قبل أيام من شهر رمضان.. الداخلية تضبط كميات كبيرة من المواد الغذائية مجهولة المصدر
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
واصلت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، حملاتها المستمرة على مدار الساعة، لمكافحة الجرائم التموينية، وذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجرائم التموينية المتنوعة.
وتمكنت من ضبط مالك مخزن مواد غذائية بدون ترخيص، كائن بدائرة قسم شرطة الزيتون، لحيازته كميات كبيرة من المواد الغذائية مجهولة المصدر، وعثر بداخل المخزن على طن سكر، أكثر من طن ملح طعام، 700 كيلو جرام أرز، 600 كيلو جرام مكرونة، 450 كيلو جرام زيت طعام.
كما ضبُط المسئول عن مصنع لتعبئة المواد الغذائية بدون ترخيص، كائن بدائرة قسم شرطة المطرية، لحيازته كميات كبيرة من المواد الغذائية مجهولة المصدر وعدم مطابقة المنشأة للاشتراطات الصحية، وعثر بداخل المصنع على أكثر من 3 طن أرز، أكثر من طن سكر، 590 كيلو جرام زيت طعام، 530 كيلو جرام مكرونة.
وبمواجهتهما اعترفا بإدارتهما المخزن والمصنع بدون ترخيص وحيازتهما للمضبوطات بقصد التصرف فيها بالبيع لتحقيق أرباح غير مشروعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمخدرات بـ 13 مليون جنيه.. الداخلية تداهم بؤرا إجرامية في 5 محافظات
ضبط أكثر من 26 ألف عبوة سجائر مهربة جمركيا في الوادي الجديد
مصرع وإصابة 3 آخرين في حادث تصادم سيارة وتوك توك بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية مواد غذائية حملات تموينية سلع غذائية المواد الغذائیة کیلو جرام أکثر من
إقرأ أيضاً:
انخفاض مفاجئ لأسعار المواد الغذائية في غزة بعد إعلان الهدنة المؤقتة
شهدت أسواق قطاع غزة صباح اليوم انخفاضًا ملحوظًا في أسعار المواد الغذائية، فور الإعلان عن هدنة إنسانية مؤقتة تسمح بدخول المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، حسب ما أفاد به مراسل "القاهرة الإخبارية" يوسف أبو كويك.
وأوضح أبو كويك أن سعر كيلوغرام الدقيق تراجع من نحو 20 دولارًا إلى 7 دولارات في الساعات الأولى من الإعلان عن الهدنة، في ظل توقعات بوصول شحنات جديدة من المساعدات الغذائية.
ورغم الانخفاض النسبي في الأسعار، إلا أن الأوضاع الميدانية لا تزال متوترة، إذ تصنّف القوات الإسرائيلية أكثر من 75% من مساحة قطاع غزة كمناطق عمليات عسكرية، لا سيما في أحياء الشجاعية والزيتون وخان يونس وبيت لاهيا، بينما تُعتبر المناطق الغربية فقط آمنة نسبيًا.
ويأمل السكان في أن تسهم هذه الهدنة في استمرار تدفق الإمدادات، وتحسين الأوضاع المعيشية، ولو بشكل مؤقت، بعد أسابيع من الحصار والاشتباكات.