سوناطراك.. تمديد آجال تقديم ملخصات الطبعة الثانية عشر للأيام العلمية والتقنية
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أعلنت سوناطراك، اليوم الإثنين، عن تمديد آجال تقديم الملخصات الطبعة الثانية عشر للأيام العلمية والتقنية لسوناطراك، التي سيتم تنظيمها خلال الفترة الممتدة من 23 إلى 25 جوان 2025.
في بيان لها أوضحت سوناطراك أنه “في إطار الطبعة الثانية عشر للأيام العلمية والتقنية لسوناطراك. التي سيتم تنظيمها خلال الفترة الممتدة من 23 إلى 25 جوان 2025.
واشار بيان سوناطراك، أن الأيام العلمية والتقنية لسوناطراك شكلت على مدار أكثر من ثلاثة عقود. موعدًا مميزا يجمع أبرز الكفاءات في قطاع الطاقة إلى جانب خبراء علميين مرموقين. حيث تعد هذه الأيام، التي تم إطلاقها لأول مرة سنة 1994، فضاءً فريدا لتقاسم المعارف. وتسليط الضوء على أفضل الممارسات وتعزيز الحوار البنّاء بين الخبراء الوطنيين والدوليين.
وتمثل هذه الطبعة الجديدة من الأيام العلمية والتقنية فرصة تلتئم خلالها كفاءات من سوناطراك وشركائها. إلى جانب خبراء وباحثين وطنيين ودوليين، من أجل مناقشة القضايا المشتركة لبناء المستقبل الطاقوي، يضيف البيان.
ودعت سوناطراك الى الاطلاع على الصفحة الإلكترونية الخاصة بالطبعة الثانية عشر للأيام العلمية والتقنية لسوناطراك JST12. لمعلومات أكثر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مجدي نزيه: الأبحاث العلمية بينتّ حكمة الأجداد والأبناء.. والأقدم هو الأفضل والأصلح
قال الدكتور مجدي نزيه استشاري التثقيف والإعلام الغذائي إن الإنسان حال احتياجه إلى المناعة والصحة لابد من العودة إلى الطبيعة مرة أخرى، وذلك للحفاظ على المناعة.
عمليات تنظيف المنازلوأضاف «نزيه» خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «أنا وهو وهي» والمذاع عبر قناة «صدى البلد» أن العودة إلى الماضي لمدة 50 عاما لم يكن هناك أي مواد كيميائية خطيرة تستخدم في عمليات تنظيف المنازل، لافتا إلى أن «الفنيك» مادة كيميائية ولكن لا يوضع على الجسم، بل يتم استخدامه في عملية التنظيف وترك المكان مفتوح للهواء.
وأشار إلى أن استنشاق «الفنيك» أمر غير جيد، لذا لابد من ترك المكان مفتوحا، كما يجب تصحيح الأخطاء التي حدثت خلال التطورات.
حكمة الأجداد والأبناءوأكد على أن الأبحاث العلمية بينت حكمة الأجداد والأبناء، وبالبحث العلمي المتوسع تم اكتشاف أنهم كانوا دوما على الطريق الصحيح، ونريد عمل الصح الآن لكن في قالب عصري، مشددا على أنه لا بديل عن البعد عن كل ما هو كيميائي وغير متوافق وصناعي على الأجسام.