كيم كارداشيان تكشف عن تفاصيل طلاقها الأول
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: على الرغم من أن المعجبين لن يسمعوا على الأرجح عن قصة حب كيم كارداشيان الجديدة، إذ إنها حريصة على “إبقائها سرّية للغاية”، وفقاً لمصدر حصري تحدث إلى Us Weekly، إلا أنها قالت بضع كلمات عن إحدى علاقاتها السابقة.
لا، لم تكن عن كاني ويست أو بيت ديفيدسون أو أوديل بيكهام جونيور أو حتى كريس همفريز، بل كانت عودة كبيرة إلى زواجها الأول من منتج التسجيلات دامون توماس.
وجدت كارداشيان وتوماس الحب في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وعقدا قرانهما في عام 2000 قبل الطلاق لاحقاً في عام 2004. والآن، بعد 21 عاماً من انفصالهما، تحدثت مؤسّس Skims بصراحة عن انفصالهما.
لقد أوضحت في حلقة أمس (الخميس) من The Kardashians أن شقيقتها الصغرى كلوي كارداشيان ضحّت بمدخرات حياتها حتى تتمكن من الحصول على مكان خاص بها.
وقالت كيم: “لقد حصلت على حصّالة نقود طويلة مثلنا، كانت تشبه زجاجة كوكاكولا وكنا نضع فيها الكثير من المال. عندما حصلت على طلاقي الأول، انتقلت للعيش في مكان آخر ولم يكن لدي أي مال. كنت في الحادية والعشرين من عمري، فقالت لي كلوي: “خذي زجاجة الكوكاكولا الخاصة بي”.
وأشارت كيم إلى إنها وكلوي “بقيتا مستيقظتين طوال الليل” تحسبان الأموال الموجودة بداخل الزجاجة، والتي بلغت حوالى 6000 دولار. وأضافت: “كان ذلك كافياً بالنسبة إليّ لسداد الدفعة الأولى لشقّتي ودفع إيجار الشهر الأول والأخير”.
وقالت كلوي بدورها: “كانت تبكي في غرفتي. قلت لها، حسناً، لدي زجاجة كوكاكولا. لنأخذ ما بداخلها ونذهب إلى البنك ونصرفها، ولنستخدم هذه الأموال في طلاقك. لقد أعطيتها كل ما لدي”.
وفي لفتة لطيفة بعد سنوات، ردّت كيم الجميل لكلوي في عيد ميلادها بإهدائها زجاجة كوكاكولا مملوءة بالمال.
وقالت كيم: “لم تكن تصدّق أنني تذكرت زجاجة الكوكاكولا. لقد قلت لنفسي، كيف لا أفعل ذلك؟”.
يُذكر أنه بعد انفصال كيم عن توماس، بدأت علاقة رومانسية وزواج دام 72 يوماً فقط مع همفريز في عام 2011. وفي عام 2014، تزوجت من ويست، وأنجبت منه أربعة أطفال، وفي عام 2021 انفصل الثنائي، واستكملا إجراءات الطلاق بعد عام.
main 2025-03-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكشف تفاصيل الضربة بإيران: قتلت 3 قادة ونفذتها عشرات الطائرات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشف الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، عن تفاصيل في الضربة التي وصفها بـ"الاستباقية" اليت أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" ضد أهداف في إيران والتي أعلنت وسائل إعلام إيرانية رسمية أنها أودت إلى مقتل رئيس الحرس الثوري، حسين سلامي ورئيس الأركان بالقوات المسلحة، محمد باقري.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، افيخاي أدرعي في سلسلة تدوينات على صفحته الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا): "الغارات ضد النظام الإيراني اسفرت عن تصفية ثلاثة من كبار قادة المؤسسة العسكرية ك والامنية الايرانية وفي مقدمتهم: محمد باقري رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية.. حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني.. غلام علي رشيد قائد قيادة خاتم الأنبياء الإيرانية".
وفي تدوينة منفصلة قال أدرعي:"جيش الدفاع بدأ هجومًا استباقيًا لضرب المشروع النووي الإيراني.. أطلق جيش الدفاع قبل قليل وبتوجيهات من المستوى السياسي هجومًا استباقيًا دقيقًا ومتكاملًا يستند إلى معلومات استخبارية نوعية وذلك لضرب البرنامج النووي الإيراني وردًّا على العدوان المستمر من النظام الإيراني ضد دولة إسرائيل".
وتابع: "لقد استكملت عشرات الطائرات الحربية قبل قليل الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الاهداف العسكرية التابعة للنظام الإيراني ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران.. يجب على الجمهور الاسرائيلي الانصياع إلى تعليمات قيادة الجبهة الداخلية. جيش الدفاع والجهات المعنية مستعدة للسيناريوهات العديدة على الصعيديْن الدفاعي والهجومي وفق ما تقتضيه الضرورة.. على مدار سنوات يروج النظام الإيراني لأعمال إرهابية مباشرة وغير مباشرة ضد دولة إسرائيل ويمول ويوجه اعمالًا ارهابية عبر وكلائه في الشرق الأوسط حيث يتقدم نحو امتلاك اسلحة نووية. يعتبر النظام الإيراني نقطة الانطلاق لجميع الأعمال الارهابية التي نفذت ضد دولة إسرائيل منذ بداية حرب السيوف الحديدية ومن بينها تسليح وتمويل منظمة حماس الارهابية المسؤولة عن أحداث السابع من اكتوبر. كما هاجم النظام الإيراني إسرائيل مرتيْن بشكل مباشر من خلال إطلاق مئات الصواريخ من أراضيها".
وأضاف: "لقد حدد النظام الإيراني هدفًا علنيًا بتدمير دولة إسرائيل حيث يعلن قادة النظام ذلك ويعملون على تحقيق ذلك مع وكلائهم في الشرق الأوسط. إيران قريبة أكثر من اي وقت مضى لامتلاك سلاح نووي. تعتبر أسلحة دمار شامل بحوزة النظام الإيراني تهديدًا وجوديًا على دولة إسرائيل وتهديدًا ملموسًا للعالم كله. دولة إسرائيل لن تسمح للنظام الذي يهدف إلى تدمير دولة إسرائيل في امتلاك أسلحة دمار شامل.. كما أجرى جيش الدفاع عملية استعداد مستمرة تمهيدًا للمعركة في الميدان والجبهة الداخلية. تعتبر الحصانة المدنية عنصرًا مهمًا في المعركة".
وختم: "جيش الدفاع مستعد لمواصلة العمل وفق ما تقتضيه الضرورة. تملك دولة إسرائيل الواجب بالتحرك لحماية مواطنيها وستعمل ذلك في كل مكان يتطلب ذلك مثلما عملت في الماضي. يجري جيش الدفاع تقييمًا مستمرًا للوضع".