تفقد عدد من مشاريع المبادرات المجتمعية في إب
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
الثورة نت/..
تفقد ممثل وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بمحافظة إب المهندس أحمد نايف ومسؤول التعبئة العامة بمديرية المخادر حافظ حجر، سير العمل بعدد من مشاريع المبادرات المجتمعية المدعومة من وحدة التدخلات بمادتي الاسمنت والديزل.
حيث اطلعا على الجهود المجتمعية المبذولة لتنفيذ مشاريع إنشاء مدرسة عائشة، ورصف طريق اللميسي والكريف، ومشروع ضخ المياه بالطاقة الشمسية لعزلة الشرف في مديرية المخادر.
وأشاد ممثل وحدة التدخلات بجهود الأهالي في تنفيذ هذه المشاريع الخدمية المهمة التي سيكون لها أثر كبير في تخفيف معاناة الأهالي.
وأكد استمرار وحدة التدخلات في دعم المبادرات المجتمعية بالمديرية في إطار اهتمام القيادة والحكومة بدعم الجهد المجتمعي في كافة المحافظات.
فيما أشاد مسؤول التعبئة العامة بمديرية المخادر بدعم وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة للمبادرات المجتمعية خصوصا مشاريع مسح وتوسعة الطرق الريفية في المديرية وكذا تزويد مشاريع المياه بمنظومات الطاقة الشمسية.
رافقهم في الزيارة رؤساء وأعضاء اللجان المجتمعية
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بعد لقائه الشرع.. المبعوث الأمريكي إلى سوريا: عصر التدخلات الغربية انتهى
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال السفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا، توم باراك، إن عصر التدخلات الغربية "انتهى"، بعد يوم من محادثاته مع الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، على هامش زيارة الأخير إلى إسطنبول.
وكتب باراك، في حسابه عبر منصة إكس، الأحد: "منذ قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط وحدودًا مرسومة ووصايات وحكمًا أجنبيًا. فقد قسّمت اتفاقية سايكس - بيكو سوريا والمنطقة الأوسع لتحقيق مصالح إمبريالية، لا من أجل السلام. وقد كلّف هذا الخطأ أجيالًا كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى".
وأضاف: "لقد انتهى عصر التدخلات الغربية. المستقبل يعود للحلول الإقليمية، المبنية على الشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وكما شدد الرئيس ترامب في خطابه بالرياض بتاريخ 13 مايو/ أيار: "ولّت الأيام التي كان فيها التدخليون الغربيون يطيرون إلى الشرق الأوسط لإلقاء المحاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة".
وقال توم باراك إن "مأساة سوريا وُلدت من الانقسام. أما ولادتها من جديد فلا بد أن تكون من خلال الكرامة، والوحدة، والاستثمار في شعبها. ويبدأ ذلك بالحقيقة والمساءلة - وبالعمل مع دول المنطقة، لا بتجاوزها".