CNN Arabic:
2025-07-30@21:47:48 GMT

أحمد الشرع يزور الأردن ويلتقي العاهل الأردني الأربعاء

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

عمّان، الأردن (CNN)-- يلتقي العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، الذي يزور الأردن الأربعاء من هذا الأسبوع، بحسب ما أكدت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

وتسرّب نبأ الزيارة المرتقبة قبل تأكيده، في أعقاب لقاء للعاهل الأردني الاثنين مع رؤساء اللجان النيابية الدائمة في البرلمان الأردني، حيث نقل نواب حضروا اللقاء للموقع، بعضا مما دار خلاله، والرغبة الملكية للانفتاح على سوريا في المرحلة المقبلة خاصة في المجالات الاقتصادية.

وهنأ الملك عبد الله الثاني، الرئيس أحمد الشرع، يناير/ كانون الثاني الماضي، بتوليه المنصب في المرحلة الانتقالية، مؤكدًا دعم الأردن لوحدة سوريا وأمنها واستقرارها.

وتعتبر ملفات الإرهاب وتهريب المخدرات والسلاح خطرًا مشتركًا بين دمشق وعمّان، حيث تم الاتفاق في وقت سابق على إيجاد آليات تعاون لمحاربتها، كما تعتبر قضية اللاجئين السوريين وعودتهم إلى سوريا من بين الملفات الرئيسية.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الملك عبدالله الثاني

إقرأ أيضاً:

الأردن القوي… كما يريده الملك

صراحة نيوز- بقلم / د فاطمة العقاربة

قال جلالة الملك:
“غزة تحتاج إلى أردن قوي، وقوة الأردن هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم”،
لم يكن يصف لحظة عابرة، بل كان يرسم خريطة طريق لدور أردني راسخ، لا يتأرجح كلما هبّت ريح، ولا ينكفئ حين تتراكم الضغوط.

في وجه الريح… هناك من يزرع جذورًا

أن تكون قويًا لا يعني أن ترفع الصوت، بل أن تظل واقفًا حين يسقط غيرك، وأن تحتفظ باتزانك حين يفقد الآخرون بوصلتهم.
هكذا يُبنى الأردن القوي: دولة تعرف متى تصمت، ومتى تقول، ومتى تتحرك، دون أن تمسك بخيوطها أي يد غير أردنية.

لكن هذا البناء لا يكتمل، إن بقيت مراكز التشتيت تنفث دخانها في الداخل.

في كل أمةٍ صدى… وفي بعض الزوايا صدى مكسور

هناك من يريد للأردن أن يُشبه صوته صدًى أجوف؛ يتكرر بلا أثر، ينشغل بتفاصيل هامشية، يُستدرج إلى نزاعات مفتعلة.
هؤلاء هم مراكز التشتيت:

يفتعلون الضجيج كلما بدأ البناء.

يشتتون الانتباه كلما وُلد موقف وطني صلب.

يفرّغون القضايا من مضمونها، ويحشرونها في معارك وهمية.

قوة الأردن اليوم ليست ترفًا… بل جدار صدّ لكل هذا العبث.

الأردن شجرة تُثمِر في أرض صلبة

ليس المطلوب أن يكون الأردن صوتًا عاليًا، بل أن يكون ظلًا لمن لا ظل لهم، وسندًا لمن ضاقت عليهم الأرض.

وغزة —وما تمثّله من مظلومية وصمود— لا تنتظر منا شعبويات ومهرجانات خطابية ،ولا تنتظر هتافات عاطفية ، بل لاصوات تصطف في صفوف القوة.

فالقوة ليست في الذراع، بل في الاتجاه.

حين تُغلق النوافذ، تبقى الشجرة التي عرفت طريقها إلى الشمس…
هذا هو الأردن، كما يريده الملك.

مقالات مشابهة

  • الأردن القوي… كما يريده الملك
  • بالفيديو.. العاهل المغربي يكرم "لبؤات الأطلس"
  • وزير الاتصالات السوري يزور الأردن لتعزيز التعاون في الأمن السيبراني
  • 23 ألف لبناني هجروا من قراهم في سوريا وتوجّه عشائري لزيارة الشرع
  • سفير الاتحاد الأوروبي يزور مكتبة الملك فهد الوطنية
  • الملك عبدﷲ الثاني: ألمانيا تدعم الجهود الأردنية لتعزيز السلام
  • ملك الأردن: نطالب إسرائيل بتخفيف معاناة السكان في غزة والضفة الغربية
  • خلال استقباله السفير الأردني.. رئيس جامعة القاهرة يشيد بعمق العلاقات المصرية الأردنية
  • حمزة: دورة هذا العام تأتي بعنوان وطني خاص، فهي أول دورة تقام بعد تحرير دمشق من النظام البائد، وبرعاية كريمة من فخامة الرئيس أحمد الشرع ما يمنحها رمزية سياسية واقتصادية كبرى
  • سوريا.. كيف يتألف البرلمان المخول بإجراء تشريعات إصلاحية اقتصادية؟