دخول 40 مصابًا فلسطينيًا قادمين من غزة لتلقي العلاج
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
بلغ إجمالي عدد المصابين والمرضى الفلسطينيين الذين تم إدخالهم إلى ميناء رفح البري، اليوم /الأحد/، 40 مصابًا وجريحًا ومريضًا يرافقهم 61 فلسطينيا قادمين من قطاع غزة ضمن الدفعه الـ37؛ لتلقي العلاج في الخارج.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري أنه تمت إجراءات الكشف المبدئى على المصابين وتوزيعهم على الأطقم الطبية الموجودة واستقلوا سيارات الإسعاف لنقلهم إلى مستشفيات شمال سيناء ومحافظات الجمهورية وفقًا لحالتهم من أجل تقديم الرعاية الصحية لهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة ميناء رفح البري المزيد
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة في غزة: 383 شهيدا و1002 مصاب منذ وقف إطلاق النار
كشفت وزارة الصحة في غزة عن ارتقاء 383 شهيدا و1002 مصاب منذ وقف إطلاق النار، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
أكد الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، أن محاكمة رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قضايا الفساد لا تزال مستمرة، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي لنتنياهو هو البقاء في الحكم وإطالة أمده.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن نتنياهو يعتمد على إدارة الأزمات عبر إشغال الداخل الإسرائيلي والمنطقة بحروب متواصلة، بما في ذلك التصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية، باعتبارهما الأقرب إلى تحقيق هذا الهدف، وهو ما تحذر منه حتى المعارضة الإسرائيلية بقيادة يائير لابيد.
وأوضح، أن محاكمة نتنياهو تُضعف قدرته على إدارة الأزمة، خصوصًا بعد طلبه من الرئيس الإسرائيلي الحصول على العفو، وما أثير من حديث داخل الصحافة الإسرائيلية بشأن صفقة سابقة بين رئيس الدولة ونتنياهو لتمرير هذا الطلب.
ولفت إلى وجود ضغوط أمريكية تهدف إلى ضمان بقاء نتنياهو في الحكم بسبب غياب شخصية بديلة قادرة على إدارة المشهد السياسي داخل دولة الاحتلال.
وأشار، إلى أن نتنياهو يحاول التغطية على محاكمته عبر الاستمرار في خرق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والحديث عن الخط الأصفر بوصفه خط دفاع وهجوم في رسائل مزدوجة للولايات المتحدة.
نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصةوأكد، أن نتنياهو يسعى إلى فرض رؤيته الخاصة بشأن المرحلة الثانية، بعيدًا عن رؤية الرئيس ترامب أو قرار مجلس الأمن 2803.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟