إعجاب من هايلي بيبر يعيد الجدل حول خلافها مع سيلينا غوميز
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أعادت عارضة الأزياء هايلي بيبر الجدل حول خلافها مع النجمة سيلينا غوميز، حبيبة زوجها جاستين بيبر السابقة بعد أن وضعت علامة إعجاب على مقطع فيديو نشر على تيك توك ويسخر من سيلينا وخطيبها الفنان بيني بلانكو.
وفي التفاصيل، نشرت “تيك توكر” تدعى كورتني مقطع فيديو يتضمن مجموعة من الصور العفوية التي تجمع سيلينا بخطيبها وسخرت منهما، حيث تركت تعليقاً قالت فيه “لا استطيع أن أحدد أي صورة هي الأسوأ”.
ثم عادت ونشرت صاحبة الفيديو صورة تظهر حساب هايلي الموثق على تيك توك وهو يضع علامة إعجاب هلى الفيديو المنشور الشهر الماضي، مشيرة إلى أن هذا الإعجاب، دليل على أن التوتر بين النجمتين ما زال قائماً.
تفاعل المتابعون بشكل واسع مع ما حصل، وأكد الكثير منهم أن تصرف زوجة النجم العالمي يكذّب جميع ادعاءاتها السابقة التي أكدت من خلالها أن علاقتها بسيلينا جيدة وبأنه لا يوجد أي خلاف أو توتر بينهما.
إلى ذلك شاركت عارضة الازياء الأميركية متابعيها على انستغرام بصور جديدة مع طفلها جاك بلو بمناسبة يوم المرأة العالمي، وظهرت وهي تحمل الطفل بين يديها وحرصت على إبقاء وجهه متخفياً بقبعة ولم تكشف الى الآن عن ملامحه في وسائل الاعلام، ونادرا ما تنشر صوره عبر السوشيال ميديا لحماية طفلها من التعليقات القاسية والأذية.
يذكر ان سيلينا غوميز كانت على علاقة مع جاستين بيبر في الفترة الممتدة من 2010 حتى 2018، وبعد انفصالهما بفترة قصيرة، طلب الأخير الزواج من صديقتها هايلي في يوليو 2018 وتزوجا بعدها بشهرين فقط، وهو ما شكل صدمة لسيلينا التي اعلنت عن خطوبتها من بيني بلانكو في ديسمبر 2023.
@courtneypresto this is the WORST #greenscreen @Selena Gomez #selenagomez #selena #photos #funny ♬ delulu – NESYA View this post on InstagramA post shared by Hailey Rhode Bieber (@haileybieber)
main 2025-03-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«الأعلى للثقافة»: كشف أثري جديد يعيد فتح ملف عبادة الشمس
قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إن الكشف الأثري الأخير يعيد فتح صفحة مهمة في تاريخ عبادة الشمس، ويحتاج إلى دراسات متخصصة، خاصة فيما يتعلق بأهمية جبانة منف ووظيفة معبد الوادي، إضافة إلى ما كشفه من دلالات لغوية وأثرية مثل لعبة «السنت».
وأوضح ريحان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن جبانة منف مُدرجة على قائمة التراث العالمي الاستثنائي بمنظمة اليونسكو منذ عام 1979، وتشمل المنطقة الممتدة من أهرامات الجيزة حتى دهشور، وسُجلت وفق عدة معايير باعتبارها شاهدًا فريدًا على المعتقدات والعمارة الجنائزية في مصر القديمة، واستثنائية حضارة المصريين القدماء بصفة عامة.
وأشار إلى أن مدينة منف كانت عاصمة مصر من عام 2700 حتى 2150 قبل الميلاد، ولعبت دورًا محوريًا حتى العصر الروماني، لدرجة أن تتويج الإسكندر الأكبر تم فيها، موضحًا أن اليونسكو وصفت المنطقة بأنها في حالة حفظ جيدة وتمثل مصدرًا سياحيًا مهمًا، خاصة مع مشروع «ممر وجهة الأهرامات» الذي يربط مدينة منف بالمناطق الأثرية المحيطة عبر أكثر من 2000 عام من التاريخ.
وتحدث عضو لجنة التاريخ والآثار عن معبد الوادي في الحضارة المصرية القديمة، موضحًا أنه كان يُبنى دائمًا على شاطئ النيل بالقرب من الأهرامات، وتتمثل وظيفته في تحنيط جسد الملك ونقله عبر «طريق المواكب» إلى المعبد الجنائزي بجوار الهرم، وفق طقوس دينية دقيقة، مشيرًا إلى أن معابد الوادي ظهرت منذ عهد سنفرو وامتد نشاطها في عصور لاحقة.
وأضاف ريحان أنه جرى العثور على قطعتين خشبيتين للعبة «السنت»، واصفًا إياها بأنها لعبة لوحية مصرية قديمة تشبه الشطرنج، ومرتبطة بالمعتقدات الدينية المصرية مثل أسطورة الخلق والحساب، مطالبًا بتسجيلها كتراث لا مادي في اليونسكو، لافتًا إلى أنها منقوشة على جدران المعابد والمقابر، وعُثر عليها داخل مقبرة توت عنخ آمون.