طارق العريان: لن ألجأ للقضاء في أزماتي مع أصالة.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
قال المخرج طارق العريان، إنه على مدار 5 سنوات يحاول حل أزمة إنتاجاته المشتركة مع الفنانة أصالة طليقته عن طريق أصدقاء مشتركين ولكن دون حل.
وأشار طارق العريان في تصريحات لبرنامج et بالعربي، إلى أن كل محاولاته لحل خلافاته المادية والأدبية مع أصالة باءت بالفشل، حتى شقيقها أنس قال له نصا:" طلعني بره الموضوع".
وكشف طارق العريان أن هناك تفاصيل مشتركة وشركات وإنتاجات مع أصالة لم يبت فيها منذ 5 سنوات، من بعد الانفصال موضحا:" مفيش أمل".
View this post on InstagramA post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
وأوضح طارق العريان أزمة أغنية 60 دقيقة حياة قائلا:" قدمت ما يثبت إنتاجي للأغنية لموقع يوتيوب لكنه أقر بأنها ليست ملكي وقالوا خلوا القضاء يدخل ويثبت وأنا مش مدخل قضاء".
يذكر أن أغنية "60 دقيقة حياة" كانت من ضمن ألبوم يحمل نفس الاسم للفنانة أصالة وظهر للنور منذ تسع سنوات وضم عشر أغنيات من بينها "ملهمته الوحيدة" و"خانات الذكريات"، وحققت الأغنية الرئيسية أكثر من 200 مليون مشاهدة على يوتيوب، وكان الألبوم نفسه من إنتاج طارق العريان.
بجانب العديد من الألبومات والأغاني التي أنتجها من وقتها ولم يستطع الاستفادة من حقوق النشر والتوزيع رغم مطالباته ومحاولاته العديدة لذلك، ويسير حاليا على نهج الاتجاهات القانونية للمطالبة بحقوقه.
ولذلك تم تقديم مستندات للحصول على مستحقاته من نجاح هذه الأغنية، لكن أصالة وفريقها تمكنوا من استرجاعها مرة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أصالة طارق العريان 60 دقيقة حياة المزيد طارق العریان
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار تطالب واشنطن بنشر طائرات تجسس للقضاء على الإرهاب
طلبت كوت ديفوار من الولايات المتحدة نشر طائرات تجسس أمريكية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود تستهدف المسلحين المتحالفين مع تنظيم القاعدة الإرهابي الذين يعيثون فسادًا في منطقة الساحل، وفقًا لمسؤولين أمنيين إيفواريين رفيعي المستوى أبلغوا وكالة رويترز أنهم يتوقعون قرارًا من واشنطن العام المقبل.
مكافحة الإرهاب في كوت ديفواروقال أحد المصادر الإيفوارية، وهو مسؤول رفيع في مكافحة الإرهاب، إن أبيدجان وواشنطن اتفقتا على الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وأن التوقيت هو المسألة الوحيدة المتبقية التي لم تُحسم بعد.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق، بينما صرح البنتاجون بأنه لا يخطط حاليًا لعمليات في ساحل العاج.
وامتنعت وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق، لكنها قالت: "سنواصل بنشاط السعي لتحقيق أهدافنا في مكافحة الإرهاب حيثما توجد صلة بمصالح الولايات المتحدة".
ولم ترد وزارة الدفاع الإيفوارية على طلبات التعليق.
وقد فقدت واشنطن إمكانية الوصول إلى قاعدتها الرئيسية في غرب إفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على مساعدة أمنية وطردت القوات الأمريكية من قاعدة طائرات بدون طيار تبلغ قيمتها 100 مليون دولار.
قدّمت القاعدة معلومات استخباراتية بالغة الأهمية حول الجماعات المتحالفة مع تنظيم القاعدة وداعش في منطقة الساحل، حيث نُسبت 3885 حالة وفاة العام الماضي إلى الإرهاب، ما يُمثّل نصف إجمالي الوفيات على مستوى العالم، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي.
غرب أفريقيا تحت مجهر ترامبسلّطت حادثة اختطاف طيار أمريكي يعمل لدى وكالة تبشيرية مسيحية إنجيلية في عاصمة النيجر في أكتوبر الماضي، على يد مسلحين مشتبه بهم، الضوء على نقص المعلومات الاستخباراتية الأمريكية في المنطقة.