سوسن بدر: «أم الدنيا» يقدم حضارتنا القديمة بعيون وروح مصرية
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
قالت الفنانة سوسن بدر، إن المسلسل الوثائقي «أم الدنيا» يعد تجربة فريدة ومختلفة، لافتة إلى أن الكاتب والمخرج محمود رشاد صاحب فكرة العمل، حيث نجح في نقل حماسه إلي جميع القائمين على، حيث يتناول المسلسل سرد تاريخ مصر القديمة بشكل متطور لتربط بين المشاهد وشخصيات هامة في تاريخ الدولة المصرية وتضيف للمادة التاريخية بعد إنسانيا ودراميا.
وأوضحت سوسن بدر، خلال حديثها في برنامج «على عكس المتوقع»، أن المسلسل يهدف إلى شرح الحضارة المصرية القديمة والتاريخ المصري بعيون وروح مصرية لتعليم المجتمع، وخاصة الأجيال الجديدة، مؤكدة أننا نمتلك حضارة ساهمت في بناء جميع حضارات العالم.
وأضافت أن قدماء المصريين هم من أسس علوم الطب والهندسة والفلك والفنون، منوهة بأن العمل يعد تتويجا لمشوارها الفني بكل فخر.
برنامج «على عكس المتوقع» يذاع يوميا عبر أثير إذاعة راديو مصر، في الساعة 9:35 مساء، تقديم طارق عباس.
اقرأ أيضاًتصريح مفاجئ لـ «سوسن بدر»: لا أتابع أي أعمال في رمضان لي أو لغيري من النجوم
سوسن بدر: من حق الراجل يتجوز للمرة الثانية ولكن بشروط
«الكابتن» و«أثنيا».. سوسن بدر تشارك بأكثر من عمل في ماراثون رمضان 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوسن بدر قدماء المصريين مصر القديمة مسلسل أم الدنيا المخرج محمود رشاد سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: الفيوم أجمل بلاد الدنيا وأنصح بزيارتها
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بجمال محافظة الفيوم بعدما وردته رسالة من شخص من المحافظة.
وأوضح موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، قائلا:" الفيوم أجمل بلاد الدنيا اللى ما رحش يروح".
وأشاد أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني بالاطباء فى محافظة الفيوم مؤكدا أنهم من أفضل الدكاترة فى مصر.
النقابة العامة للأطباءتقدمت النقابة العامة للأطباء، بتحية تقدير إلى الفريق الطبي بقسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الفيوم الجامعي، تحت رعاية أ. د محمد صفاء مدير المستشفيات الجامعية، الذي سطر ملحمة إنسانية وطبية نادرة، بعد أن نجح – بفضل الله ثم بمهارته وإخلاصه – في إنقاذ حياة طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، تعرّض لإصابة خطيرة بعد اختراق مسمار معدني لرأسه.
وقالت النقابة في بيان لها: لقد أظهرت هذه الجراحة الدقيقة، التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة، ما يتمتع به أطباؤنا من كفاءة علمية وبراعة جراحية وإنسانية راقية، حيث تكللت جهودهم بالنجاح وأنقذت روحًا بريئة كانت على شفا الخطر.