لرائحة نفس منعشة.. فوائد مدهشة لشرب النعناع
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
النعناع من الأعشاب التي تحسن الهضم أذا تم تناوله كمشروب، فهو خفيف على المعدة و يحسن الهضم و يحسن من رائحة النفس خاصة في رمضان خلال ساعات الصيام .
و أهمية النعناع كعشبة، أنه يمكن تناولها منفردة أو كمشروب، أو اضافته لبعض المشروبات، ما يكون له تأثير على الجسم .
الفوائد الصحية للجسم
* تحسين الهضم: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين الهضم وتخفيف الأعراض مثل الإمساك والغازات.
* تخفيف الألم: النعناع يمكن أن يساعد في تخفيف الألم وتخفيف التوتر العضلي.
* تحسين التنفس: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين التنفس وتخفيف الأعراض مثل السعال والتهاب الحلق.
* تقوية الجهاز المناعي: النعناع يمكن أن يساعد في تقوية الجهاز المناعي وتخفيف خطر الإصابة بالأمراض.
البشرة و الشعر
- تحسين البشرة: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين البشرة وتخفيف الأعراض مثل الحبوب والتهاب البشرة.
- تقوية الشعر: النعناع يمكن أن يساعد في تقوية الشعر وتخفيف الأعراض مثل التساقط والجفاف.
- تحسين الأظافر: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين الأظافر وتخفيف الأعراض مثل التهاب الأظافر والتقشر.
الفوائد النفسية
-تخفيف التوتر: النعناع يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق.
- تحسين المزاج: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين المزاج وتخفيف الأعراض مثل الاكتئاب والقلق.
- تحسين التركيز: النعناع يمكن أن يساعد في تحسين التركيز والانتباه.
نصائح لاستخدام النعناع
- تناول النعناع بكميات معتدلة: تناول النعناع بكميات معتدلة لتجنب الإفراط في تناول النعناع.
-. استخدام النعناع في الطهي: استخدام النعناع في الطهي للحصول على الفوائد الصحية والتجميلية.
-شرب النعناع: شرب النعناع للحصول على الفوائد الصحية والتجميلية.
- استخدام النعناع في العلاج الطبيعي: استخدام النعناع في العلاج الطبيعي للحصول على الفوائد الصحية والتجميلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان النعناع الصيام مشروب النعناع المزيد الفوائد الصحیة
إقرأ أيضاً:
أعراض عليك الانتباه لها إذا كنت تستخدم دواء أليفيار
يعتبر علاج أليفيار سولبيريد 50 مجم، من أشهر الأدوية الخاصة بالاضطرابات النفسية، نظرا لمفعوله القوي، والفترة الطويلة التي يغطيها لعلاج الأعراض.
ما المادة الفعالة في أليفيار وما تصنيفه العلاجي؟
وينتمي العلاج إلى عائلة الفينوثيازينات إذ يوصف لعلاج الاضطرابات النفسية مثل الفصام والاكتئاب، إلى جانب دوره في تخفيف أعراض متلازمة القولون المتهيج وقرحة الإثني عشر.
ما هي الجرعات الخاصة بالبالغين؟
ويأتي الدواء على شكل أقراص أو كبسولات، وينصح بتناوله مرتين يوميا بجرعة تتراوح لدى البالغين بين 400 و800 ملليغرام في اليوم، حيث يبدأ مفعوله بعد نحو ثلاث إلى ست ساعات ويستمر لمدة ثماني ساعات تقريبا.
وفي حال نسيان الجرعة، ينصح بتناولها فور التذكر، أما إذا كان موعد الجرعة التالية قد اقترب، فيجب تفادي مضاعفتها لتعويض الجرعة الفائتة.
كما لا يجوز التوقف عن العلاج بشكل مفاجئ دون استشارة الطبيب، تجنبا لعودة الأعراض أو تدهورها، في حين أن تناول جرعة زائدة يتطلب اللجوء الفوري إلى الطوارئ خوفا من حصول مضاعفات.
هل يناسب الحامل أو المرضع؟
ورغم فعاليته، إلا أن سولبيريد يستوجب الحذر في بعض الفئات؛ إذ لم تحدد بعد مدى سلامة استخدامه أثناء الحمل، ما يجعل تجنبه هو الخيار الأفضل، كما أنه يفرز في حليب الأم، ولذلك لا ينصح باستعماله في فترة الرضاعة إلا عند الضرورة القصوى وتحت إشراف طبي.
أما لدى الأطفال دون 14 عاما فلا يستخدم إطلاقا، في حين يفضل لدى كبار السن الاكتفاء بأقل جرعة ممكنة مع مراقبة وظائف الكلى.
ما التحذيرات للكبار من استخدامه؟
ونظرا لاحتمال التسبب بالنعاس أو الدوار، ينصح المرضى بالامتناع عن القيادة أو تشغيل الآلات أثناء فترة العلاج. كذلك ينبغي إبلاغ الطبيب باستخدام الدواء قبل إجراء أي عملية جراحية، إذ يفضل إيقافه قبل أسبوعين على الأقل.
وخلال فترة العلاج، قد تظهر بعض الآثار الجانبية التي تستدعي الانتباه، منها الشعور بالعصبية أو الاضطراب، وهو تأثير شائع لكنه يتطلب استشارة الطبيب إذا كان شديدا.
كما قد يحدث إفراز للحليب من الثدي لدى الرجال أو النساء، وهو تأثير دارج أيضا لكن على الرغم من ذلك، يستدعي ظهور هذا العرض التوجه إلى الطبيب.
وفي حالات نادرة، قد تظهر أعراض مثل تضخم الثدي لدى الرجال أو العجز الجنسي أو حركات لا إرادية أو ارتفاع الحرارة أو نزيف غير طبيعي، وهذه الأعراض تستدعي التوقف عن الدواء والتوجه الفوري للطبيب أو المستشفى.