قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، إن شهر رمضان مدرسة إيمانية روحية تتنوع فيها الطرق التربوية.

ما حكم موائد الرحمن التي يقيمها الفنانون والمشاهير؟.. مفتي الجمهورية يجيبمفتي الجمهورية: عبادة الصيام هي سر بين العبد وربه

وأضاف عياد خلال لقائه ببرنامج" نظرة" المذاع على قناة" صدى البلد": عبادة الصوم تشير إلى جانب من التكافل الاجتماعي الذي يصحح أواصر المودة والمحبة تحقيقا لمبدأ الأخوة الإيمانية.

وتابع الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية،: "شهر رمضان والصيام مدرسة سلوكية تربي الإنسان على علاقة إيجابية بينه وبين ربه، وعلاقة إيجابية تحدد له أطر التعامل بين ما للنفس وما للبدن".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مفتي الديار المصرية الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية المزيد

إقرأ أيضاً:

وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد

أكد اللواء وليد السيسي، وكيل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات سابقًا، أنه خرج من الخدمة في عام 2023 وبعد التقاعد بدأ تقديم فيديوهات توعوية عبر الإنترنت، يشرح فيها أخطر التحديات المتعلقة بانتشار المخدرات الجديدة في المجتمع، قائلًا: "إننا الآن نواجه مدرسة جديدة في عالم المخدرات لا تخضع لأي قواعد، موضحًا أن الأجيال السابقة كانت تتعامل مع أنواع معروفة مثل الحشيش أو الهيروين، وكل نوع كان له سمات وسلوكيات معينة.

السجيني: استمرار تطبيق رسوم النظافة على نحو جزئي لا يخدم العدالة الاجتماعيةوزير الزراعة: سنجني ثمار ما أُنجز في السنوات العشر الماضية

وأضاف وليد السيسي، في تصريحات تليفزيونية، أن : "تاجر الحشيش في القرية أو المدينة كان مؤدبًا، والحشيش قد يسبب الهلوسة فقط، بينما تاجر الهيروين كان عدوانيًا في كثير من الأحيان، أما اليوم، فنحن أمام مواد مثل الاستروكس لا نعرف حتى من يتعامل بها أو كيف تؤثر على المتعاطين، وهي قد تؤدي إلى الموت السريع"، مشددًا على أن جهاز الشرطة ووزارة الداخلية ما زالا يحافظان على الكيان المؤسسي للإدارة العامة لمكافحة المخدرات، لافتًا إلى أن الضباط العاملين في هذا المجال يتعاملون مع شخصيات شديدة الخطورة، ويتوجب خروجهم على المعاش ضمن نظام محدد لحمايتهم وضمان الاستقرار الإداري.

وأوضح أن المتعاطي ضحية بلا جدال، وأن الخلل في التربية أو عدم الاعتدال داخل الأسرة قد يؤدي إلى خلق بيئة خصبة للإدمان، قائلًا: "الاعتدال مطلوب في كل شيء، حتى لا نجد أنفسنا أمام أبناء ينجرفون إلى عالم المخدرات بحثًا عن الهروب أو الإثارة"، مشددًا على أن الكمية المضبوطة مع الشخص هي ما يحدد توصيفه القانوني "متعاطٍ أم تاجر"، مضيفًا :"إذا كان الشخص يحمل 5 جرامات فقط، قد يُعتبر متعاطيًا، أما إذا كان يحمل 50 جرامًا، فيُعد تاجرًا طبقًا للقانون".

وتابع: "قلة الوعي قد تقود للإدمان حتى بين فئات لا تعاني من ضغوط مادية أو اجتماعية، قابلت تجار مخدرات من عائلات كبيرة وأغنياء، بعضهم قالوا لي عملت كده عشان الإثارة"، مؤكدًا على أن المعركة ضد المخدرات لا تقتصر على الأمن، بل تبدأ من الأسرة والتربية والوعي المجتمعي.

طباعة شارك مخدرات شريف عامر مكافحة المخدرات

مقالات مشابهة

  • وكيل إدارة مكافحة المخدرات السابق: نواجه مدرسة جديدة لا تخضع لأي قواعد
  • البحوث الإسلامية: عيد الأضحى مناسبة إيمانية عظيمة تتجلى فيها معاني التضحية
  • اتحاد المنظمات التربوية يطلق حملة وطنية ضد خصخصة فضاءات الطفولة والشباب
  • مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بعيد الأضحى
  • رسالة مهمة من مفتي الجمهورية للمتخاصمين قبل عيد الأضحى 2025
  • الشيخ بن حميد في خطبة عرفة: يوم عرفة محطة إيمانية عظيمة تتجلى فيها معاني التوحيد والتقوى
  • مفتي الجمهورية يحسم جدل حكم صلاة العيد للنساء في الشارع
  • مفتي الجمهورية يوجه رسالة مهمة لحجاج بيت الله الحرام- فيديو
  • عاجل.. الاحتلال يقتحم مدرسة التحدي شمال طوباس
  • البابا تواضروس يهنئ مفتي الجمهورية بعيد الأضحى