تسمم 16 شخصا أثناء صلاة التراويح في أنقرة
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تعرض 16 شخصا للتسمم في العاصمة التركية أنقرة أثناء صلاة التراويح بسبب تسرب غاز طبيعي.
في أحد المساجد في منطقة كيتشيورن بالعاصمة، تم نقل 16 شخصًا إلى المستشفى بسبب تسرب من نظام التدفئة بالغاز الطبيعي.
في المساء، أثناء صلاة التراويح في مسجد فاطمة باجي الواقع في شارع باغلار في حي كارتشياكا في منطقة كيتشيورن، أصيب بعض المصلين بالإعياء.
عند الإبلاغ عن الحادث، تم إرسال فرق الصحة والإطفاء والشرطة ووكالة مكافحة الحرائق إلى المسجد، وتم اكتشاف حدوث تسرب غاز أول أكسيد الكربون في قسم مسجد النساء في المسجد.
وتم نقل ستة عشر شخصًا متأثرين بالغاز إلى المستشفيات المحيطة بسيارات الإسعاف، وبدأ التحقيق في الحادث.
Tags: - صلاة التراويحأنقرةتراويحتسممصلاةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: صلاة التراويح أنقرة تراويح تسمم صلاة
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين
نقلت قناتا القرآن الكريم والسنة النبوية، شعائر صلاة الجمعة اليوم من الحرمين الشريفين المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف.
صلاة الجمعةوأنهت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي استعداداتها لصلاة الجمعة، إذ كثفت جهودها التنظيمية والدينية والتوعوية في الحرمين الشريفين والروضة الشريفة، استعدادًا لاستقبال ضيوف الرحمن والقاصدين والزائرين.
وشملت التحضيرات، توزيع المصاحف والكتب الدينية والإهداءات النوعية، إلى جانب البرامج التوعوية والإرشادية التي تهدف إلى تيسير أداء العبادات على هدي النبي- صلى الله عليه وسلم-، وإثراء التجربة الروحانية للزائرين.
وفي جانب عالمي للرسالة، تواصل إدارة اللغات والترجمة ترجمة خطب الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي والروضة الشريفة إلى 15 لغة، مع التوجه للتوسع إلى 30 لغة، بما يضمن وصول مضامين الخطب ورسالتها الإيمانية إلى المسلمين في مختلف أنحاء العالم.
كما عززت إدارة شؤون التوعية الميدانية مراكزها بالمحتوى الرقمي والورقي، ووزعت الكتيبات والمطويات المزودة بخاصية الترميز الإلكتروني بعدة لغات، لتصل رسائل التوجيه والإرشاد إلى ضيوف الرحمن بمختلف ثقافاتهم ولغاتهم.
وتؤكد هذه الاستعدادات، حرص الرئاسة على تقديم خدمات متكاملة تضمن الراحة والطمأنينة والأجواء الروحانية للمصلين والطائفين والمعتمرين وزوار الروضة الشريفة، وتجسد رسالتها في كون خدمة قاصدي الحرمين الشريفين شرفٌ ومسؤولية رفيعة.