إعدام 2500 قطعة ألعاب نارية ضُبطت في حملة تفتيشية بنطاق حي ثان الزقازيق
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
أمر المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية رؤساء المراكز والمدن والأحياء بتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية المفاجئة على الأنشطة التجارية المختلفة للتأكد من عدم بيع وتداول الألعاب النارية والمفرقعات والمتعارف عليها بالأسماء الدارجة (الصواريخ والشماريخ والبمب .. ألخ) بكافة أشكالها بنطاق المحافظة، لما تمثله من خطر حقيقى قد يؤدى إلى إصابات بالغة وحوادث خطيرة لأبناءنا من الشباب والأطفال، وما تسببه من ترويع للمواطنين والزائرين.
وتنفيذاً لتوجيهات محافظ الشرقية في هذا الشأن قام محمد أبو هاشم رئيس حي ثان الزقازيق بشن حملات مكثفة على المحال التجارية والأنشطة التجارية بنطاق اختصاصه لضبط أصحابها المخالفين ممن يقوموا ببيع الألعاب النارية المحظور تداولها بالأسواق، واسفرت تلك الحملات عن إعدام( ٢٥٠٠) قطعة ألعاب نارية، وذلك لما تمثله من خطر داهم على حياة وأرواح الشباب والأطفال والمارة بالشوارع، وتم إعدام المضبوطات بمعرفة رئيس الحي ونائباه مجدي العزيزي والاستاذ أحمد عبد الفتاح والاستاذ وائل نجيب سكرتير الحي وقسم الاشغالات وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال أصحابها المخالفين.
ويهيب المحافظ بالأهالي ضرورة توعية أبناءهم من الشباب والأطفال بعدم شراء مثل تلك الألعاب النارية والمفرقعات لما تمثله من خطر على سلامتهم ، مؤكداً إستمرار الحملات المفاجئة علي مدار الساعة لضبط التجار الذين يروجون لتلك الألعاب الخطرة، ومصادرتها علي الفور وإتخاذ كافة الإجراءات الرادعة دون تهاون لتحقيق الإستقرار والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية محافظ الشرقية العاب نارية بالشرقية المزيد
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: الاحتلال يشدد حصاره بالتغطية النارية للمستشفى الإندونيسي
أعلنت وزارة الصحة بغزة، أن الاحتلال يشدد حصاره بالتغطية النارية للمستشفى الإندونيس، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
كشفت مصادر أمنية وعسكرية رفيعة لصحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يخوض جولة القتال الحالية في غزة، وهو يدرك أنه غير قادر على تحقيق بعض أهدافها، وعلى رأسها إعادة الأسرى الإسرائيليين.
وقال مسؤول عسكري كبير للصحيفة: "نحاول منذ شهور طويلة الضغط على حماس عبر الوسائل العسكرية من أجل إعادة الرهائن، لكننا لم ننجح حتى الآن"، مضيفًا أن العملية العسكرية المزمعة في رفح "تخلو من خطط حقيقية تتعلق بالمخطوفين، وكل ما يُعلن هو مجرد تصريحات عامة".