هايلي بيبر تحاول دعم زوجها في أزمته النفسية
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
خاص
تحاول هايلي بيبر دعم زوجها جاستن بيبر بعد تزايد القلق بين معجبيه حول صحته، عقب ظهوره العلني الأخير الذي أثار الشائعات حول تعاطيه المخدرات.
وظهر جاستن بيبر، في مقطع فيديو عبر “إنستغرام”، إذ بدا مرهقًا وعاري الصدر، ما دفع المعجبين للتعبير عن قلقهم وترك تعليقات بشأن حالته الصحية، ليصدر جاستن بيانًا ينفي فيه التعاطي، مؤكدًا أن الأخبار حول استخدامه للمخدرات “غير صحيحة”.
وأكد مصدر مقرب من هايلي لـUs Weekly أنها تبذل قصارى جهدها لتكون داعمة لزوجها، رغم صعوبة الوضع عليها، لافتًا إلى أن مظهر جاستن المتعب كان بسبب ليلة بلا نوم، إذ كان يعمل في الاستوديو ويرعى ابنه الذي كان يعاني من صعوبة في النوم.
اقرأ أيضًا:
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جاستن بيبر فن ومشاهير هايلي بيبر
إقرأ أيضاً:
نجم مانشستر يونايتد السابق يوجه نصيحة راشفورد: الأولوية لصحتك النفسية
وجّه تيموثي فوسو-منساه، لاعب مانشستر يونايتد السابق، رسالة دعم قوية إلى صديقه وزميله السابق ماركوس راشفورد، مطالبًا إياه بوضع حالته النفسية في المقام الأول عند اتخاذ أي قرار بشأن مستقبله الكروي.
نجم مانشستر يونايتد السابق يوجه نصيحة راشفورد: الأولوية لصحتك النفسيةويعود راشفورد إلى صفوف "الشياطين الحمر" هذا الصيف، وسط غموض يحيط بمصيره بعد انتهاء فترة إعارته القصيرة إلى أستون فيلا، في ظل تضاؤل فرصه في البقاء ضمن خطط المدرب البرتغالي الجديد روبن أموريم.
وفي الوقت الذي يرتبط فيه اسم راشفورد بانتقال محتمل إلى برشلونة، إلا أن الصفقة قد لا ترى النور، مع تركيز الفريق الكتالوني على التعاقد مع النجم الصاعد نيكو ويليامز، ما يزيد من تعقيد مستقبل راشفورد.
وفي هذا السياق، تحدث فوسو-منساه لصحيفة "إندبندنت" قائلًا: "أهم شيء بالنسبة لماركوس هو أن يكون سعيدًا. نريد جميعًا رؤيته في أفضل حال، لكن الراحة النفسية يجب أن تكون أولويته الآن."
وأضاف: "لا أحد يشكك في إمكانياته. راشفورد يمتلك موهبة استثنائية، لكنه بحاجة إلى الشعور بالراحة والطمأنينة ليستعيد بريقه."
ويُذكر أن راشفورد، البالغ من العمر 26 عامًا، قدّم موسمًا مذهلًا في 2022-2023 تحت قيادة إريك تين هاج، سجّل خلاله 30 هدفًا وكان بمثابة رمز للأمل في مانشستر.
لكن النجم الإنجليزي تعرض بعد ذلك إلى تراجع ملحوظ في مستواه البدني والنفسي، وظهرت عليه علامات التوتر وفقدان الحافز، ما أثر سلبًا على حضوره داخل وخارج الملعب.
وفي ظل هذا الوضع، يبدو أن النصيحة الأقرب إلى القلب جاءت من زميل سابق يفهم الضغط الذي يعيشه لاعبو النخبة، واضعًا الصحة النفسية في مقدمة الأولويات قبل التفكير في الأندية والشعارات.