عبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
عبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446 هذا ما سيتم تقديمه في هذا المقال، يعتبر يوم الجمعة يوم عبادة وخشوع صلاة جماعية مهمة عند كافة المسلمين، وفيه يُشجع على التقرب إلى الله سبحانه وتعالى من خلال الصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة وفيما يلي عبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446:
عبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446فيما يلي أجمل عبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446:
ها قد أقبَلَ يوم الجمعة المبارك من شهر رمضان الكريم ليبعث البهجة والسرور والفرحة والسعادة في قلوبنا جميعاً.ها قد جاءأول جمعة من رمضان ليشغلنا بالأذكار الصباحية والمسائية والعبادات والتسابيح.في يوم الجمعة المبارك ساعة لا ترد وبها دعوة مستجابة، جعلنا الل تعالىه وإيّاكم ممن تُستجاب لهم الدّعوات والأماني.اللهم إني أسألك فيأول يوم الجمعة المباركة من رمضان يا من تهب ملكك لمن تشاء أن تمنَّ عليه بنعيم الإيمان، وعافية الأبدان، ورضا الرحمن، وبركات الإحسان.أدعوك يا الله يا الله يا الله أن تجعل سعينا في هذا الشهر شهر رمضان المبارك مشكورًا، وذنبنا فيه مغفورًا، وصيامنا فيه مقبولًا، جمعة مُباركة للجميع.اللهم في أول يوم الجمعة من رمضان وفقنا لما تحب وترضى.أسأل الله تعالى لك في يوم الجمعة المباركة أن يجعل بسمتك سعادة وفرح وصمتك عبادة، ورزقك في زيادة. بارك الله لك يوم الجمعة المباركة ورزقك طيب السمعة، وأغدق عليك النعمة، وأصلح لك الباطنة، وهداك طريق الجنة، وشفعك برسول الأمة، جمعة مباركة للجميع.نسألك يا رب يا الله يا الله في أوّل جمعة من شهر رمضان الكريم أن تتقبّل منّا صيامنا وقيامنا وصالح عملنا.يا رب في أول جمعة من رمضان تجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور دروبنا، اللّهمّ يا رب إعتق رقابنا عن النّار وأغفر لنا الذّنوب والخطابا.بمناسبة أوّل يوم جمعة في شهر رمضان المبارك، أسأل الله الكريم أن يمتّعنا براحة البال، وصلاح الحال وقبول الأعمال، ونسألك يا الله دوام النّعمة وزوال النّقمة وكفايتنا عن شرّ الإنس والجان.كلام عن أول جمعه في رمضان 1446 تويترتتوالى الأيام وها نحن اليوم نقضي أيامنا من شهر رمضان المُبارك، الّذي كنّا بالأمس نؤهّل ونسهّل لقدومه، ولا تدع الوقت يجتازك وتفوتك فرصة الإغتنام من بركاته وحسناته.جمعة مباركة يا أعزائي الكرام ويا أحباب رسول الله، أسأل الله لكم العفو والمغفرة، والسّعادة في الدّنيا والآخرة، والفوز بالجنّة بلا حساب ولا سابقة عذاب.في أوّل جمعة من شهر رمضان المبارك، أدعو الله أن يشفي مرضى المسلمين جميعاً، ويفرّج همّ المهمومين، ويرحم موتى المسلمين.ما أسرعك يا شهر العبادة والصدقة والقرآن، سبحان من قال عنك أيّامًا معدودات، طوبى لمن إغتنم هذه الأيّام الفضيلة وفاز برضاك والجنّة.أجمل ما قيل عن يوم الجمعة في رمضان 2025أسأل الله العظيم في أوّل جمعة من شهر رمضان، أن يكتب لنا الخير والتّوفيق في كلّ خطواتنا، وأن يمحو عنّا ذنوبنا وسيّئاتنا، ويثبّتنا على طريق الهداية والصّواب.إنّ يوم الجمعة هو يوم عظيم وأفضل الأيّام وأحبّها إلى الله تعالى، فلا تنسوا قراءة سورة الكهف فهي تُنير لك ما بين الجمعتين، وأكثروا من الدّعاء لعلّها توافق ساعة إستجابة.مع أوّل يومٍ من أيّام الجمعة الفضيلة والعظيمة من شهر رمضان المُبارك، أسأل الله تعالى قبولًا للأعمال وإستجابةً للدّعوات.يو الجمعة المبارك هو يوم عيد للمسلمين تبتهج به الأنفس والأرواح ليمضي على عجلة دون أن تستشعر فيه، جمعة مباركة للجميع.دعاء الجمعة الأولى من رمضان مكتوب 2025يارب يا الله في ليلة يوم الجمعة في رمضان ارزقنا فرحآ قريبآ يبشر قلوبنا ويطمئن نفوسنا يارب.اللّهمّ يا رب ثبّتني على إقامة الصّلاة حبًّا وليس فرضًا، وأجعلها الأحبّ إلى قلبي من أمور الدّنيا وما فيها.أدعوك يا الله في يوم الجمعة من شهر رمضان أن تثبّت قلوبنا على دينك، وتجعل القرآن ربيع قلوبنا، وإقامة الصّلاة أكبر همومنا، وأكتب لنا السّلامة والعافية في كلّ أيّامنا.في يوم الجمعة المُباركة والعظيمة، نسألك يا رب يا الله اللهم أن تُباعد بيننا وبين القاسية قلوبهم، وتحفظ لنا من يصون الودّ، وتقرّب لنا كلّ ما هو جميل.أسألك يا رب يا الله في هذا الشّهر المُبارك والجمعة العظيمة، أن تكتب أيّامًا جميلة وقلوبًا هنيئة وبالًا مطمئنًا، وأبعد عنّا هموم الحياة ومتاعبها.اللَّهُـمَ في هذه الجمعة من رمضان ندعوك بأن تفرج همومنا وتيسر أمورنا وتشفي مرضانا وترحم موتانا فانك على كل شي قدير.اللهم يا رب إجعلها لنآ ستراً وراحة بآل و أرزقنا فيها الأمن و الأمآن وفرحًا قريبًا يُبشر قُلوبنا ويُطمئن نفوسن.في أول جمعة من شهر رمضان المبارك زادكم الله نوراً في القلب وضياءً في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الخلق وجعلنا الله وإياكم من الذاكرين والمستغفرين وغفر الله لنا ولكم ولوالدينا ولوالديكم وكل من له حق علينا، اللهم آمين يا رب.كلام عن أول جمعه في رمضان 1446 بالانجليزيTo those who have a special place in the heart, I ask God to honor you on Friday of the holy month with goodness, blessing and forgivenessBlessed be upon you on the holy Friday, may God make it a day when your conditions will change from one condition to the best conditionOn Friday in the month of Ramadan, I pray to God to make us among those who have been pardoned, forgiven, and freed their necks from the Fire كلمات دالة:يوم الجمعةعباراتعبارات عن أول جمعة من رمضان 2025 - 1446 تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يوم الجمعة عبارات یوم الجمعة المبارک ل جمعة من شهر رمضان شهر رمضان المبارک من شهر رمضان الم یوم الجمعة الم فی یوم الجمعة الله فی رب یا الله أسأل الله الم بارک فی رمضان أی ام ا فی أول
إقرأ أيضاً:
موعد أذان الظهر.. موضوع خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025
حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025، بعنوان: «التطرف ليس في التدين فقط»، وأوضحت الوزارة أن الهدف المراد توصيله هو التوعية بخطورة التعصب بجميع أشكاله خاصة التعصب الرياضي.
توفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص أذكار الصباح اليوم، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
موعد أذان الظهر اليوم الجمعة
موعد أذان الظهر بالقاهرة: 11:49 صباحاً.
- موعد أذان الظهر في شرم الشيخ 11:37 صباحاً.
-موعد أذان الظهر في الغردقة 11:38 صباحاً.
-موعد أذان الظهر في الإسكندرية 11:54 صباحاً.
التطرف ليس في التدين فقطالحمد لله رب العالمين، فطر الكون بعظمة تجليه، وأنزل الحق على أنبيائه ومرسليه، نحمده سبحانه على نعمة الإسلام، دين السماحة والسلام، الذي شرع لنا سبل الخير، وأنار لنا دروب اليسر، ونسأله الهدى والرضا والعفاف والغنى، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وحبيبه، صاحب الخلق العظيم، النبي المصطفى الذي أرسله الله تعالى رحمة للعالمين، اللهم صل وسلم وبارك عليه، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فالتطرف ليس ظاهرة قاصرة على النصوص الدينية، أو محصورة في الزوايا الشرعية، بل هو انحراف سلوكي، واقتتال فكري، يظهر حيثما يختل ميزان العدل، ويغيب سند الاعتدال، فالغلو حالة تنشأ حينما يصادر الفهم، ويهمل العقل، فيظهر في أماكن العبادة، وملاعب الرياضة، والخلافات العائلية، والنعرات القبلية، فالمتأمل يلحظ تشابها في الجذور، وإن تباينت الألوان، وتعددت المظاهر، والتعصب لفريق يحمل سمات التشنج لمذهب، وكلاهما مرض الذهن، وعلة البصيرة، التي تحول الاختلاف إلى خصام، والرأي المخالف إلى سم زعاف، فالآفة ليست في حكم منزل، ولا رأي معتبر، بل في نفس لم تتزن، وعقلية لم توجه، وصدق الله القائل في محكم آياته مرسخا لرسالة التوازن والأمان: ﴿وكذٰلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا﴾.
سادتي الكرام: ألم يكن منهج النبوة عنوانه: «خير الأمور أوسطها»؟، ألم يحذر الجناب المحمدي من الوقوع في مظاهر الغلو ودعاوى التعصب؟، لقد أضاءت تعاليم الإسلام بنورها الوضاء، وحملت أخلاقا رصينة وآدابا متينة، وحذرت من مزالق التطرف بشتى طرقه وأصنافه، فجاءت نصوص الوحيين صافية في دعوتها، محكمة في غايتها، تدعو إلى الوسطية منهجا، والاعتدال سراجا، فالإسلام يرسخ فينا ميزانا دقيقا، يحفظ للإنسان سكينته وتوازنه، ويجنبه مغبة الاندفاع، وعواقب الانقطاع، حتى نكون شهودا لله في الأرض على الحق واليقين، لا على النزاع والتلوين، إن هذا المنهج القويم يتجلى في أبهى صوره، كما أشار إليه الحق سبحانه في وصف عباد الرحمن بقوله سبحانه: ﴿والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذٰلك قواما﴾.
أيها النبلاء: إن الانتماء المحمود فطرة إنسانية أصيلة، واعتزاز بالمحل والمنشأ والأصل، فاعتزاز المرء بقبيلته أو وطنه دون أن يقصي الآخر فعل محمود، وغرض مقصود، فمتى تجاوز الحد، يصير تعصبا أعمى أو حمية جاهلية مذمومة تقود إلى الشقاق والمفاصلة، واستدعاء العصبة للنزاع والمغالبة، ليتحول بذلك من شعور طبيعي بالوحدة إلى داء مقيت يقطع أواصر الإيمان والمحبة، ويصرف عن الهدف الأسمى وهو التعارف والتكامل، ويستبدل ميزان التقوى والحق، الذي هو أساس التفاضل، بباطل الأحقاد ودواعي التفرقة، وقد كان هذا السلوك الانحرافي دعوة جاهلية، بعناوين قبلية، استنكرها الجناب المعظم أشد الاستنكار وقال متسائلا: «بدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟»
الخطبة الثانيةالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فالتطرف الرياضي بمظاهره المنفلتة، وبعصبيته المفرطة، هو انحراف خطير عن سنن الاعتدال، يضع صاحبه في مواجهة مباشرة مع المحظورات الشرعية والآداب الأخلاقية، والسلوكيات البغيضة التي تشمل السخرية المهينة، والتنابز بالألقاب المشينة، وإطلاق عبارات السب والشتم، وصولا إلى الاحتقار الذي يهدم أساس الأخوة والكرامة، ولا يقف الأمر عند الإيذاء اللفظي، بل قد ينجرف هذا التعصب إلى ما هو أشد وأخطر، من اشتباك بالأيدي واعتداء جسدي، لتخرج الرياضة من إطارها النبيل كوسيلة للتنافس الشريف والترفيه المباح، وتصبح بؤرة للخصومة والصراع المذموم، فالمؤمن الحق المستنير بتعاليم الوحي، يدرك أن حفظ اللسان وصون الأعراض من أهم الثوابت التي لا يجوز المساس بها تحت أي ذريعة، فالرياضة في أصلها لا يمكن أن تكون مسوغا للتعدي على حقوق الآخرين، أو تجاوز ضوابط السلوك القويم، قال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسىٰ أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسىٰ أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولٰئك هم الظالمون﴾.
أيها المكرمون:اغرسوا في عقول شباب الأمة أن روح الشريعة الإسلامية هي روح الألفة والوئام، فهي ترغب دائما في كل ما يجمع القلوب ويقيم الروابط، وتغرس في النفوس معاني الألفة بدل البغضاء والخصام، فالإسلام يقف موقف الرفض والتحذير من كل سلوك يثير العداوة أو يقطع وشائج العلاقات الاجتماعية، ويدعو إلى الاعتصام بحبل الوحدة ونبذ الفرقة، فالتنازع يبدد الطاقات، ويضعف المجتمعات، ويذهب ريحها، ويوهن قوتها، فمهما كانت محبة المرء للرياضة، يجب ألا تخرجه هذه المحبة عن حدود الشريعة وواجبات الأخلاق وضوابط السلوك، فالرياضة كاشف دقيق لمعدن الخلق الحقيقي الذي يظهر مدى التزام الإنسان بضوابط الاعتدال، وعلاج التعصب الرياضي يكمن في ضبط اللسان، واحترام المنافس، وتعميق الوعي بمقاصد الرياضة الأصيلة كأداة لبناء الجسد والروح، ليظل ميزان التفاضل هو التقوى والأخلاق الحسنة، لا التعصب الأعمى والانتماءات الزائلة، قال تعالى: ﴿ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين﴾.
اللهم احفظ بلادنا من كل مكروه وسوء، وابسط فيها بساط اليقين والأمن والأمان.
اقرأ أيضاًنص موضوع خطبة الجمعة 12 ديسمبر 2025.. «التطرف ليس في التدين فقط»
نص موضوع خطبة الجمعة 12 ديسمبر 2025.. «التطرف ليس في التدين فقط»
الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة.. «التطرف ليس في التدين فقط»