موقع 24:
2025-07-31@22:46:35 GMT

الطلبة يهزم نفط البصرة بثنائية في الدوري العراقي

تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT

الطلبة يهزم نفط البصرة بثنائية في الدوري العراقي

فاز الطلبة على مضيفه نفط البصرة 2-0، ضمن منافسات الجولة 23 من الدوري العراقي لكرة القدم.

وتقدم الطلبة عن طريق سيمون موسوفا في الدقيقة 25، وأضاف اللاعب ذاته الهدف الثاني في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني.
ورفع الطلبة رصيده إلى 37 نقطة في المركز الخامس، فيما تجمد رصيد نفط البصرة عند 22 نقطة في المركز السابع عشر.


وفي مباراة أخرى بنفس الجولة، فاز الكرمة على مضيفه الحدود 3-0.
وتقدم الكرمة عن طريق يوسف عومارو في الدقيقة 25، وأضاف محمد عدنان الهدف الثاني في الدقيقة 49، ثم عاد عومارو ليضيف الهدف الثاني له والثالث لفريقه في الدقيقة 66.
ورفع الكرمة رصيده إلى 33 نقطة في المركز السابع، فيما تجمد رصيد الحدود عند 13 نقطة في المركز العشرين والأخير.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الدوري العراقي

إقرأ أيضاً:

الدور السابع

عانى بلال- رضي الله عنه- ما لا يطاق، فقد بطحه أميّة بن خلف تحت عذاب الشمس في مكة، ووضع صخرة فوق صدره العاري، لكنّ ذلك لم يصدّه عن أن يكرر بلكنته الحبشية “أحد أحد”. وقد توقف المفكر الجزائري مالك بن نبي هنا، وهو يقرأ في السيرة النبوية فقال: الروح هي التي تتكلم لا الجسد؛ لأن الجسد لا يتحمل هذا النوع من العذاب. الجسد يقول: اعط أميّة بن خلف ما يريد، ثم استغفر الله.
وقد كتبت ذات يوم تفسيرًا للحضارة؛ فقلت: إن الماء هو سرّ الحياة، وأما سرّ الحضارة فهو كيف تتصرف مع الماء بعد استهلاكه. فالحضارة تعتمد على بئر ماء، ثم شبكة مجاري صحية لتصريف الماء المستهلك، وأيضًا شبكة طرق للسيارات بديلة عن المسالك، أو الطرق الضيقة التي خصصها أجدادنا للخيل والبغال والحمير والجمال. هذا هو التفسير المادي للحضارة.
ومع ذلك، فنحن لم نكتسب الحضارة غنيمة باردة، ومن شك فليسأل البلديات. وأذكر في هذا الصدد قصة سمعتها عندما زرت جنوب المملكة قبل ثلاثين سنة. فقد قررت مصلحة الطرق تمهيد وسفلتة طريق في إحدى القرى الواقعة في أحد الشعاب. وكان الطريق الجديد مجدولًا؛ لكي يمر على قرية أخرى، لكن سكان قرية ثالثة اعترضوا، وقالوا: قريتنا لا تبعد عن الطريق الجديد سوى بضع كيلومترات، فلا بد أن تمدوا الطريق إلينا لكي ننتفع به، وهكذا تعطل الطريق عدة سنوات.
وواقعة أخرى في صنعاء قبل ثلاثين سنة أيضًا، فقد قررت البلدية هناك توسعة شبكة المجاري، وخصصت أرضًا واسعة خارج صنعاء لتصريفها، لكن القبيلة التي تقيم على هذه الأرض وقفت ضد المشروع، وقالت: ألم تجدوا سوى الأرض التي نعيش عليها لتصريف الأوساخ يا أهل صنعاء؟
وقد اطّلعت على اختبار معلمة في الغرب؛ إذ سألت طلبتها.. ما أول علامة على ظهور الحضارة؛ فذكروا لها المنحوتات والأدوات الفخارية وغيرها من الماديات. فقالت: إن أول دليل على الحضارة هو عظم فخذ مكسور قد شفي، ففي عالم الحيوانات إذا انكسرت ساقك فأنت ميت لا محالة؛ إذ لا يمكنك الفرار من خطر، ولا الحصول على طعام أو ماء، والقطيع لن ينتظرك، وستبقى غنيمة سهلة للكواسر، أو لجوارح الطير. لكن اكتشاف عظم فخذ معافى يعني أن هناك من توقف عند الحيوان الكسير وعالجه وصبر عليه خلال نقاهته، ذلك هو دليل الحضارة. إنه الروح التي اصطبرت مع الضعيف رغم الخطر الذي يساوره حتى نجا، هذا هو التفسير المعنوي للحضارة.
ذكرت في مقال الأسبوع الماضي، أن العقل هو الدور السادس في الآدمي، لكن الروح هي الدور السابع. وهي التي تتحمل المشاق الرهيبة، كما فعل بلال- رضي الله عنه. قال تعالى:” وأحضرت الأنفس الشح”.

مقالات مشابهة

  • الأولمبي العراقي يتدرب في البصرة استعداداً للبحرين
  • مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية: مظاهرة الإخوان أمام سفارة مصر موقف مشين وأمر مضحك للغاية
  • بعد طرح «روكي الغلابة».. «الشاطر» في المركز الثاني بإيرادات الأفلام
  • الأولمبيان العراقي والبحريني يصلان البصرة لخوض وديتين استعداداً لتصفيات آسيا
  • استعدادا للموسم الجديد.. النصر يهزم تولوز الفرنسي بثنائية وديًا
  • النصر يهزم تولوز الفرنسي بثنائية
  • الأولمبي العراقي يهزم البنزرتي التونسي بثنائية نظيفة ودياً
  • «أحمد وأحمد» يحتفظ بـ المركز الثاني في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • 700 طلقة في الدقيقة.. كلاشنكوف حديث بـ 3 طرازات خارقة
  • الدور السابع