أنريكي: سنواجه افضل نسخة لـ ليفربول بدور الـ16
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
توقع نادي باريس سان جيرمان، بتجاوز ليفربول، بعد ان وضعتهم القرعة وجها لوجه بدور الـ16 لدوري ابطال اوربا.
وابدى مدرب النادي الباريسي، لويس انريكي ثقته الكبيرة بفريقه بتجاوز ليفربول، والتي من المقرر إقامتها بداية الشهر المقبل.
وقال إنريكي، في مؤتمر صحفي: "أعتقد أننا سنواجه أحد أفضل النسخ لفريق ليفربول في السنوات الأخيرة، وستكون مباراة مثيرة وممتعة وجذابة، وفرصنا 50%".
وأضاف المدرب الإسباني "سعيد للغاية بخوض مباراة بين فريقين من أصحاب المستوى العالي، ودوري الأبطال عادة ما تكون منافساتها مثيرة".
وأتم لويس إنريكي "فلسفتي أريد 11 لاعبا يكونون قادرين على أداء المهام الدفاعية والهجومية معا، لا نكون 11 لاعبا فقط بل هناك 12 أو 13 لاعبا في المدرجات بفضل المساندة الجماهيرية القوية".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
"أنا مش نسخة مكررة".. سيمون تكشف فلسفتها في الحياة: "لا أنافق ولا أساير أحدًا"
في زمن تتكاثر فيه الأصوات التي تلهث خلف النجاح المؤقت، وتتنازل عن المبادئ تحت شعار "المصلحة أولًا"، خرجت الفنانة المصرية سيمون برسالة صريحة، حاسمة، ومختلفة، وضعت فيها النقاط على الحروف، وحددت بوضوح فلسفتها في الفن والحياة، مؤكدة أنها لا تُجيد ارتداء الأقنعة، ولا تعرف طريق المسايرة من أجل البقاء في دائرة الضوء.
في منشور عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، وجهت سيمون كلمات بدت كأنها "بيان شخصي"، قالت فيه: "عمري ما قلت آراء مش مقتنعة بيها، ولا مثلت أدوار (في الحقيقة) علشان أعدي مواقف. وشّي، وتعابير وجهي، ونظرات عيني، وصوتي بيبان فيهم بالضبط أنا بفكر في إيه وبحس بإيه.. وبحترم أو لا، من غير ما أحتاج أقول كلام خارج، أو أمثل انفعالات وهمية، أو أتصرف بتعجرف نجم مش حقيقي، لأني لا اتربيت على كده ولا شخصيتي كده".
فن بلا مساومة.. وشخصية لا تقبل الرمادي
رسالة سيمون لم تكن مجرد رأي عابر، بل أشبه بموقف حياة، عبّرت فيه عن رفضها التام لفكرة تقديم فن لا يشبهها لمجرد أنه "رائج"، قائلة: "ولا غنيت حاجات مش بحبها، ولا شبهى، ولا عايزاها، لمجرد إنها ماشية مع قافلة النجاح الوقتية.. ولا اتكلمت في مواضيع متخصنيش".
وواصلت هجومها الناعم ولكن الواضح، معلنة رفضها التام لإعادة التعاون مع من "سقطوا إنسانيًا" في نظرها، مهما كانت مبرراتهم أو نجاحاتهم الفنية، مضيفة:
"ولا رجعت أشتغل مع أشخاص سقطوا إنسانيًا قبل فنيًا من نظري، مهما كانت مبرراتهم لهذا السقوط".
بين الحرية والاحترام.. حدود لا تتجاوزها
سيمون شددت على أن أفكارها ومعتقداتها قابلة للنضج والتطور، لكنها ليست للبيع أو التغيير، وتابعت بلهجة هادئة لكن صارمة: "معتقداتي وأفكاري بتتبلور، تتستف، تنضج، تتحسن.. لكن لم ولن تتغير. لك أن تحبني أو لا تحبني، ودي حريتك.. لكن كمان ليّ حريتي إني أقبل أو أرفض رأيك".
المنشور اختُتم بتهنئة بعيد الفطر:
"عيد سعيد علينا جميعا، مع دعوة صادقة بالتفاؤل:خليك إيجابي،إلى جانب هاشتاجي سيمون وأنا كده، واللذان باتا بمثابة "توقيعها الشخصي" في منشوراتها الأخيرة، التي تختلط فيها الصراحة بالفن، والموقف بالبساطة