7 من كبار القراء في التراويح.. استعدادات الأوقاف النهائية لاستقبال رمضان 2025
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
كشف الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، استعدادات الوزارة لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال “رسلان”، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “90 دقيقة” المذاع عبر قناة “المحور”، إن الوزارة ستوفد 72 إمامًا إلى دول مختلفة لنقل صوت مصر في التلاوة، معلقا "نفخر بأننا دولة التلاوة".
وأضاف متحدث الأوقاف، أنه سيتم بث صلاة التراويح وعددها 20 ركعة يوميا بشكل متسلسل من مسجد الحسين وذلك عبر قناة الحياة، حيث سيؤم المصلين 7 من كبار القراء مثل الشيخ أحمد نعينع يوم الجمعة، معقبا:" كل إمام سيؤم الناس يوما واحدا من الأسبوع".
وأكد متحدث الأوقاف أن صلاة التهجد برواية "قالون عن نافع" سيتم بثها بمشاركة أربعة قراء.
ولفت متحدث الأوقاف إلى أن الوزارة ستنظم هذا العام ملتقى الفكر الإسلامى، ملتقى الواعظات، ملتقى للطلاب الوافدين الدراسين فى مصر، ملتقى ذوى الهمم ترجمة الإشارة، ملتقى الأطفال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف اخبار التوك شو صدى البلد شهر رمضان المزيد
إقرأ أيضاً:
جهاز العاشر من رمضان يستعد لاستقبال المعزين في شهيد البطولة
تشهد مدينة العاشر من رمضان اليوم إقامة سرادق عزاء للشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال بعد صلاة المغرب، في دار المناسبات بمنطقة الأردنية تقديرا لما قدمه الفقيد من تضحية وبطولة في سبيل إنقاذ المدينة وأهلها.
جاء ذلك عقب قرر المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، إقامة عزاء للسائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، اليوم الأربعاء الموافق ١١ يونيو 2025
كما قرر المهندس رئيس الجهاز تقديم مساعدة عاجلة بقيمة 50,000 جنيه لأسرة الفقيد، عرفانًا وامتنانًا لما قدمه من عمل بطولي ساهم في حماية المدينة بأكملها.
وفي مبادرة إنسانية تحمل أسمى معاني الوفاء والتقدير، أصدر المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، قرارا بتسمية أحد شوارع المدينة باسم السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، تخليداً لذكراه وتكريماً لموقفه البطولي الذي عبّر عن أسمى معاني الشجاعة والإخلاص في العمل.
ويأتي هذا القرار في إطار حرص جهاز تنمية المدينة على الاحتفاء بأبناء العاشر من رمضان الذين تركوا بصمات إنسانية ووطنية خالدة، وتأكيدًا على أن البطولة ليست حكرًا على ساحة المعركة، بل قد تتجلى في أبهى صورها في ميادين الحياة اليومية، حين يقدم الإنسان روحه فداءً لواجبه أو من أجل سلامة الآخرين.
وأكد المهندس علاء عبد اللاه مصطفى أن هذا التكريم ليس فقط تخليدًا لاسم البطل، بل هو رسالة مجتمعية تكرّس ثقافة الاعتراف بالجميل وتُعلي من قيمة التضحية ونُبل المواقف، مضيفًا: "إن مدينة العاشر من رمضان لا تنسى أبناءها الأوفياء، وسيظل اسم خالد محمد شوقي عبد العال شاهدًا على أن الإخلاص في العمل قد يُخلّد كالذهب في وجدان الأجيال القادمة."