مرض صامت.. تعرف على أعراض سرطان المخ
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
يعد سرطان المخ من الأمراض الصامتة التي تتطور تدريجيًا، وقد تختلف الأعراض حسب حجم الورم وموقعه في الدماغ،بعض الأعراض قد تبدو غير مقلقة في البداية، لكنها قد تكون إشارة إلى وجود مشكلة خطيرة تستدعي الانتباه.
لذا نعرض لك فى هذا التقرير أبرز الأعراض التي قد ترافق هذا المرض وفقا لموقع هيلثي..
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض بشكل متكرر أو ملحوظ، فمن الأفضل عدم تأجيل استشارة الطبيب،الكشف المبكر قد يساعد في التشخيص والعلاج بشكل أكثر فعالية.
صداع متكرر يزداد سوءًا مع الوقت: إذا كنت تعاني من صداع مستمر لا يستجيب للمسكنات، خاصة إذا كان مصحوبًا بغثيان أو قيء، فقد يكون ذلك مؤشرًا خطيرًا.
مشاكل في الرؤية: ازدواجية النظر، فقدان الرؤية المحيطية، أو عدم وضوح الرؤية قد يكون من العلامات المرتبطة بسرطان المخ.
غثيان وقيء غير مبررين: خاصة إذا لم تكن هناك أسباب واضحة مثل التسمم الغذائي أو مشاكل الجهاز الهضمي.
ضعف أو تنميل تدريجي في الأطراف: الشعور بتنميل أو فقدان الإحساس في الذراعين أو الساقين قد يكون دليلاً على وجود ضغط على أعصاب المخ.
صعوبة في الكلام أوالتوازن: إذا لاحظت تلعثمًا غير معتاد أو فقدانًا مفاجئًا في التوازن أثناء المشي، فقد يكون ذلك مؤشرًا على ورم في الدماغ.
تغيرات مفاجئة في السلوك والشخصية: العصبية الزائدة، التغيرات المزاجية غير المبررة، أو مشاكل التركيز قد تكون علامة على اضطراب في وظائف الدماغ بسبب الورم.
نوبات تشنجية (صرع مفاجئ): إذا لم تكن لديك تاريخ سابق من الصرع وبدأت تعاني من نوبات تشنجية، فمن الضروري مراجعة الطبيب فورًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعراض سرطان المخ المزيد قد یکون
إقرأ أيضاً:
بعد ثبوت الرؤية.. دار الإفتاء: غدا الأربعاء أول شهر ذي الحجة
استطلعت دار الإفتاء المصرية، هلال شهر ذي الحجة بعد غروب شمس اليوم الثلاثاء الموافق التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لعام 1446 هجرية الموافق السابع والعشرين من شهر مايو لعام 2025 ميلادية.
وأعلنت دار الإفتاء ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة، وبذلك تكون غرة شهر ذو الحجة 1446هـ غدا الأربعاء 2025/5/28م وتكون وقفة عرفات لعام 1446هـ يوم الخميس 2025/6/5، ويكون أول أيام عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ فلكياً يوم الجمعة 2025/6/6م.
وأعلنت المملكة العربية السعودية رسميا ثبوت رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء الثلاثاء، ليكون الأربعاء 28 مايو هو غرة الشهر الفضيل.
وبناء عليه، تحل وقفة عرفات يوم الخميس 5 يونيو، ويأتي أول أيام عيد الأضحى المبارك يوم الجمعة 6 يونيو 2025.
العشر الأوائل من ذي الحجةوعن ترتيب العشر الأوائل من ذي الحجة بعد إعلان رؤية هلال الشهر، فهي كالآتي:
الأربعاء 28 مايو 2025 - يوافق 1 ذي الحجة 1446
الخميس 29 مايو 2025 - يوافق 2 ذي الحجة 1446
الجمعة 30 مايو 2025 - يوافق 3 ذي الحجة 1446
السبت 31 مايو 2025 - يوافق 4 ذي الحجة 1446
الأحد 1 يونيو 2025 - يوافق 5 ذي الحجة 1446
الإثنين 2 يونيو 2025 - يوافق 6 ذي الحجة 1446
الثلاثاء 3 يونيو 2025 - يوافق 7 ذي الحجة 1446
الأربعاء 4 يونيو 2025 - يوافق 8 ذي الحجة 1446
الخميس 5 يونيو 2025 - يوافق 9 ذي الحجة 1446
الجمعة 6 يونيو 2025 - يوافق 10 ذي الحجة 1446
أعمال العشر من ذي الحجة- الإكثار من فعل الخيرات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه» رواه البخاري.
- كثرة الذكر
يستحب الإكثار من الذكر في العشر من ذي الحجة، لقول الله تعالى: (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ).
- التهليل والتكبير والتحميد
يقول النبي- صلى الله عليه وسلم-: «مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ».
- صيام أول ذي الحجة
وذهب الفقهاء إلى استحباب صيام العشر الأوائل من ذي الحجة باستثناء يوم عيد الأضحى المبارك؛ أي يوم النحر؛ وهو اليوم العاشر من ذي الحجة؛ إذ يحرم على المسلم أن يصوم يوم العيد باتفاق الفقهاء، الذين استدلوا على ذلك بعموم أدلة استحباب الصوم وفَضله، وكون الصوم من الأعمال التي حث عليها النبي -صلى الله عليه وسلم-.
- صوم يوم عرفة
وصومُ يوم عرفة سنة فعلية فعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقولية حثَّ عليها في كلامه الصحيح المرفوع؛ فقد روى أبو قتادة رضي الله تعالى عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ» أخرجه مسلم، فيُسَنّ صوم يوم عرفة لغير الحاج، وهو: اليوم التاسع من ذي الحجة، وصومه يكفر سنتين: سنة ماضية، وسنة مستقبلة
- نحر الأضحية
وهي سنة يشترك فيها الحاج وغير الحاج، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «ما عملَ آدميٌّ من عملٍ يومَ النَّحرِ أحبّ إلى اللهِ من إهراقِ الدَّمِ، إنَّهُ ليأتي يومَ القيامةِ بقُرونها وأشعَارِها وأظلافِها -أي: فتوضع في ميزانه- وإنَّ الدَّمَ ليقعُ من اللهِ بمكانٍ قبلَ أن يقعَ من الأرضِ فطيبُوا بها نفسًا» رواه الترمذي.