«المقريف» يؤكّد أهمّية التّخطيط الاِستراتيجي لمستقبل «الجامعات الليبية»
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
شارك وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور ” موسى المقريف”، في ورشة عمل “حَول التّوسع الأفقي للجامِعات التي نظّمها مجلس التّخطيط الوطني بالتّعاون مع جامِعة طرابلس”.
ونظمت الورشة بحُضور رئيس مجلس التّخطيط الوطني، الأستاذ “أحمد إبريدان” ممثل مُدير عام المعهد العربي للتّخطيط الدّكتور “عبدالله يونس”، وعدد من الخبراء والمستشارين والمختصّين من كافة الجامِعات والمؤسسات الليبية.
واستعرضتْ الورشة “المسار التاريخي للجامِعات الليبية مُنذ تأسِيسها مُنذ 70 سنة، والتّطورات التي طرأت على التّعليم العالي خِلال العقود الماضية، كما تمّ تسليط الضوء على التّشريعات المنظمة لٍعمل الجامِعات الليبية، وعلاقتها بالمؤسّسات الوطنية، ومدى توافقها مع مُتطلّبات التّنمية المُستدامة في البلاد”.
وأكّد وزير التّربية والتّعليم، الدكّتور “موسى المقريف” خِلال كلمته على “أهمّية التّخطيط الاِستراتيجي لمستقبل الجامعات الليبية، وضرورة تحقيق التوازن بين التوسع الأفقي والجودة الأكاديمية، لِضمان تعليم جامعي يتماشَى مع اِحتياجات المجتمع وسوق العمل”.
آخر تحديث: 26 فبراير 2025 - 12:57المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجامعات الليبية موسى المقريف وزير التربية والتعليم وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
نهاية حقبة؟ تراجع ليفاندوفسكي يفتح الباب لمستقبل هجومي جديد في برشلونة
بدأت مكانة النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي التي كانت لا تقبل الجدل كنقطة ارتكاز هجومية في برشلونة، تتراجع بشكل ملحوظ هذا الموسم. ليس لأن اللاعب قد تراجع مستواه بشكل مفاجئ، بل لأن زميله فيران توريس ظهر بمستوى من الحدة والطاقة أصبح من الصعب على المدرب هانزي فليك تجاهله.
اقرأ ايضاًبعد 18 شهرًا من توليه قيادة مشروع برشلونة، أوضح المدرب هانزي فليك أن الكثافة والقدرة على الحركة هما عنصران أساسيان في خط هجومه، وبالنظر إلى عمر ليفاندوفسكي، أصبح التباين مع ديناميكية فيران توريس أكثر وضوحًا أسبوعًا بعد أسبوع.
كان فوز برشلونة الساحق على ريال بيتيس (5-3) في نهاية الأسبوع الماضي مثالًا مثاليًا على هذا التحول، حيث سجل فيران ثلاثية رائعة وبدا وكأنه المهاجم الذي يمكن لفليك بناء هجومه حوله.
ومع ذلك، حتى بعد هذا الأداء المذهل منح المدرب ليفاندوفسكي الدور الأساسي ضد آينتراخت فرانكفورت، ربما على أمل أن تساعد الخبرة والفرصة المهاجم المخضرم على استعادة زخمه.
فشل في اغتنام الفرصة الذهبيةلسوء الحظ، حدث العكس تمامً، حيث عاش ليفاندوفسكي أمسية محبطة أخرى، وأنهى المباراة دون تسجيل أي هدف للمباراة الرابعة على التوالي.
على الورق، كانت الأجواء مثالية له لاستعادة الثقة، حيث كان يواجه خط دفاع فرانكفورت الذي استقبل أهدافًا أكثر من أي فريق آخر في الدوري الألماني ويُصنف ضمن أضعف الوحدات الدفاعية في دوري أبطال أوروبا. لكن الانفراجة المتوقعة لم تأتِ أبدًا.
فارق فوري بعد التبديلطوال المباراة، بدا ليفاندوفسكي معزولًا ومنفصلًا عن الآليات الهجومية للفريق، كافح للضغط بالكثافة التي يطلبها فليك ووجد مساحات قليلة لمهاجمة دفاع الخصم. جاءت لحظة الغريزة الوحيدة له عندما سجل من عرضية رافينيا، لكن الهدف أُلغي بداعي التسلل بشكل صحيح.
توقع الكثيرون أن يقوم فليك باستبداله بين الشوطين، لكن المدرب منحه فرصة قصيرة في الشوط الثاني قبل اتخاذ إجراء حاسم، بعد عشر دقائق من بداية الشوط الثاني، تم استبدال ليفاندوفسكي بفيران توريس، وكان الفارق فوريًا وملحوظًا في أداء الفريق.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن