناسك
البلاد – مكة المكرمة
ثمّن عدد من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الجهود والخدمات المتطورة التي توفرها حكومة المملكة العربية السعودية، والتي أسهمت في تيسير أداء المناسك لحجاج بيت الله الحرام بكل يُسر وسهولة.
وأشاد الضيوف بالعناية الفائقة التي تحظى بها مكة المكرمة والمشاعر المقدسة من قِبل حكومة خادم الحرمين الشريفين، مؤكدين أن التطور المتنامي في المشاريع والخدمات عامًا بعد عام يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- بضيوف الرحمن، وحرصهما على توفير كل ما من شأنه تيسير أداء مناسك الحج والارتقاء بتجربة الحاج.
وأكد عميد السفراء العرب في كندا، جمال عبدالله السلال، أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة يُعبّر عن رسالة إنسانية وحضارية متجذّرة في سياسة المملكة، ويعكس مدى التزامها العميق بخدمة الإسلام والمسلمين، وترسيخ قيم الوحدة والتواصل بين الشعوب الإسلامية.
وأضاف أن البرنامج يمثل نموذجًا للتقدير والرعاية التي توليها المملكة للمسلمين حول العالم، من خلال تنظيم رفيع وخدمات شاملة تضمن للحجاج أداء فريضتهم في أجواء من الطمأنينة واليسر.
وأوضح قائلًا: “ما لمسناه من دقة في التنظيم، واحترافية في الأداء، ورعاية تشمل أدق التفاصيل، إنما هو امتداد لنهج سعودي ثابت في خدمة الإسلام والمسلمين، ويمثل هذا البرنامج رسالة دائمة بأن المملكة حاضرة في وجدان الأمة وتاريخها ومستقبلها”.
ونوه عمدة منطقة سودو بجمهورية توغو، داوود ألاساني، بالجهود العظيمة التي تبذلها المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، مشيرًا إلى أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، يعد نموذجًا متفردًا يعكس اهتمام المملكة الكبير ورعايتها الكاملة لضيوف بيت الله الحرام.
وأكد في تصريح رسمي عقب وصوله إلى مكة المكرمة، أن مستوى التنظيم والتسهيلات المقدمة يعكس حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على توفير أرقى الخدمات وأفضل الظروف لأداء مناسك الحج بكل يُسر وسهولة، بما يرسّخ مكانة المملكة المرموقة منارةً للإسلام وقلبًا نابضًا للأمة الإسلامية.
وأوضح “لقد شهدت تجربة فريدة جمعت بين الأجواء الإيمانية والتنظيم الدقيق، حيث تلقيت رعاية واهتمامًا بالغين، وتم تلبية كافة احتياجاتنا بدقة وعناية فائقة، مما يجعل هذه الرحلة محفورة في الذاكرة نموذجًا يُحتذى به في حسن الضيافة”.
من جانبه، نوه الأمين العام لمجلس العلماء في جمهورية ملاوي، الشيخ مسلم عباس فيبجينجي، أن هذه الاستضافة الكريمة تعبّر عن رسالة المملكة الراسخة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعكس مكانتها الروحية بصفتها قلب العالم الإسلامي.
وأكد أن ما تقدمه المملكة خلال موسم الحج يتجاوز مفهوم الضيافة إلى مشروع حضاري متكامل يُسهم في تعزيز روابط الأخوة الإسلامية والتقارب بين الشعوب المسلمة، مشيدًا بترجمة المواد التوعوية والدروس والإرشادات بلغات الضيوف، مما مكّنهم من أداء النسك وفق الأحكام الشرعية وفي بيئة يسودها العلم والسكينة.
وأضاف “برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين ليس مجرد مبادرة سنوية، بل هو رسالة إستراتيجية تعبّر عن التزام المملكة الدائم بخدمة الأمة الإسلامية، ووقوفها إلى جانب الشعوب المسلمة في مختلف أقطار الأرض”.