كتفي الشمال بيوجعني باستمرار .. حسام موافي يوضح الأسباب
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الشعور بألم في الكتف الأيسر قد يوحي بأنه مشكلة في الكتف، لكنه قد يكون في الحقيقة ألمًا صادرًا من الثدي أو مرتبطًا بالقلب، وهو ما يستدعي إجراء رسم قلب للتأكد من السبب.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج 'ربي زدني علمًا' المذاع على قناة صدى البلد، إن مشكلات الكتف لها أطباء متخصصون في العظام، وينبغي في البداية استشارة طبيب عظام متخصص في الكتف لتقييم الحالة.
وتابع: 'إذا كان الألم مرتبطًا بالقلب، فيجب التوجه فورًا إلى الطبيب وإجراء رسم قلب للاطمئنان على الصحة القلبية، لأن بعض آلام الكتف قد تكون إنذارًا لمشكلة قلبية خطيرة'.
وشدد الدكتور حسام موافي على ضرورة عدم إهمال أي ألم غير مبرر في الكتف الأيسر، واتباع الخطوات الصحيحة في التشخيص لضمان الكشف المبكر عن أي مشكلات صحية محتملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد حسام موافى المزيد حسام موافی فی الکتف
إقرأ أيضاً:
الدالي: تمثيل الأحزاب في البرلمان مرتبط بقوتها في الشارع وليس بالمشاركة
قال الدكتور علي الدالي، الباحث في شؤون الأحزاب، إن عدد مقاعد البرلمان الحالي يبلغ 300 مقعد، موزعة بواقع 100 مقعد بنظام القائمة، و100 مقعد بنظام الفردي، و100 مقعد بالتعيين من جانب رئيس الجمهورية، موضحًا أن نتيجة القائمة محسومة بشكل كبير وفقًا للترتيبات السياسية المسبقة.
أشار الدالي خلال صباح البلد إلى أن هناك أحزابًا لم تشارك في الانتخابات على الإطلاق، وأخرى شاركت بفاعلية، بينما شاركت بعض الأحزاب بشكل محدود وضعيف.
وأكد أن الأهم من المشاركة هو القدرة الحقيقية على التواجد في الشارع وكسب ثقة المواطنين، مشيرًا إلى أن مجرد المشاركة لا يضمن للأحزاب تمثيلًا في البرلمان.
معيار الفوزوأضاف الباحث أن التمثيل البرلماني لا يتحقق بمجرد دخول الانتخابات، بل وفقًا لقوة الحزب التنظيمية والشعبية، وقدرته على التأثير في الاستحقاقات السياسية والدستورية السابقة. وقال: "حتى لو شاركت جميع الأحزاب، لا يعني ذلك بالضرورة أنها ستحصل على مقاعد المسألة تعتمد على مدى تواجدها في الشارع وتأثيرها الحقيقي".
الأحزاب مطالبة بتعزيز وجودها بين المواطنينودعا الدالي الأحزاب إلى التركيز على العمل الميداني وتعزيز العلاقة مع المواطنين، معتبرًا أن المرحلة المقبلة تتطلب أحزابًا فاعلة لا تكتفي بالمشاركة الشكلية، بل تسعى لتمثيل حقيقي يعكس قوتها على الأرض.