جرائم على الهاتف تنتهي بالسجن.. كيف. تحمى نفسك منها؟
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
بعض الأدوات الإلكترونية قد تعرض صاحبها للسجن، وقد يساهم بوست أو تعليق على أحد الصور في اتهام صاحبه بجريمة، فالهاتف من الأدوات الإلكترونية التي قد تتسبب في حبس صاحبها، ويتساءل البعض عن المخالفات التى تعرض فاعلها للحبس فى قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، واليوم السابع يوضح فى النقاط التالية، أبرز 6 مخالفات تعرض للحبس فى قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات المعروف بـ"جرائم الإنترنت".
ويهدف القانون لتحقيق التوازن بين مكافحة الاستخدام غير المشروع للحاسبات وشبكات المعلومات، وحماية البيانات والمعلومات الحكومية والأنظمة والشبكات المعلوماتية الخاصة بالدولة أو أحد الأشخاص الاعتبارية العامة من الاعتراض أو الاختراق أو العبث بها أو إتلافها أو تعطيلها بأى صورة، والحماية الجنائية لحرمة الحياة الخاصة التى كفلها الدستور للمراسلات الإلكترونية، وعدم إفشائها أو التنصت عليها إلا بأمر قضائى مُسبّب، بالإضافة لضبط الأحكام الخاصة بجمع الأدلة الإلكترونية.
وتعد أبرز المخالفات كالاتي ::
1- سرقة الواى فاى ووصلة الدش العقوبة فيها تصل إلى الحبس مدة لا تقل عن 3 شهور وغرامة من 10 آلاف جنية إلى 50 ألف جنيه.
2- الإضرار بالقيم الأسرية للمجتمع تصل فيها العقوبة إلى الحبس مدة لا تقل عن 6 شهور وغرامة مالية من 50 ألف إلى 100 ألف جنيه.
3- تزوير حسابات مواقع التواصل الاجتماعى أو البريد الإلكترونى تصل العقوبة فيها إلى الحبس مدة لا تقل عن 3 شهور وغرامة من 10 آلاف إلى 30 ألف جنيه.
4- اختراق بريد إلكتروني أو موقع شخصى تصل فيها العقوبة إلى الحبس مدة لا تقل عن شهر وغرامة من 50 ألف إلى 100 ألف جنيه.
5- تشويه موقع بعد الاختراق تصل فيه العقوبة إلى الحبس مدة لا تقل عن 3 شهور وغرامة من 20 ألف إلى 100 ألف جنيه.
6- اختراق المواقع الإلكترونية الخاصة بأجهزة الدولة تصل فيه إلى الحبس مدة لا تقل عن سنتين وغرامة من 50 ألف إلى 200 ألف جنيه.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جرائم الانترنت جرائم تعرضك للحبس القانون المصرى اخبار الحوادث شهور وغرامة وغرامة من ألف جنیه ألف إلى
إقرأ أيضاً:
الجنائية الدولية: قائد الجنجويد «على كوشيب» مذنب في 20 تهمة منها جرائم حرب
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الثلاثاء، أن قائد ميليشيا الجنجويد «على كوشيب» مذنب في 20 تهمة منها جرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وأكدت الجنائية الدولية، أن قائد ميليشيا الجنجويد «على كوشيب» ارتكب بنفسه جرائم ضد الإنسانية.
وسلّم كوشيب، وهو أحد القادة السابقين لمليشيات الجنجويد، نفسه للمحكمة في عام 2020 بعد سنوات من ملاحقته، ويواجه اتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور.
ويمثل الحكم أول قرار نهائي للمحكمة في القضايا المحالة من مجلس الأمن بموجب القرار 1593 لعام 2005، كما أنه أول إدانة في ملف يرتبط بالاضطهاد القائم على النوع الاجتماعي ضمن سياق دارفور.
ويقول خبراء قانونيون إن القضية تشكل محطة فاصلة في مسار العدالة الدولية، باعتبارها أول ملف من دارفور يصل إلى حكم نهائي منذ انطلاق التحقيقات.
ومع صدور القرار، من المتوقع أن تفتح المحكمة مسار التعويضات للضحايا، مع بقاء إمكانية الاستئناف قائمة للطرفين.
وتحظى الجلسة بمتابعة واسعة من الضحايا والمنظمات الحقوقية والمجموعات القانونية التي ترى في الحكم خطوة مركزية نحو ترسيخ المساءلة عن الانتهاكات المرتكبة خلال النزاع في الإقليم.
ويعكس الاهتمام الدولي بهذه القضية حجم الرهان على القضية كاختبار لفعالية المحكمة الجنائية الدولية في التعامل مع الجرائم المعقدة المرتبطة بالنزاعات المسلحة.
اقرأ أيضاًالصحة العالمية: مقتل 114 شخصًا في هجمات على روضة أطفال ومستشفى في السودان
وزير الدولة للإنتاج الحربي نتطلع لتطوير علاقات التعاون مع السودان في مجالات التصنيع العسكري
الجيش السوداني: أحبطنا هجومًا جديدًا للدعم السريع على مدينة بابنوسة