سواليف:
2025-05-13@17:41:01 GMT

نسمات الخريف تهب على المملكة الأسبوع المقبل

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

نسمات الخريف تهب على المملكة الأسبوع المقبل

#سواليف

تتأثر المملكة بأولى الكتل الهوائية الأقرب للطابع الخريفي وبشكل مبكر خلال بداية ومنتصف الأسبوع المقبل، حيث تنخفض درجات الحرارة بشكل كبير وملموس، وتصبح الأجواء باردة قليلا خلال ساعات الليل والصباح ولطيفة نهارا في العاصمة والجبال.

#أجواء_رطبة وحارة حتى يوم الخميس..
وتستمر موجة #الرطوبة بين الاشتداد الخفيف والتراجع القليل حتى يوم الخميس، ولكن بشدة أقل مقارنة مع الأيام السابقة، وتستمر فرص الضباب الكثيف في مرتفعات غرب المملكة وأجزاء من السهول الشرقية مع بقاء درجات الحرارة موسمية في غرب المملكة إلى أقل بقليل من معدلاتها وتسجل حول 28-33 مئوية في العاصمة والجبال، كما تزداد درجة الحرارة في شرق المناطق الوسطى وخاصة الزرقاء واقصى شرق العاصمة.

زخات أمطار رعدية في جنوب المملكة
وتسقط زخات الأمطار الرعدية على جنوب المملكة خلال فترات العصر والمساء من الثلاثاء وحتى الخميس وذلك نتيجة ارتفاع الحرارة والرطوبة معا، وتكون هذه الزخات غزيرة في نطاقات محدودة خاصة في منطقة معان وما يحيطها وشرق مرتفعات الشوبك والطفيلة وبالقرب من منطقة الديسة.

مقالات ذات صلة تحذير من شراء الذهب المستعمل 2023/08/23

أجواء أقرب للخريفية بداية ومنتصف الأسبوع المقبل..
وتندفع #الرياح_الخريفية الأكثر برودة للمرة الأولى وبشكل مبكر من وسط وشمال أوروبا، مسببة انخفاض كبير على #الحرارة وتزايد #الغيوم.

كما يتوقع أن تزداد فرصة زخات #الأمطار في بعض المناطق الشمالية وأجزاء من غرب المملكة وبشكل مبكر مقارنة مع السجلات المناخية، ويتأثر الغلاف الجوي في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بدورانية غير اعتيادية نتج عنها ظروف جوية متقلبة في مختلف مناطق العالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أجواء رطبة الرطوبة الحرارة الغيوم الأمطار

إقرأ أيضاً:

عجز الطاقة يظهر مبكرًا في إيران… 5 أسباب

الاقتصاد نيوز - متابعة

شهد قطاع الطاقة في إيران عجزًا مبكرًا في توليد الكهرباء خلال شهر مايو 2025، وهو ما كان يُتوقع حدوثه عادة في أشهر الصيف الحارة. هذا العجز نتج عن مجموعة من العوامل المعقدة والمتزامنة التي وضعت توفير الكهرباء المستقر في بداية الموسم الحار أمام تحديات جسيمة.

وفي تقرير لها، أوضحت وزارة الطاقة الإيرانية أنها بعد تجاوز تحديات الشتاء، بدأت تنفيذ خطة متكاملة تتضمن 14 مشروعًا ضخمًا لإدارة استهلاك الكهرباء في فصل الصيف. شملت هذه المشاريع طيفًا واسعًا من الإجراءات، من بينها تطوير قدرات التوليد في المحطات الحرارية والمتجددة والمنتشرة، إلى جانب واردات الكهرباء وتنفيذ برامج لتحسين الكفاءة وإدارة الاستهلاك. إلا أن الزيادة المفاجئة والحادة في استهلاك الكهرباء خلال مايو 2025 أدت إلى ظهور العجز بشكل مبكر، علما أن توليد الكهرباء زاد بحوالي 6200 ميغاواط مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي.

وبالرغم من زيادة الإنتاج، أكدت الوزارة أنها نفذت أيضًا إجراءات لإدارة الاستهلاك خلال هذا العام، إلا أن تعقيد الظروف حال دون تحقيق فعالية كاملة لهذه التدابير في المدى القصير.

ووفقًا لتقييمات الوزارة، هناك ستة عوامل رئيسية تقف وراء العجز المبكر في الكهرباء خلال مايو 2025، من أبرزها انخفاض الطاقة الإنتاجية لمحطات الطاقة الكهرومائية بحوالي 3000 ميغاواط. فعادة ما تمتلك هذه المحطات قدرة إنتاجية تصل إلى نحو 12,200 ميغاواط، إلا أن انخفاض احتياطي المياه في السدود بنسبة 40% هذا العام، أجبر الحكومة على تقليص الاستفادة من هذه المحطات للحفاظ على مخزون المياه لأشهر الصيف، ما أدى إلى غياب 3000 ميغاواط من الشبكة في مايو.

كذلك، ساهم الارتفاع غير المتوقع في درجات الحرارة والبداية المبكرة لموسم الحر في تفاقم الأزمة، حيث أظهرت الإحصاءات أن متوسط درجة الحرارة في مايو 2025 ارتفع بـ 5.5 درجات مئوية عن المتوسط طويل الأجل، ما أدى إلى زيادة كبيرة في استهلاك الكهرباء.

كما أُشير إلى تأخر أعمال الصيانة الدورية في محطات الطاقة الحرارية كأحد أسباب العجز، إذ حالت الحاجة إلى تأمين الكهرباء خلال شتاء العام الماضي دون تنفيذ أعمال الصيانة في وحدات الدورة المركبة، مما فاقم الوضع في الصيف.

وبالإضافة إلى ما سبق، أدت الزيادة المفاجئة في الطلب على الكهرباء في إيران إلى تفاقم الفجوة بين التوليد والاستهلاك. فقد بلغ الطلب في مايو أكثر من 57 ألف ميغاواط، أي بزيادة نحو 11 ألف ميغاواط مقارنة بذروة الاستهلاك في نفس الفترة من العام الماضي، وهو ارتفاع عزته الوزارة إلى موجة الحر والاستخدام المكثف لأجهزة التكييف.

أما السبب الخامس، فيعود إلى خروج محطة بوشهر النووية، بقدرة إنتاجية تبلغ 1000 ميغاواط، مؤقتًا عن الخدمة لأغراض الصيانة الدورية، والتي من المقرر أن تستمر حتى نهاية يونيو 2025. وجاء هذا التوقف في وقت حرج تشهد فيه البلاد ارتفاعًا حادًا في الطلب.

وأخيرًا، لفتت وزارة الطاقة إلى أن جذور هذا العجز تعود إلى مشاكل هيكلية طويلة الأمد في قطاع الكهرباء، مشيرة إلى أن الأزمة ليست وليدة هذا العام فقط، بل ترتبط بضعف في البنية الاقتصادية لصناعة الكهرباء. من بين أبرز هذه التحديات: التسعير المنخفض للكهرباء وضعف جاذبية الاستثمار في مجالي الإنتاج والبنية التحتية والحاجة إلى تطوير الشبكة الكهربائية ونقص التمويل اللازم، وهي عوامل تتطلب وقتًا واستثمارات ضخمة لمعالجتها.

وبناءً على هذه المعطيات، يشكل العجز في الكهرباء خلال ربيع 2025 إنذارًا جديًا بضرورة إجراء إصلاحات هيكلية في أنظمة الإنتاج والتوزيع والاستهلاك، إذ أن غياب هذه الإصلاحات يعرض استقرار شبكة الكهرباء لمخاطر متزايدة خلال أشهر الصيف المقبلة.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • زخات رعدية قوية مصحوبة محليا بتساقط للبرد بعدد من مناطق المملكة (نشرة إنذارية)
  • الخميس المقبل.. بغداد تحتضن التجمع النهائي لدوري الكرة الطائرة الممتاز
  • عجز الطاقة يظهر مبكرًا في إيران… 5 أسباب
  • الرئيس الروسى وجها لوجه مع نظيره الأوكراني الخميس المقبل
  • الرئيس الأوكراني: سألتقي بوتين يوم الخميس المقبل في تركيا
  • عاجل. زيلينسكي يقول إنه سيلتقي بوتين يوم الخميس المقبل في تركيا
  • طقس الأحد..نزول زخات رعدية محلية بالأطلس المتوسط، والمنطقة الشرقية، والريف
  • طقس الأحد: زخات رعدية بعدد من المناطق
  • أمانة بغداد تطمئن السكان: لا شُح في مياه الشرب خلال الصيف المقبل
  • حاكم العاصمة الأرجنتينية: جناح “الشؤون الإسلامية” في معرض الكتاب يعكس وجه المملكة الحضاري