أحمد فهمي ضحية “رامز إيلون مصر”: تعهد واعتراف بالطلاق!
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: وقع النجم أحمد فهمي ضحية لمقلب اليوم من برنامج “رامز إيلون مصر”، المذاع عبر قناة MBC مصر، حيث تمكن رامز من إجباره على ترديد إقرار خلال فقرة السرير الدوار.
قال فهمي بعد تعرضه للصعقات المتتالية وهو مربوط في السرير الدوار: “أتعهد بعدم التعرض لرامز جلال، وأوافق على أي حاجة تحصل في الحلقة”.
وردا على سؤال رامز حول زيجته الأخيرة، من دون أن يذكر اسم هنا الزاهد، قال فهمي: “أنا صاحب قرار الطلاق ومش هتجوز تاني”.
وكان رامز قد استقبل فهمي بمقدمة ساخرة قال فيها: “معانا النجم اللي بيتجوز على روحه، واللي هنزود له جروحه، مبيعرفش يعمل غير حاجة واحدة، يتجوز ويربي كلاب”.
أضاف: “ملك الإفيهات الحمضانة، ممكن تقلع التوكة المعفنة دي، النضارة دي ما شوفتهاش من أيام الراحل فؤاد المهندس في سك على بناتك”.
تابع رامز ساخرًا: “بص يا حمادة، بالمنظر ده عرفت ليه بيطلبوا الخلع منك. الواد ده قاعد فاتح رجله كده ليه، دي اسمها قعدة التسلخات”.
main 2025-03-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
النائب عمرو فهمي: 30 يونيو سيظل شاهدا على لحظة فاصلة في تاريخ الوطن
قال النائب عمرو فهمي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب مستقبل وطن، إن يوم 30 يونيو سيظل شاهدا على لحظة فاصلة في تاريخ الوطن، عندما أدرك المصريين أن بقاء الدولة لم يعد مضمونا، فقرروا التحرك دفاعاً عن الهوية الوطنية، ووضعوا نهاية حاسمة لمحاولات اختطاف الوطن لصالح مشروع لا يعترف بالدولة ولا يؤمن بالتنوع.
وأكد فهمي في بيان له اليوم، أن 30 يونيو لم تكن مجرد مظاهرة، بل كانت انتفاضة وعي أعادت تصحيح المسار، واستعادت روح الدولة المصرية التي كادت تذوب في مشروع فوضوي يُقصي الجميع ولا يرى إلا نفسه، مشيرًا إلى أن تلك اللحظة التاريخية مثّلت إجماعًا شعبيًا على رفض الفوضى واستدعاء مؤسسات الدولة لتقوم بدورها في حماية الوطن.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن ما تحقق بعد 30 يونيو لم يكن ليتحقق لولا استناد الدولة إلى قاعدة شعبية صلبة، وثقة متبادلة بين الشعب ومؤسسات الدولة، وهو ما مهد لانطلاق الجمهورية الجديدة، التي لا تقوم فقط على التنمية والبناء، بل أيضًا على إعلاء قيم الانتماء والمواطنة والعدالة.
وأوضح فهمي أن الدولة المصرية خاضت منذ 30 يونيو معركة مزدوجة ، ما بين معركة ضد الإرهاب والتخريب، ومعركة من أجل التنمية وإصلاح الاقتصاد، وهو ما تجسّد في المشروعات القومية الكبرى، وإعادة الاعتبار للقرى والمناطق المهمشة، ومبادرات غير مسبوقة في الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية.
واختتم النائب عمرو فهمي بيانه بالتأكيد على أن الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو تفرض على الجميع مسؤولية الاستمرار في حماية الدولة، وعدم التهاون في مواجهة أي دعوات للتشكيك أو الهدم، مشددًا على أن وعي المصريين هو الدرع الحقيقي لاستكمال ما بدأوه في هذه اللحظة الوطنية الفارقة.