قتيل و5 إصابات في عملية طعن شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
قتل شخص وأصيب 5 أشخاص، اليوم الإثنين، في عملية إطلاق نار وطعن وسط في حيفا شمال إسرائيل.
وقالت الشرطة الإسرائيلية: "استمراراً للتقرير حول الهجوم على مركز الخليج في حيفا. هذا هجوم طعن، قوات الشرطة موجودة في مكان الحادث، وتم تحييد الإرهابي والقضاء عليه ".
وأغلقت قوات الشرطة مكان الحادث وتتعامل الآن معه لإزالة أي مخاوف أخرى".
????
A STABBING TERROR ATTACK AT THE CENTRAL STATION IN HAIFA
The stabber injured 4 Israelis, 2 critically wounded, one 70 y/o man died at the scene.
The attacker, an Israeli 20 y/o Druze with German citizenship was eliminated.
This profile of the stabber is EXTREMELY unusual! pic.twitter.com/JRNCLsvkOS
ولاحقاً قال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، أرييه دورون، إن الإرهابي الذي نفذ عملية الطعن القاتلة في حيفا، صباح اليوم، درزي إسرائيلي، وفقاً لما ذكرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
תיעוד ראשון מחיפה: כוחות משטרה מגיעים לזירה - זמן קצר לאחר הפיגוע@_Gitsis_ pic.twitter.com/ibEAMh9jjg
— החדשות - N12 (@N12News) March 3, 2025وأعلنت نجمة داود الحمراء (خدمة الإسعاف الإسرائيلي) عن وفاة أحد المصابين، ويبلغ 70 عاماً، في هجوم الطعن، بينما يرقد اثنان آخران في حالة حرجة.
وكشفت هيئة البث العبرية أن القتيل السبعيني "قتل فيما يبدو عن طريق الخطأ برصاص الشرطة الإسرائيلية بعد أن ظنوا أنه مساعد لمنفذ العملية"، لافتة إلى وجود 3 إصابات خطيرة.
???? Attaque terroriste près de Haïfa.
6 blessés dont deux dans un état critique
Deux terroristes ont été neutralisés sur place.
Les blessés graves sont soignés.
Deux terroristes arabes musulmans ont été tués.
Un autre suspect est toujours en fuite. pic.twitter.com/lo5S7Yjdqk
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلية حيفا إسرائيل حيفا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن عملية عسكرية في سوريا وتعتقل فلسطينيين
نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، عملية عسكرية ليلية داخل الأراضي السورية، اعتقلت خلالها عددًا من الفلسطينيين، بزعم أنهم ينتمون لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» ويخططون لعمليات ضد إسرائيل.
وجاءت العملية، التي نفذتها قوات من «لواء ألكسندروني» التابع للفرقة 210 في الجيش الإسرائيلي، في بلدة بيت جن السورية، الواقعة قرب الحدود مع الجولان المحتل، وسط صمت رسمي دولي إزاء الانتهاك الإسرائيلي الجديد لسيادة دولة عربية.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، في بيان على حسابه بموقع فيسبوك، إن العملية تمّت استنادًا إلى معلومات استخباراتية، وأسفرت عن اعتقال عدد من مخربي منظمة حماس الإرهابية، على حد تعبيره، وجرى نقلهم إلى داخل الأراضي المحتلة للتحقيق معهم من قبل الوحدة العسكرية 504 التابعة للاستخبارات الإسرائيلية.
وبحسب الرواية الإسرائيلية، فإن الجنود صادروا خلال العملية وسائل قتالية تشمل أسلحة نارية وذخيرة.
وتعد هذه العملية تصعيدًا خطيرًا في سياسة الاحتلال التي تتجاوز حدود فلسطين المحتلة، لتستهدف لاجئين فلسطينيين أو عناصر مقاومة مزعومة في دول الجوار، بما يشكل انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي وسيادة الدول، في ظل غياب أي مساءلة حقيقية من المجتمع الدولي.
ويرى مراقبون أن توقيت هذه العملية يتزامن مع تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان، ما يعكس سياسة توسع ميداني، تسعى إسرائيل من خلالها إلى تصدير أزمتها الأمنية والسياسية الداخلية نحو الجبهات الخارجية، عبر عمليات استباقية تستند غالبًا إلى ذرائع استخباراتية غير مؤكدة.
في وقت تواصل فيه إسرائيل ارتكاب مجازر يومية في قطاع غزة، وتفرض حصارًا خانقًا على أكثر من مليوني فلسطيني، يضاف هذا الانتهاك الجديد إلى سلسلة من الاعتداءات عبر الحدود، التي لا تقابل بأي رد فعل دولي حازم، ما يكرس سياسة الإفلات من العقاب ويشجع على مزيد من التصعيد.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبى يخصص 175 مليون يورو لدعم التعافى فى سوريا
عاجل | الاتحاد الأوروبي يرفع كل العقوبات عن سوريا
الهجرة الدولية: الاقتصاد المتعثر والبطالة أبرز العقبات أمام العائدين إلى سوريا